Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » بوتفليقة في حالة صحية حرجة ووزنه لا يتجاوز الـ 28 كيلوغرامًا بعد تدهور حالته
    الهدهد

    بوتفليقة في حالة صحية حرجة ووزنه لا يتجاوز الـ 28 كيلوغرامًا بعد تدهور حالته

    وطن16 مارس، 20172 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    بو تفليقة watanserb.com
    بو تفليقة
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    كشفت مصادر جزائرية، أن حالة الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة أصبحت سيئة للغاية خلال الأيام القليلة الماضية،  مشيرة المصادر إلى ان وزن الرئيس لا يتعدى الـ “28 كيلو غراما”.

     

    وقالت المصادر المقربة من “السعيد بوتفليقة” شقيق الرئيس، “إن الرئيس الجزائري قد خفّ وزنه بشكل كبير و لم يعد يزن 28 كيلوغراما فقط على الرغم من تكثيف تغذيته بشكل وريدي”.

     

    وكشفت المصادر أن الرئيس في حالة “موت دماغي” منذ 23 يوما، مؤكدة المصادر أن دخول بوتفليقة في حالة الموت السريري مع الالغاء المفاجئ لزيارة المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل إلى الجزائر الذي كان مخطط لها في 20 فبراير الماضي.

     

    ووفقا للمصادر التي تحدثت لموقع ” سي إن بي نيوز”، فإن السعيد بوتفليقة اتصل ببروفسور ألماني متخصص في العناية المركزة بواسطة أحد الأطباء الفرنسيين بمستشفى مدينة “غرونبل” بعد أن سمع أن للبروفيسور  خبرة في تغذية الأموات سريريا بطريقة جديدة عالية التكنولوجيا، بعد أن تبيّن أن التغذية بالحقن الوريدي لم تعد كافية لضمان وزن معقول لرئيس الجمهورية الجزائري،  فجاءت فكرة تغذية الرئيس عن طريق أنبوب أنفي- معدي متطور جدا  و هو آخر ما تم اختراعه و قد يستطيع إبقاء الرئيس حيا عبر التنفس الاصطناعي لمدة ستة أشهر، مشيرة إلى أن عملية التغذية هذه ستبدأ بعد بضعة أيام.

     

    وعلق الموقع على الموضوع موضحا أن هذه الطريقة في التغذية تتكون من سائل غذائي يصل إلى “العفج المعدي الإثنا عشر”  مارا عبر الأنف وأسفل المعدة باستخدام مسبار أكثر تطورا على عكس ما كان متوفر في السوق لأنه أرق وأطول و يستطيع إيصال السائل المغذي إلى داخل العجف الاثنا عشر مباشرة.

     

    وأوضح الموقع أن ثمن “المسبار” الواحد 5 ملايير سنتيم جزائري، أي ما يقارب 350.000 يورو، وبحسب مصادر سيتم تسديد الفواتير من الصندوق الخاص برئاسة الجمهورية.

     

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أنجيلا ميركل التكنولوجيا الرئيس الجزائري السوق العناية المركزة الفواتير المعدة بوتفليقة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    4 تعليقات

    1. خبير كلاب on 16 مارس، 2017 11:14 ص

      لا شماتة في المرض والموت, لكن أعتقد أنه على بشار وخامنئي وبوتين أن يرسلوا أطباء سوريين وايرانيين وسوفييت لعلاج شريكهم في محور الشر والقتل المدعو بوتفليقة.
      ماذا يريد بوتفليقة من أطباء امبرياليين ورجعيين وراسماليين وبورجوازيين؟؟؟؟؟

      رد
    2. م عرقاب الجزائر on 16 مارس، 2017 6:07 م

      أين كنت وأين كان أسيادك لمَا دفعوا النقود لحافظ الأسد حتى يشارك بجيشه مع الإمبرياليين والبورجوازين والرأسماليين والأعراب أشد كفرا ونفاقا من أجل إخراج العراق من الكويت حتى لا يقال بأن الحرب حرب صليبية؟!،عندها كان أبو البشار تقدمي؟!، يمثل الإسلام لا الصليب؟!، -رغم ما فعله في حماه-؟!،والذي كرره ابنه بأبشع صورة ؟!،فأين الغرابة وقد قيل من شابه أباه فما ظلم؟!،فلماذا الجزائر عندها لم تشارك أسيادك فيما أبرموا ؟!،في حين أن أسيادك رحبوا بأبي بشار مشاركا واعدينه بالمغانم على قدر المغارم؟!،وجَه انتقادك لأسيادك وهم من زينوا لكم الخروج ولما خرجتم قيل لكم (اذهبوا أنتم وربكم فقاتلوا إن في قصورنا الفخمة قاعدون)؟!،بوتفليقة لم يزيَن لكم الخروج؟! ،ولم يدعوكم للخروج؟!،ولم يعدكم بالمال والمدد فهو أصلا ليس له حدود معكم؟!،فكيف تلومونه ؟!،لوموا أنفسكم؟!،ولموا شياطينكم-أسيادكم -الذين أمروكم بالخروج ووعدوكم فأخلفوا الميعاد ؟!،فكيف لم تتفطنوا لهم وقد ذكرهم الله في كتابه(….لا يخرجون معكم، ولئن خرجوامازادوكم إلاَخبالا)؟!،هم معروفون أنهم لاينفرون في الحر؟!، لذلك خوطبوا في الزمن الأول على لسان الرسول (ص)بالقول:قل لن تخرجوا معيَ أبدا ولن تقاتلوا معيَ عدواَ؟!!،إنهم رضوا بالقعود أوَل مرة ؟!،فكيف لا يقعدون لثاني وثالث مرة ولألف مرة؟!،ولو كان أسيادك يقدرون على تحمل تبعات و مغارم الخروج لما احتاجوا لـ33دولة وعلى رأسها أغلب الدول تغولا في البورجوازية كي يخرجوا صدام من الكويت؟!،وقد قال الإمام الغزالي الثاني -رحمه الله- يومئذ أنه يفضل أن يقاتل العرب صدام لوحدهم قرنا كي يخرجوه من الكويت عوض الإستعانة بالبورجوازيين لإخراجه؟!،لو كنتم تقرأون التاريخ لاتعظتم ولعلمتم بأن مؤيديكم لا يملكون حيلة ولا يهتدون سبيلا؟!،غثاء كغثاء السيل؟!،وإلا فبربك لماذ سقط لإيران العديد من الجنود والضباط والألوية في الساحة السورية في حين لم يسقط للسعودية داعمتكم -بالكلام- ولو جنديَا واحد افي ساحتها؟!،الجزائر لو قدمت إلى ساحتكم لخانوها مثلما خانوها في حرب 1973 مع إسرائيل حيث أنزلوهم في معسكر فيه كل شيء جديد؟!،الأفرشة والأسرة والخيم؟!،غير أن أ حفاد طارق بن زياد تفطنوا للأمر بالسليقة كيف للحرب أن تسمح بهذا؟!،فعرفوا أنهم سيقصفون؟!،فامتنعوا بالمبيت فيه بعد الغروب؟!،فلم يمر بعدها وقت قليل إلا وطائرات إسرائيل تحرق المخيم عن بكرة أبيه وشاية وبإحداثيات دقيقة؟!،عندها عرقوا أنهم محلَ غدر وخيانة-كما غدر بصدام حيث منحه أسيادك لخامنائي معدمين أياه يوم الحج الأكبر؟!، يوم عرفة؟!، حيث تعطل التهليل والتكبير؟!، في وقت لبس أسيادك لباس العيد الجديد؟!، ولم يكلفوا أنفسهم حتى استدعاء سفراء البورجوازيين عند دولهم ليحتجوا على صنيعهم؟!،أوليس البورجوازيون هم من سلموه لأذرع خامنائي ليعدموه فجر العيد؟!، عد إلى الأحداث لتتأكد بأن أسيادك هم من سلموا العراق لخامنائي ببلاش؟!،وهم من تركوا عائلة آل الأسد تستأسد في سوريا؟!،بل وسلَموا لها الساحة اللبنانية بقرار عربي في السبعينات ؟!،حيث كان اللواء غازي كنعان وبعده رستم غزالة الآمر الناهي في لبنان؟!،وهناك وفَروا لحركة أمل ولحزب الله الحاضنة الناشئة فحاربا مع بعض الوجود الفلسطيني السني في لبنان؟!،ثم هاهم يستعملون في محاربتكم في سوريا؟!،في وقت أضعفت سوريا أي وجود لفرقة سنية في لبنان ؟!،و في وقت أسيادك الذين غرروا بكم لم يهتموا بلبنان إلا من زاوية إشباع فروجهم ورعاية الليالي الحمراء في كازينوهات بيروت؟!،في حين كانت مخابرات الأسد تعد العدة لمستقبل الأيام منشئة تحت رعايتها حزبا مستعدا ليخوض البحر من أجل الدفاع عن عهد خامنائي؟!،فلماذا لم ينشيء أسيادك مثل ذلك الذراع في لبنان أو في غير لبنان؟!،نخبرك -إن كنت لا تعلم-أنهم انشأوه؟!، لكن بعيدا عن ساحات المجابهة الحقيقية؟!،أنشأوه قي كابول ؟!،في طرف قصي؟!،لذلك عدموا اليوم أوراقا؟!،كيف لا و حتى الذي أنشأوه في كابول غدروا بهم ووشوا بهم وسوَدوا سيرتهم إلى درجة وصفت صحفهم عبد الله عزام بالإرهابي؟!،فحتى لو دافع عنهم أحد في سوريا بحسن طوية لسموه بالإرهابي ولو بعد حين؟!،الخلاصة هي انك لما تتكلم عن الجزائر عليك أن تزن ما تقول؟!،خاصة وأن لدينا خبرة في الأعراب-كما انت خبير في الكلاب-(شتان بين الخبرتين)؟!،والدليل أن جدنا (طارق) فتح لهم الأندلس وسلَم لهم مفاتحها ليسوسوها فكان أن سلَموها بدون قتال للإفرنج؟!، لم يصونونها ؟!،ولم يصونوا فروجهم-كما اليوم- التي أردتهم شر المهالك؟!،والأدهى من كل ذلك أن يأتي كاتب ليبرالي أماراتي كالموزوعي ليعلن بأن استرداد الإفرج للأندلس أفضل من أن لو بقيت بأيدي المسلمين؟!،لا لشيء إلا لأنها لو بقيت بأيديهم ما شاهدوا فريقا مثل بارشلونة؟!، وقد أيده كاتب أو كاتبة كويتية فيما ذهب؟!،فهل بعد هذا تريدون لنكون معهم في خندق واحد؟!،المؤمن لا يلدغ من الجحر مرتين؟!،

      رد
    3. ع.العالي سكيكدة on 17 مارس، 2017 2:27 ص

      بارك الله فيك ويرحم البطن التي حملتك اخي عرقوب الجزائر احسن رد والله.

      رد
    4. ابوعمر on 20 مارس، 2017 9:42 ص

      ويبقى كلام الست خديجة بن قنة أكثر وقوعا على النفس وعلى العقل.حين صرحت الحمدلله ال\ي جعل الموت عقابا للطواغيت…

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter