Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » أكبر إنجاز لنتنياهو: الود العربي الزائد وتوظيف “التهديد الإيراني” لإخضاع الخليجيين | القصة الكاملة
    تقارير

    أكبر إنجاز لنتنياهو: الود العربي الزائد وتوظيف “التهديد الإيراني” لإخضاع الخليجيين | القصة الكاملة

    وطن6 مارس، 2017آخر تحديث:6 مارس، 20174 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    نتنياهو watanserb.com
    نتنياهو
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

     

    عندما أقر مؤتمر القمة العربية في بيروت (مارس) من العام 2002 المبادرة السعودية، التي تحولت إلى مبادرة عربية، كان رد رئيس الوزراء الإسرائيلي آنذاك، أرئيل شارون، بأن أطلق العنان للجيش الإسرائيلي بإعادة احتلال الضفة الغربية ومُحاصرة رئيس السلطة في تلك الأيام، ياسر عرفات، وفقا لما أكتبه أحد المتابعين للشأن الصهيوني.

     

    وقد وصف وزير الأمن آنذاك، بنيامين بن إليعزر، المبادرة العربية في حديثٍ أدلى به لصحيفة “معاريف” العبرية، بأنها أكبر إنجاز حققته الحركة الصهيونية منذ تأسيسها، ذلك لأن المُبادرة العربية شملت تطبيعًا كاملاً مع إسرائيل، مُقابل انسحاب إسرائيل من الأراضي التي احتلتها في عدوان يونيو من العام 1967.

     

    وقد رفضت إسرائيل هذه المبادرة وأبلغت العرب أن تنازلاتهم ليست كافية. وقال هذا المحلل العربي المقيم في الناصرة الفلسطينية إنه يتبين، وفقا لرؤية نتنياهو، أن المعادلة التقليدية القائمة على التوصل إلى سلامٍ مع الأنظمة العربية، بعد حل القضية الفلسطينية، باتت نتيجة الود العربي معكوسة: السلام والتطبيع مع هذه الأنظمة أولا، وتحديدا الخليجية، ثم النظر في أمر التسوية الفلسطينية لاحقا.

     

    علاوة على ذلك، كما كتب، بات واضحا أن الود العربي الزائد تجاه إسرائيل يدفع ويتيح لنتنياهو أن يتطلع إلى المزيد، وأن يتريث ويتراجع حتى عن المبادرة الإقليمية، الأمر الذي يشير إلى رهانه على إمكان التطبيع مع هذه الأنظمة، وفي الوقت نفسه إنهاء القضية الفلسطينية، بلا تنازلات، حتى وإن كانت شكلية.

     

    وقد اتهم الإسرائيليون وزير الخارجية الأمريكي السابق، جون كيري، بتسريب نص الوثيقة التي عرضها نتنياهو على رئيس المعارضة في الكنيست يتسحاق هرتسوغ، قبل ستة أشهر، والتي تضمنت اقتراح تصريح مشترك لتحريك مبادرة السلام الإقليمية، وكان يفترض بهما أنْ يُلقياه خلال قمةٍ تجمعهما بالرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، في القاهرة أوْ في شرم الشيخ، وربماً أيضًا مع الملك الأردني عبد الله الثاني، في مطلع أكتوبر 2016. نص الوثيقة، والمبادرة التي لم ترَ النور نتيجة تراجع نتنياهو عنها، من شأنهما أن يُفسرا مواقف وتصريحات وإجراءات اتخذتها إسرائيل والولايات المتحدة ودولٍ عربيةٍ، ومن بينها زيارات لتل أبيب، في حينه.

     

    ويأتي اقتراح نتنياهو على هرتسوغ، والذي تراجع عنه لاحقا، بعد سبعة أشهر من قمةٍ سريةٍ سبق لصحيفة “هآرتس” أن كشفت عنها، في مدينة العقبة الأردنية، في فبراير 2016، وشارك فيها إلى جانب نتنياهو الرئيس المصري والملك الأردني ووزير الخارجية الأمريكي جون كيري. وهذه القمة، بحسب الصحيفة العبرية، وما جرى التداول والاتفاق عليه خلالها، كانت الأساس الذي دفع نتنياهو إلى الاتصال بهرتسوغ، للبدء بمبادرة السلام الإقليمية.

     

    ففي 26 يونيو، التقى نتنياهو بكيري في العاصمة الايطالية روما، وبحسب مسؤولٍ أمريكي سابقٍ، سأل كيري نتنياهو عن خطته تجاه الفلسطينيين، فكرر نتنياهو أمامه موقفه: مبادرة إقليمية مع دولٍ عربيةٍ، كما عرضها في قمة العقبة قبل أربعة أشهر. رد كيري بأنها غير كافية لدفع دولٍ عربيةٍ، كالسعودية والإمارات العربية المتحدة، لتنضم إلى مبادرة سلامٍ إقليميةٍ، واقترح عليه مبادرة إقليمية مختلفة: تشمل المركب الإقليمي الذي يرغب فيه نتنياهو، عبر مؤتمر سلامٍ إقليمي بمشاركة إسرائيل والفلسطينيين ودول عربيةٍ سُنيةٍ، بما فيها السعودية والإمارات، وكذلك روسيا والصين ودولٍ بارزةٍ في الاتحاد الأوروبي.

     

    ولكن نتنياهو، أضافت المصادر الأمريكية والإسرائيلية، ماطل وتراجع، كعادته، فهو يدرك أن الدول العربية، التي يُطلق عليها لقب الدول السُنية المُعتدلة، باتت تضع على رأس سُلم أولوياتها التهديد الإيراني المُحدق، والإسرائيلي يستغل هذا التخوف العربي حتى النهاية، ويعمل على تأليب الإدارة الأمريكية الجديدة، بقيادة دونالد ترامب، ضد طهران، وهو الأمر يلقي تأييدًا واسعًا من الدول العربية التي تخشى التمدد الإيراني.

     

    واللافت أن هذه الأمور تجري في ظل تغييب إسرائيلي-عربي-أمريكي للجانب الفلسطيني، فرئيس السلطة محمود عبا، لم يُشارك في أي من الخطوات المذكورة. وأكثر من ذلك، ترفض إستراتيجية نتنياهو اليوم مقايضة لجم التهديد الإيراني بحل القضية الفلسطينية، أو على الأقل بالمُوافقة على عقد مؤتمرٍ إقليمي مع الدول العربية السُنية، وفقا لما كتبه المتابع الفلسطيني للشأن الصهيوني.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    إسرائيل الامارات الخليج السعودية العرب ايران بنيامين نتنياهو فلسطين مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter