Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » صحة بوتفليقة جيدة وتزامن الإرجاء مع جدل واسع حول نشاطاته السياسية والاجتماعية
    الهدهد

    صحة بوتفليقة جيدة وتزامن الإرجاء مع جدل واسع حول نشاطاته السياسية والاجتماعية

    وطن27 فبراير، 2017آخر تحديث:27 فبراير، 20173 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    بو تفليقة watanserb.com
    بو تفليقة
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    فاجأ قرار تأجيل زيارة المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، إلى الجزائر، الاثنين الماضي، بسبب مانع صحي للرئيس عبد العزيز بوتفليقة، الكثيرين في البلاد، لكنه لم يخلف كالعادة جدلا حول الوضع الصحي للرئيس.

     

    وأعلنت الرئاسة الجزائرية، الاثنين الماضي، بشكل “مفاجئ”، تأجيل زيارة ميركل، إلى الجزائر “باتفاق مشترك بين سلطات البلدين، بسبب التعذر المؤقت لبوتفليقة، المتواجد بإقامته في الجزائر، إثر التهاب حاد للشعب الهوائية”.

     

    وأمس الأحد، أعلن الأمين العام لحزب جبهة التحرير الوطني، أن الرئيس الجزائري عبدالعزيز بوتفليقة “على ما يرام”. وقال جمال ولد عباس: “صحة الرئيس جيدة ويواصل نشاطاته بشكل طبيعي”، حسبما نقلت عنه الوكالة الرسمية.

     

    وتعد هذه المرة الأولى التي يعلن فيها عن إلغاء زيارة لقائد سياسي أجنبي إلى الجزائر بسبب “الوضع الصحي للرئيس” رغم أن البلاد تستقبل بشكل مكثف قادة ومسؤولين من مختلف المستويات خلال السنوات الأخيرة، ويستقبل الرئيس بوتفليقة أغلبهم.

     

    وفاجأ هذا القرار الكثيرين، لكنه لم يعد إلى الواجهة الإعلامية ذلك الجدل القديم حول “الوضع الصحي للرئيس بوتفليقة”، باستثناء ظهور نقاش من نوع خاص على شبكات التواصل الاجتماعي غلب عليه طابع السخرية ويدور حول أثر ذلك على سمعة البلاد. وفق تقرير نشرته الاناضول

     

    وغابت التعليقات السياسية حتى من المعارضة في البلاد حول قرار إلغاء زيارة ميركل وعلاقته بالوضع الصحي للرئيس، رغم أنها (المعارضة) إلى وقت قريب كانت تدعو في كل مرة إلى انتخابات رئاسية مبكرة بسبب “عجز الرئيس”.

     

    ويعاني الرئيس الجزائري (79 سنة) من متاعب صحية منذ تعرضه لجلطة دماغية في أبريل 2013، أفقدته القدرة على الحركة.

     

    وبعد عودته للبلاد في يوليو من السنة نفسها، مارس بوتفليقة مهامه وإلى غاية اليوم في شكل قرارات ورسائل ولقاءات مع كبار المسؤولين في الدولة وضيوف أجانب يبثها التلفزيون الرسمي، إلى جانب خرجات محدودة إلى العاصمة لتدشين مشاريع، أو في مناسبات وطنية دون القيام بنشاط يتطلب جهدًا بدنيًا بحكم أنه ما زال يتنقل على كرسي متحرك.

     

    ويتنقل بوتفليقة، بشكل دوري إلى مستشفيات فرنسية وسويسرية، لإجراء فحوص طبية بعد الوعكة الصحية.وكانت آخر مرة تنقل فيها للعلاج في الخارج منتصف نوفمبر 2016، حيث قضى قرابة الأسبوع في عيادة خاصة بمدينة غرونوبل الفرنسية، قالت الرئاسة إنه “أجرى خلالها فحوصات طبية دورية”.

     

    ويصاحب هذه الرحلات العلاجية للرئيس الجزائري في كل مرة أيضا جدل داخلي حول وضعه الصحي لكن هذا الوضع بدأ يتلاشى تدريجيا خلال الأشهر الأخيرة.وقال علي بن فليس، رئيس الحكومة الأسبق (2000/2003)، والمنافس الأبرز للرئيس بوتفليقة في انتخابات 2004، و2014، بشأن القضية “ما أعرفه عن صحة الرئيس يعلمه كل الجزائريين وذلك عن طريق ما ينشر عبر بيانات رئاسة الجمهورية” وذلك في حوار مع موقع “كل شيء عن الجزائر” (خاص) الخميس.

     

    وأوضح هذا السياسي الذي ظل يصرح بوجود “فراغ في منصب الرئيس” أن “قوى غير دستورية أحكمت قبضتها على المؤسسات، والدولة غائبة، والدليل أن عشرة قرارات صدرت مؤخرا قبل أن يتم إلغاؤها”.

     

    وعلى شبكات التواصل الاجتماعي على الأنترنيت تراوحت التعليقات بشأن تأجيل الزيارة بين الحديث عن “تلطيخ سمعة الجزائر دوليا” بسبب القرار، وأخرى “ساخرة” ربطت بين طلب الجانب الجزائري إرجاء الزيارة وما تشهده الإدارة العامة في البلاد من جمود.

     

    وانتشر على نطاق واسع تعبير شعبي يقول “حتى ميركل قالوا لها ولي غدوا (حتى ميركل طلبوا منها العودة غدا)” في إسقاط على حديث للمواطنين عن ثقل الإجراءات الإدارية في عدة ملفات.

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الجزائر الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة ميركل
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter