Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » ألقي بجوار سيارته فاقد للوعي.. إطلاق سراح المتحدث السابق باسم الرئاسة المصرية في حالة صحية سيئة | القصة الكاملة
    الهدهد

    ألقي بجوار سيارته فاقد للوعي.. إطلاق سراح المتحدث السابق باسم الرئاسة المصرية في حالة صحية سيئة | القصة الكاملة

    وطن9 مارس، 2017آخر تحديث:9 مارس، 20173 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الصحة الجسدية watanserb.com
    الصحة الجسدية
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

     

    أطلق الأمن المصري، سراح «ياسر علي» المتحدث الرئاسي في عهد الرئيس «محمد مرسي»، بعد اختفائه، منذ أمس الأربعاء، في ظروف غامضة.

     

    وعثر على المتحدث السابق باسم رئاسة الجمهورية، في حالة صحية سيئة، وقال شهود عيان، إن «ياسر علي ألقي في الشارع بجوار سيارته فاقدا الوعي».

     

    وتتكتم وزارة الداخلية المصرية، على تفاصيل الواقعة، وما إذا كان «علي» خضع إلى استجواب في أحد المقرات الأمنية أم لا.

     

    لكن مصدرا أمنيا، كشف عن أن قوات الأمن ألقت القبض على المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية خلال حكم الرئيس «محمد مرسي»، في منطقة القاهرة الجديدة، بحسب صحيفة «الوطن» المقربة من أجهزة أمنية في البلاد.

     

    وأضاف المصدر، أنه تم القبض على «ياسر علي»، أمس الأربعاء، في اتهامات تتعلق بانضمامه لجماعة الإخوان، حيث تم القبض عليه من جانب قوة من جهاز الأمن الوطني أثناء وجوده داخل سيارته في أحد شوارع القاهرة الجديدة.

     

    وكان «أحمد رامي» المتحدث باسم حزب «الحرية والعدالة» الذراع السياسية لجماعة «الإخوان المسلمين» في مصر، أفاد باختفاء «ياسر علي» في ظروف غامضة.

     

    وقال «رامي»، إن «علي» انقطع عن الاتصال بأسرته منذ أمس الأربعاء، مضيفا أن أسرته لديها مخاوف نتيجة اختفائه.

     

    وبدأ «علي» حياته‎ ‎كطبيب مصري، ثم تولى رئاسة مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء بعد ثورة 25 يناير/كانون الثاني 2011، بقرار من رئيس مجلس الوزراء آنذاك «هشام قنديل»،‏ حتى ذاع صيته وتردد اسمه؛ بعد تعيينه المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية خلال عهد ‏ «مرسي»، أول رئيس مدني منتخب في البلاد.‏

     

    وتولى «علي» منصب المتحدث الرسمي لحزب «الحرية والعدالة»، ثم عين متحدثا رسميا للرئاسة المصرية بعد فوز «مرسي» برئاسة مصر في انتخابات 2012.

     

    وتم القبض عليه مطلع عام 2014 عقب انقلاب نفذه الجيش على «مرسي» في 2013، ووجهت إليه تهما ‏عديدة منها التستر على «هشام قنديل» رئيس مجلس الوزراء آنذاك، ومعاونته على الاختفاء عن أعين ‏القضاء، والضلوع في تفجير مديرية أمن القاهرة، وقضى ما يقرب من عام في سجن العقرب، حتى أخلي سبيله في نوفمبر/تشرين الثاني 2014.

     

    ويأتي اعتقال «علي» في سياق الحملة الشرسة التي تشنها السلطات المصرية ضد قيادات جماعة «الإخوان المسلمين» منذ أواخر فبراير/شباط الماضي، حيث ألقت القبض على «محمد عبدالرحمن المرسي»، عضو مكتب إرشاد الجماعة ورئيس اللجنة الإدارية العليا بها، و8 آخرين من الجماعة.

     

    وأصدرت الجماعة آنذاك بيانا أعربت فيه عن تخوفها من قيام سلطات الأمن بتصفية «المرسي» كما حدث مع عضو مكتب الإرشاد «محمد كمال» قبل شهور، إلا أن نيابة أمن الدولة أعلنت بعد أيام عن حبس «المرسي» 15 يوما على ذمة التحقيق.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الأمن الوطني الإخوان المسلمين الحرية والعدالة سجن العقرب محمد مرسي هشام قنديل
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter