Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » عزمي بشارة يستعرض تفاصيل لقائه الوحيد مع حافظ الأسد وأبعاد عملية السلام مع إسرائيل
    الهدهد

    عزمي بشارة يستعرض تفاصيل لقائه الوحيد مع حافظ الأسد وأبعاد عملية السلام مع إسرائيل

    وطن19 مارس، 2017آخر تحديث:19 مارس، 20173 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    بشار الأسد watanserb.com
    بشار الأسد
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    كشف الباحث والمفكر الفلسطيني عزمي بشارة عن تفاصيل اللقاء الوحيد الذي جمعه بالرئيس السوري الراحل “حافظ الأسد”، حيث أكد «الأسد» أن سوريا تمسكت بحدود الرابع من يونيو/حزيران لإتمام عملية السلام مع «إسرائيل»؛ لدرجة اتهامها بـ«التصلب» في المفاوضات.

     

    وقال «بشارة» في حواره مع برنامج «وفي رواية أخرى» على قناة «العربي»، إن «فاروق الشرع» الذي كان يشغل منصب وزير الخارجية هو من حدد اللقاء الذي استمر لأكثر من ساعتين ونصف، وكثيرا ما وجه إليه اللوم لاحقا لعدم تسجيله ما دار في اللقاء، أو عقد مؤتمر صحفي في أعقابه.

     

    وأضاف: «في تلك المرحلة جلست أمام رئيس دولة أعرف أنه ديكتاتور وأراضيه محتلة ويقف معنا لتحرير الأراضي المحتلة ويدعم المقاومة في لبنان، وأعرف كذلك خلافه مع الرئيس الراحل ياسر عرفات».

     

    وتابع: «كان رجلا لديه حب استطلاع، واستفهم عن سياسات إسرائيل، وجدية عملية السلام، وقلت لهم: أنتم متفائلون بعملية السلام مع إسرائيل».

     

    ولفت «بشارة» إلى أن سوريا كانت جادة في سعيها للسلام، لكنها لم تقبل -خلال المفاوضات مع إسرائيل- أن تكون الالتزامات الأمنية من طرف واحد مثلما جرى في سيناء، واشترطت أن يكون نزع السلاح من الطرفين، مؤكدا وجود إصرار تام من قبل سوريا على انسحاب «إسرائيل» لحدود خط الرابع من يونيو/حزيران 1967، لدرجة اتهم معها السوريون بالتصلب في المفاوضات.

     

    وأوضح «بشارة» أن اللوبي الصهيوني في الإدارة الأمريكية في فترة 3 رؤساء متتالين أنقذ «إيهود باراك» رئيس الوزراء الإسرائيلي من العودة لحدود الرابع من يونيو/حزيران.

     

    كما كشف «بشارة» عن نقطة خلاف بينه وبين القيادة السورية أثناء مفاوضات السلام مع «إسرائيل»؛ بسبب عدم التطرق لقضية فلسطين واقتصار الحديث عن الحدود السورية، مضيفا: «قلت لهم انتبهوا ولا تلمعوا باراك أكثر من اللازم، ولا تثقوا أنه سيحدث سلاما في المنطقة، وكذلك ماذا عن حق العودة وقضية فلسطين، فكل نقاشاتكم كانت تدور حول الحدود».

     

    وعن سبب المفاوضات السورية الإسرائيلية، قال «بشارة»: «شئنا أم أبينا فقد انتصر نموذج كامب ديفيد بين مصر وإسرائيل بعد انهيار الاتحاد السوفيتي من زاوية، وفقد عقيدة التوازن الاستراتيجي فعاليتها بخروج مصر من الصراع، ومن بعدها خروج الأردنيين والفلسطينيين، وأصبح الأمر ممكنا بين سوريا وإسرائيل».

     

    وأوضح أن سوريا كانت جادة في التفاوض مع «إسرائيل» مقابل حدود الرابع من يونيو/حزيران، ورفضوا الانسحاب التدريجي لـ«إسرائيل» وطالبوا بانسحاب كامل حتى إتمام التطبيع، وأدرك «حافظ الأسد» أنه لن يحدث سلام في عهده، وبعدما تولى نجله «بشار» فتح باب الوساطة لمن له علاقات جيدة معه، ولا سيما مصر وتركيا.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    إسرائيل بشار الأسد حافظ الاسد دمشق سوريا عزمي بشارة مفكر عربي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter