Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » هادي كـ”الذليل” ينتظر ابن زايد لمقابلته بعد ان رفض الحديث مع رئيس المخابرات الإماراتية.. ثم غادر فجأة! | القصة الكاملة
    الهدهد

    هادي كـ”الذليل” ينتظر ابن زايد لمقابلته بعد ان رفض الحديث مع رئيس المخابرات الإماراتية.. ثم غادر فجأة! | القصة الكاملة

    وطن3 مارس، 2017آخر تحديث:3 مارس، 20173 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    ابن زايد watanserb.com
    ابن زايد
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    نقلت صحيفة “العربي الجديد” اللندنية عن مصادر وصفتها بالقريبة من الحكومة، إن الرئيس اليمني، عبدربه منصور هادي، غادر أبو ظبي بعد ساعات من الوصول، من دون أن يعقد أي لقاء مع محمد بن زايد، وهو الأمر الذي مثل صدمة لمتابعين، وأثار جدلاً في الأوساط اليمنية المختلفة. وتتحفظ المصادر على تقديم أية معلومات حول اللقاءات التي عقدها الرئيس في أبو ظبي من عدمها. أما وكالة الأنباء الإماراتية (وام)، ومختلف وسائل الإعلام الإماراتية شبه الحكومية، فلم تشر، لا من قريب أو بعيد، إلى خبر وصول هادي إلى أبوظبي، الإثنين الماضي، على الرغم من مراسم الاستقبال الرسمية التي أُقيمت لدى وصول هادي إلى أبوظبي، إذ كان في مقدمة مستقبليه رئيس جهاز الاستخبارات الإماراتي، اللواء علي محمد الشامسي، والمبعوث الإماراتي الخاص إلى اليمن، العميد علي محمد الأحبابي، وسفير الإمارات لدى اليمن، سالم بن خليفة الغفلي. وتقول بعض الأنباء إن هادي تلقى دعوة إماراتية لزيارة أبو ظبي، لكنه بعد وصوله إلى هناك، التقاه رئيس الاستخبارات، الذي كان في استقباله، فرفض هادي الدخول في أي نقاشات معه قبل اللقاء مع محمد بن زايد. وبعد ساعات من البقاء في أبو ظبي لم يلتقِ فيها محمد بن زايد، غادر إلى الرياض.

    وقالت الصحيفة: كانت الآمال معقودة على أن تسهم الزيارة في حل الخلافات، التي بزرت أخيراً، بين الرئاسة اليمنية وقوى محلية محسوبة على الإمارات في مدينة عدن ومحيطها، إذ جاءت الزيارة بعد نحو أسبوعين من التوتر بين قوات من الحماية الرئاسية وأخرى تتولى حماية مطار عدن الدولي، وتدعمها الإمارات. وكان التوتر قد وصل إلى مرحلة وقوع اشتباكات محدودة بين قوات محسوبة على الرئاسة وأخرى من “قوات الحزام الأمني”، المدعومة إماراتياً. وأدى التوتر إلى إغلاق مطار عدن الدولي لأيام، قبل أن يتم الإعلان عن استئناف الرحلات الجوية إليه بعد احتواء التوتر على حد تعبير “العربي الجديد”.

    وغادر هادي في 13 فبراير/شباط الماضي مدينة عدن، عقب يوم من تصاعد التوتر في المدينة، متوجهاً إلى السعودية. وكان من المقرر، وفقاً لما أعلنت مصادر رئاسية يمنية (في حينه)، أن يعقد لقاء ثلاثي في الرياض، يجمع الرئيس اليمني بمحمد بن زايد وولي ولي العهد السعودي وزير الدفاع، محمد بن سلمان، إلا أن اللقاء لم يعقد، وسط أنباء عن أن إلغاء اللقاء كان بسبب رفض بن زايد الحضور، والذي تقول مصادر إنه أرسل رئيس الاستخبارات، ورفض هادي اللقاء به. وأياً تكن التفاصيل، المرتبطة بالخلافات بين الرئيس اليمني وبين أبو ظبي، فمن الواضح أن الأول لم يعد يرى نفسه صاحب القرار الأول في المدينة التي يصفها بـ”العاصمة المؤقتة عدن”، حتى أن البعض يصف ما يجري بالانقلاب. وهناك انقسام واضح في عدن ومحيطها، بين هادي وشخصيات وأحزاب محسوبة عليه، مثل حزب التجمع الإصلاح، من جهة، وبين الإمارات المتحالفة مع مجموعات وشخصيات مختلفة محسوبة على “الحراك الجنوبي” من جهة أخرى.

    وكانت الإمارات، بوصفها عضواً في التحالف العربي، الذي تقوده السعودية لدعم الشرعية في اليمن، قد تولت الإشراف على إعادة بناء العديد من الوحدات العسكرية والأمنية، وأدت دوراً بمختلف الترتيبات السياسية والأمنية، بما في ذلك بعض التعيينات لمسؤولين في السلطة المحلية في عدن ومحيطها من المحافظات الجنوبية، التي كانت تصنف ضمن الشطر الجنوبي لليمن قبل الوحدة. ويرى متابعون أن فشل زيارة هادي الأخيرة في احتواء التباينات مع أبو ظبي، قد يزيد من حدة التوتر جنوباً.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أبوظبي الإمارات التحالف العربي السعودية العربي الجديد اليمن عبدربه منصور هادي عدن محمد بن زايد مطار عدن
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. سالم on 3 مارس، 2017 10:58 م

      الحروب لا تأتي إلا بالدمار والعار والشنار والدم الذي يسيل في اليمن الحبيب يألم قلوب المسلمين جميعا وللإسف من أعلنو الحرب على اليمن لم يعلنوها لعودة الشرعية وإنما كانت لمصالح خاصة تهم أشخاص
      فلذا على الشعب اليمني الحبيب أن يتألف وأن يركنو المذهبية والقبلية والتي لم تأتي لليمن بخير
      وأن يجتمعو بلواء واحد(يمنيون مسلمون)وكفى

      رد
    2. بنت السلطنه on 4 مارس، 2017 12:33 ص

      ما شافوهم لما يسرقوه شافهوهم وهم يتقاسموها اليمنين فاكين حلقوهم العرب جايين يحرروهم من الفرس بيحصلوا نفسهم محتاجين تحرير من العرب والفرس.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter