Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » منظمة أمريكية: مصر تستخدم قوانين تعود لعصور الاستعمار ضد مواطنيها وتبرر بـ” تهديد الأمن العام” | القصة الكاملة
    الهدهد

    منظمة أمريكية: مصر تستخدم قوانين تعود لعصور الاستعمار ضد مواطنيها وتبرر بـ” تهديد الأمن العام” | القصة الكاملة

    وطن14 مارس، 20172 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الأمن المصري watanserb.com
    الأمن المصري
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

     

    اعتبرت منظمة (مشروع الديمقراطية في الشرق الأوسط) المعروفة بـ”بوميد”، أن قانون منع التظاهر الذي تستخدمه مصر حاليًا وضع في عصور الاستعمار، مشيرًا إلى أن للمواطن الحق في التظاهر ضد حكومته ما دام في إطار سلمي.

     

    وتابعت المنظمة الأمريكية في تقرير لها، أن التظاهر هو أساس الحرية الديمقراطية، إلا أنه مع ذلك محاط بآلاف القيود في الدول العربية تحديدًا ومصر ليست استثناءً، مشيرة إلى أن القانون الذي اعتمدت عليه السلطات المصرية منذ الأزل لإحباط محاولات التظاهر تم وضعه عام 1914، إبان فترة الاحتلال البريطاني أثناء الحرب العالمية الأولى، ليمنح قوات الأمن إمكانية تفرقة أي تجمعات لأكثر من 5 أشخاص بالقوة، ليشهروا مبرر “تهديد الأمن العام” كتهمة لهؤلاء عقوبتها الحبس أو الغرامة.

     

    ووصف مركز القاهرة لدراسات حقوق الإنسان، واحد من أهم وأشهر المراكز الحقوقية في مصر، هذا القانون بأنه قمعي، من العصور الاستعمارية، وينتهك مبادئ الدستور المصري، وتابعت المنظمة إلا أن المركز يواجه ضغوطًا كثيرة من السلطات المصرية سواء مباشرةً أو من خلال الحملات الإعلامية التي تشن ضدهم، أو المنع من السفر وتجميد الممتلكات.

     

    وأوضح التقرير، أن القانون في هيئته الحالية صدر عام 2013، في أعقاب الإطاحة بالرئيس المعزول محمد مرسي، كمحاولة لفرض السيطرة على التظاهرات إبانها، إلا أن قانون الجمعية لعام 1914 ربما أكثر قمعًا، فهو يسمح للقوات الأمن بالحكم والتعامل فوريًا مع التجمعات على أنها مصدر تهديد للأمن العام، وبالتالي استخدام القوة لتفرقة المتظاهرين يصبح فعلا اعتياديًا.

     

    واستشهد التقرير، بمحمد الأنصاري، أحد المشاركين في كتابة التقرير، قوله: “أنه من المستحيل تحديد عدد المتظاهرين المحبوسين في الوقت الحالي، إلا أنه يتوقع أنه يقدر بالآلاف، مشيرًا إلا أنه بغض النظر عن أرقام المحبوسين فإن القانون نجح في تحقيق هدفه، فالاحتلال البريطاني كان يستخدم هذا القانون لردع المتظاهرين المحتجين على سياساته خلال الحرب العالمية.

     

    وأضاف “الأنصاري” أن حوالي 20 محاميا حقوقيا قد تقدموا بقضية للطعن في القانون، مشيرًا إلى أن الفرصة أمام الرئيس عبد الفتاح السيسي الآن للمبادرة بمحو ذلك التقليد غير الآدمي الذي تم توارثه منذ الحقبة الاستعمارية.

     

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    اعتقالات الثورة المصرية الداخلية المصريّة القاهرة النظام المصري عبد الفتاح السيسي مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. ابوعمر on 14 مارس، 2017 3:05 ص

      الم أقول لكم.أن الأستعمار أكثر آدمية وأنسانية من العسكر المصري البربري…المستعمر خرج من البلاد العربية (خروج صوري) ليحل محله عبيده وكلابه الشرسة العساكرالعرب..ليبقى العسكرالمصري أخطر من المحتل نفسه…

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter