Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » أبناء زايد يضغطون على “هادي” لعدم التعاون مع “الإصلاح”.. والملك سلمان يتدخل شخصيا لإنهاء الخلاف | القصة الكاملة
    تقارير

    أبناء زايد يضغطون على “هادي” لعدم التعاون مع “الإصلاح”.. والملك سلمان يتدخل شخصيا لإنهاء الخلاف | القصة الكاملة

    وطن10 مارس، 2017آخر تحديث:24 أكتوبر، 20205 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    منصور هادي watanserb.com
    هادي يعين مقربين من صالح والحوثي بمراكز أمنية رفيعة
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

     

    كشف موقع “إنتلجنس أونلاين” أن الإمارات تمارس ضغوطا شديدة على الرئيس اليمني “عبد ربه منصور هادي» لعدم التعاون مع حزب «التجمع اليمني للإصلاح”.

     

    وقال الموقع في تقرير له إن الإمارات تشعر بقلق شديد من حالة التقارب الموجودة بين القوات اليمنية الحكومية والتي تحارب في نفس خندق التحالف العربي الذي تشارك فيه أبوظبي، وبين الإسلاميين وعلى رأسهم حزب الإصلاح اليمني.

     

    ووفق الموقع، فإن هذا التقارب أثار أزمة بين الإمارات و«هادي» مؤخرا، أدت إلى تدخل العاهل السعودي الملك «سلمان بن عبد العزيز» بشكل شخصي لمحاولة إنهائها.

     

    وفي التفاصيل، أوضح الموقع أنه مع زيادة التوتر بشكل كبير بين حكومتي الإمارات واليمن في أعقاب الاشتباكات للسيطرة على مطار عدن في وقت سابق من الشهر الماضي، دعا ولي عهد أبوظبي الشيخ «محمد بن زايد آل نهيان» الرئيس اليمني لعقد اجتماع يوم 27 فبراير/شباط الماضي.

     

    وبحسب الموقع، فإنه خلال الاجتماع الذي عقد في الإمارات، أبلغ «بن زايد» الرئيس اليمني اعتراضه على التقارب الحاصل بين الأخير وجماعة الإخوان المسلمين المتمثلة في حزب الإصلاح اليمني.

     

    وقال «بن زايد» خلال الاجتماع الذي حضره قيادات أمنية وعسكرية إماراتية إن 14 من قيادات حزب الإصلاح اليمني الذي هو جزء من الائتلاف الحكومي والموالين للرئيس اليمني، لديهم ارتباطات مع تنظيم «القاعدة في شبه الجزيرة العربية».

     

    ولفت التقرير إلى أن «هادي» رد على هذه الاتهامات، بأن وعد بالتشاور مع حزب الإصلاح حول الأمر وما إذا كان هناك قيادات من الحزب لديها ارتباط بالتنظيم بالفعل، وفي حال ثبت ذلك سيطلب منه فصلهم.

     

    الاجتماع ذاته، وفق التقرير، لم يخل من انتقادات لـ«ناصر عبد ربه منصور هادي»، نجل الرئيس وقائد وحدة الحماية الرئاسية والذي غاب عن الاجتماع، حيث تدعي أجهزة الاستخبارات الإماراتية أنه تخلى عن مساحات واسعة من الأراضي في محافظة أبين، في أقصى جنوب البلاد على مقربة من عدن، إلى مقاتلي القاعدة في جزيرة العرب.

     

    تدخل العاهل السعودي

    ونقل الموقع عن مصادر استخباراتية، أن العاهل السعودي تدخل شخصيا في الآونة الأخيرة في محاولة لإنهاء التوتر المتزايد بين دولة الإمارات والرئيس اليمني.

     

    وقالت المصادر إن العاهل السعودي يتابع الوضع في اليمن باهتمام منذ الاشتباكات التي وقعت في منتصف شهر فبراير/شباط الماضي في مطار عدن بين قوات الحزام الأمني التي تقودها الإمارات، وقوات الحماية الرئاسية التي يقودها نجل «هادي».

     

    ولفتت المصادر إلى قلق ولي ولي العهد السعودي الأمير «محمد بن سلمان» هو الآخر من هذا التوتر لا سيما أنه قد يهدد اتفاق جرى عام 2015 بين المملكة وأبو ظبي حول مناطق النفوذ في اليمن، دون تفاصيل عن هذا الاتفاق.

     

    وكشفت المصادر أن الحكومة السعودية أصدرت تعليمات لـ«فهد بن تركي آل سعود»، قائد القوات الخاصة لها، لترتيب قمة ثلاثية يمنية سعودية إماراتية في أبو ظبي، ولكن آنذاك، رفضت السلطات الإماراتية التعاون، ما جعل الملك «سلمان» يتدخل لعقد الاجتماع قبل جولته الآسيوية التي بدأها الشهر الماضي والتي قد تستمر لأكثر من شهر.

     

    وقبل أيام، قال مسؤول يمني بارز، إن قيادات حكومية في اليمن توصلت إلى اتفاق برعاية المملكة العربية السعودية، يضمن تنسيق عمل القوات الأمنية والعسكرية بعدن، جنوب البلاد.

     

    وقال المسؤول إن «القيادات الأمنية والعسكرية الجنوبية وقعت على محضر اتفاق يتضمن دمج القوات الأمنية في جهاز واحد ودمج القوات العسكرية بجهاز واحد وتشكيل غرفة عمليات مشتركة».

     

    وتم الاتفاق منذ أيام برعاية وإشراف الرياض التي تقود تحالفا عربيا لدعم الرئيس الشرعي للبلاد «عبد ربه منصور هادي»، ضد المتمردين الحوثيين المدعومين من إيران، وفق موقع «عدن الغد».

     

    وكانت السعودية قد استدعت كافة القيادات العسكرية الموالية للإمارات في عدن، بعد تمرد قائد قوات المطار على «هادي»، محذرة من الخروج على الرئيس الشرعي.

     

    وكان «هادي»، طالب في وقت سابق، بدمج قوات الحزام الأمني التي تخضع بشكل مباشر للإمارات.

     

    يشار إلى أنه منذ أن وطأت قدمها أرض اليمن، لم تتوقف الإمارات يوما ما عن محاولة إرساء نفوذها في ذلك البلد الذي يعاني من حرب ضارية منذ نحو عامين.

     

    نفوذ تعددت سبل إرسائه، فتارة كان عبر دعم فصائل بعينها مثل الحراك الجنوبي في بعض المحافظات الجنوبية والذي يسعى إلى استعادة ذاكرة الماضي، والمضي بعيدا بالجنوب اليمني الذي يمثل موقعا استراتيجيا لإطلاله على طريق الملاحة الدولية من باب المندب.

     

    أما الطريقة الثانية لبسط النفوذ، فكانت عبر التواجد العسكري الكثيف سواء عبر الجنود أو العتاد والأسلحة التي تزود بها المقاتلين على الأرض، وما يؤكد ذلك أن تلك الدولة صغيرة الحجم هي ثاني دولة مشاركة من حيث العدد والعدة في التحالف العربي بعد السعودية.

     

    المساعدات الإنسانية، كانت الطريقة الثالثة لمحاولة الإمارات بسط نفوذها في اليمن وخاصة في المناطق الجنوبية التي تم تحرير غالبيتها العظمى من سيطرة مليشيا الحوثي وقوات الرئيس السابق «علي عبد الله صالح»، وهو ما ظهر جليا في إعلانها نهاية العام الماضي عن دعم الجنوب بمنح ومشروعات ومساعدات إنسانية تصل قيمتها إلى 1.2 مليار دولار.

     

    ولعل أحدث حلقة في تلك السلسلة، هي سعي الإمارات إلى بسط نفوذها على بعض الجزر اليمنية، حيث ذكر مصدر يمني مطلع مؤخرا، أن ولي عهد أبو ظبي ونائب رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، الشيخ «محمد بن زايد آل نهيان»، تعامل مع الرئيس اليمني «عبد ربه منصور هادي» بأسلوب غير لائق بروتوكوليا، وبقدر من الاستعلاء والفوقية، خلال لقاء عاصف ضم الإثنين مع قيادات أمنية واستخباراتية من الإمارات والمملكة العربية السعودية، في العاصمة الإماراتية أبو ظبي الأسبوع الماضي.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الاصلاح الامارات الرياض السعودية الملك سلمان اليمن
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter