Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » يديعوت أحرونوت: 6 سنوات.. ولا يزال الأسد رئيسا لسوريا وهذا ما يفرحنا كثيرا | القصة الكاملة
    تقارير

    يديعوت أحرونوت: 6 سنوات.. ولا يزال الأسد رئيسا لسوريا وهذا ما يفرحنا كثيرا | القصة الكاملة

    ترجمة وطن15 مارس، 20173 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    بشار الأسد watanserb.com
    بشار الأسد
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قالت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية إن بشار الأسد لا يزال يطلق على نفسه لقب الرئيس السوري، لكن الحقيقة أنه لم يعد الرئيس ولم تعد سوريا كما كانت، فاليوم بعد ست سنوات من الحرب في سوريا أصبحت الأرض مدمرة مع مئات الآلاف من القتلى وملايين اللاجئين، ولا تظهر أي نهاية للحرب الأهلية في الأفق، لكن الرئيس السوري ينوي الاستمرار في تقمص دور الرئيس مثل عيد المساخر الذي يستمر طوال العام.

     

    وأضافت الصحيفة في تقرير ترجمته “وطن” أنه على الرغم من التدخل الروسي في العام الماضي، لا تزال سوريا تعاني من انقسام بين النظام والثوار وتنظيم الدولة الإسلامية، حيث يتحكم النظام السوري فقط في الغرب، وشهد شمال سوريا تغييرات كبيرة، حيث تدخلت مؤخرا القوات الأمريكية في البلاد.

     

    واستطردت يديعوت أنه بالنظر إلى خريطة الحرب في سوريا لا تبدو هناك اختلافات كبيرة في السنوات الثلاث الماضية، بل هناك تقلبات والمعركة النهائية في حلب لم تحسم بعد على الرغم من التدخل الروسي الذي منع سقوط نظام الأسد وسمح له بالانتقال من وضع الدفاع إلى الهجوم.

     

    وذكرت الصحيفة أن الروس لم يغيروا من واقع الحرب، حيث منذ أكثر من ثلاث سنوات الشمال يسيطر عليه الأكراد والغرب والشرق يسيطر عليه النظام والجنوب تسيطر عليه داعش، والجماعات المتمردة المعتدلة لا تزال بعيدة كل البعد عن الاستسلام رغم أنها فقدت السيطرة على ثلاثة تجمعات رئيسية.

     

    وأكدت يديعوت أن روسيا لم تكن تتوقع أنها ستغرق في هذا الوحل، كما أن شركاء روسيا ضعفاء جدا ولم يحسموا المعركة حتى الآن، رغم أن روسيا تستخدم تكتيكات متطورة تهدف إلى إضعاف المتمردين، معتبرة أن فلاديمير بوتين هو الرئيس الفعلي لسوريا، مشيرة إلى أن الحرب بطيئة في سوريا نتيجة لانخفاض مستوى القوات القتالية في الميدان، لذا قوات النظام تعتمد اعتمادا كليا على روسيا وإيران، وبالتالي يمنح لهما المزيد من القدرة على تحديد مسار الأحداث، حيث في الماضي كان يدير الرئيس السوري البلاد، لكنه الآن في الجزء السفلي من الهرم الحكومي بعد روسيا وإيران.

     

    ويعتبر أعظم نجاح لروسيا هو مؤتمر أستانا في كازاخستان الذي عقد الشهر الماضي، وهو المؤتمر الذي يفتقر إلى المعارضة السورية، حيث تمكنت روسيا من توريط تركيا وإضافتها إلى قائمة التفاوض الراعية للجماعات المتمردة، ومما لا شك فيه أن فشل أستانا يعتبر مقدمة لفشل جنيف أيضا لأن نقاط الخلاف لا يمكن حلها.

     

    وأشارت يديعوت إلى أن السنة السابعة من الحرب الأهلية في سوريا سوف تتميز بالمنافسة بين الروس والأمريكيين في الاستيلاء على الأراضي من داعش، والخبر السار هو أنه التقى يوم الثلاثاء الماضي ثلاثة رؤساء أركان تابعين للولايات المتحدة وروسيا وتركيا من أجل تنسيق الحملة ضد داعش.

     

    واختتمت يديعوت بأنه بالنسبة لإسرائيل، الخبر السار هو أنه بعد ست سنوات من الحرب، سوريا لم تعد تشكل تهديدا وجوديا لإسرائيل والأسلحة الكيميائية والبيولوجية لم يعد لها وجود.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الآلاف بشار الأسد بوتين تغييرات حرب داعش روسيا سوريا يديعوت أحرونوت
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. خبير كلاب on 15 مارس، 2017 1:04 م

      هذا محور الممانعة والمقاومة والصمود والتصدي بقيادة المجرم الجبان بشار أسد ومعه ايران وحزب الشيطان بقيادة ابن المتعة حسنية وبطل الجزائر بوتفليقة وروسيا وأمريكا لكن طبعا من تحت الطاولة.
      المسخرة والمضحك أن كل دول محور المناكحة لم تطلق طلقة واحدة على اسرائيل من نظلام بشار أسد الى ايران الى الجزائر, اما ابن المتعة حسنية نصرالله فبطولاته في الجنوب هي تمثيليات مضحكة تم اخراجها في اسرائيل ومنذ عام 1983 منع حزب الشيطان فصائل المقاومة الفلسطينية أو أي مخلوق من مقاومة اسرائيل واحتكر العملية لنفسه حسب ما تم الاتفاق عليه مع مشغلي حسنية نصر الله في اسرائيل.
      موضوع آخر الجزائر تحشد جيشها المضحك على حدود المغرب, اما ايران فكل جهودها منصبة على الدول العربية ولم تطلق رصاصة واحدة على اسرائيل.
      الأغرب من هذا أن داعش لم تطلق رصاصة واحدة ضد ايران أو اسرائيل أو حتى روسيا.
      أكثر من ذلك تنظيم القاعدة والذي يقيم قادته في ايران, لم يطلق رصاصة واحدة على ايران أو اسرائيل أيضا.
      نتمنى من مهرجي محور الممانعة أن يوقولوا لنا مشروعهم لمقاومة من وضد من؟

      رد
    2. ابو المجد ناصر on 18 مارس، 2017 6:29 م

      لا يوجد مطابقة بين العنوان والمحتوى

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter