Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » إثيوبيا تكشف أسباب خوفها من محمد مرسي وتحسن موقفها مع السيسي بعد عزله
    الهدهد

    إثيوبيا تكشف أسباب خوفها من محمد مرسي وتحسن موقفها مع السيسي بعد عزله

    وطن6 مارس، 2017آخر تحديث:6 مارس، 20173 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس محمد مرسي watanserb.com
    الرئيس محمد مرسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    كشف الإعلامي الإثيوبي، تيفارا جيدامو، عن تفاصيل استقبال الإثيوبيين للحوار الذي تم في عهد الرئيس الأسبق محمد مرسي حول التعامل مع قضية سد النهضة، قائلاً، إن” الإثيوبيين كانوا يشعرون بالخوف من موقف مصر حينها، فيما وصف الرئيس عبدالفتاح السيسي بالنسبة للإثيوبيين بأنه “رائع”.

     

    وأضاف تيفارا جيدامو ، أن “هناك قناعة لدى الإثيوبيين بأن سد النهضة لن يكون مضرًا لمصر كما يعتقدون ويتصورن، بل على العكس، فإثيوبيا حريصة على ألا يتضرر أحد من وجود السد، وهناك محادثات فنية مستمرة أديس أبابا فيها لتبديد مخاوف المصريين”. وتابع: “لن يموت 93مليون مصري بسبب سد النهضة.. هذا أمر مستبعد تمامًا”.

     

    وقال مراقبون إنه “خلال حكم مرسي، كان هناك تخوف من جانب إثيوبيا تجاه مصر، حيث كان يخشى من أن توجه مصر ضربة عسكرية للسد، الأمر يختلف تمامًا في عهد السيسي الذي ينتهج دبلوماسية أكثر هدوءًا”.

     

    السياسة التي كان يتعامل بها مرسي في الملف، جعلت الإثيوبيين مصممين على بناء السد بأي طريقة، وضاقت فرص التفاوض وحل الأزمة بشكل ودي، بعكس طريقة الرئيس السيسي الذي يعتمد سياسة أكثر ليونة لا تبدو مثيرة للقلق لدى إثيوبيا.

     

    وبدأت العمل رسميًا في إثيوبيا وقامت بزيادة السعة التخزينية للسد، بعد التوقيع مباشرة على اتفاقية المبادئ في مارس 2015، ما يؤكد أن التعامل اللين مع الإثيوبيين يضر أكثر مما ينفع بكثير.

     

    ونقل موقع “المصريون” عن خبير السدود الدولي أحمد الشناوي قوله إن “الخيار العسكري كان لا بد منه منذ البداية”، معتبرًا أن “الخشونة كانت هي الطريق الوحيد لأخذ الحق من إثيوبيا”، مبررًا ذلك بأنه عامل الإثيوبيين لسنوات ويعلم جيدًا أنه لا تفاوض معهم فهم ينقدون العهد والميثاق دائما.

     

    وأشار الشناوي لـ “المصريون” إلى أن ليونة المفاوض المصري في التفاوض جعلت الإثيوبيين “يتمردون”، ويظنون أن مصر “لقمة سائغة” لهم، فبدأت إثيوبيا في زيادة السعة التخزينية للسد غير عابئة بأي مفاوضات تجريها مع مصر، لافتًا إلى أنه إذا كان هناك “عقل” للقيادة السياسية منذ سنوات لكانت الطائرات المصرية حاليًا هدمت سد النهضة.

     

    من جانبه، قال الدكتور مغاوري شحاتة، خبير المياه، إن “مصر لاتملك خيارًا آخر غير التفاوض، وذلك لأن إثيوبيا قد فرضت سيطرتها على الأرض، فالآن بات سد النهضة موجودًا وقائمًا وبالتالي أصبح الوضع صعبًا”، لافتًا إلى أنه من المستبعد تمامًا أن توجه للسد ضربة عسكرية.

     

    وأوضح شحاتة أن “التصريحات التي أطلقت في عهد الرئيس الأسبق سببت توترًا كبيرًا في العلاقات بين مصر وإثيوبيا وجعلت الأخيرة ترى أن الموضوع “عند”، فقامت بالبناء وتوسيع السعة التخزينية للسد، وهكذا فقدت مصر قدرتها على “التواصل الفني” مع إثيوبيا”.

     

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    اثيوبيا سد النهضة عبد الفتاح السيسي محمد مرسي مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter