Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » عبد الباري عطوان يكشف تفاصيل زيارته لسلطنة عمان وكيف استقبلته رغم ظروفه الصعبة
    الهدهد

    عبد الباري عطوان يكشف تفاصيل زيارته لسلطنة عمان وكيف استقبلته رغم ظروفه الصعبة

    وطن26 فبراير، 20172 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الكاتب عبد الباري عطوان watanserb.com
    الكاتب عبد الباري عطوان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    روى الكاتب الصحفي الفلسطيني، ورئيس تحرير صحيفة “رأي اليوم”، عبد الباري عطوان، قصة دخوله أول مرة لسلطنة عمان، بعد أن كان يعتقد أنه ممنوع من دخولها كباقي الدول الخليجية.

     

    وقصَّ “عطوان” في لقاء أجرته معه قناة “الإستقامة” على هامش مشاركته كضيف شرف لمعرض الكتاب في مسقط، ما وصفها بالقصة “الطريفة”، قائلا: ” أنه في عام 1992 كنت منبوذا…وسألت أحد الأصدقاء إلى أين أنت ذاهب؟ فقال ذاهب لعمان لحضور احتفالات العيد الوطني في 17 نوفمبر..فسألته: ما هي عمان هذه فقال والله عمان بلد جميلة”.

     

    وتابع “عطوان” سرد القصة، عندما سأله صديقه: هل لو  قاموا بدعوتك ستحضر، فأجلبه سيدوعونني كيف وعمان دولة خليجية وانا “صوفتي حمراء” عند الخليجيين فأجابه بان العمانيين أناس طيبين”.

     

    وتابع: “بعد ثلاثة أيام جائتني دعوة وحضرت إلى سلطنة عمان في الوقت الذي كانت فيه دول الخليج لا يسكرون بابهم في وجهي فقط، بل يكرهونني ولو أتيح لهم قطع رأسي لفعلوا”، مؤكدا: “هذه هي عمان”.

     

     

    https://twitter.com/RashidiAAA/status/835729803986759680

     

    من جانيه وجه “عطوان” رسالة شكر لسلطنة عمان وأهلها على ما وصفه الاستقبال الحار والشهامة.

     

    وقال “عطوان” في تدوينة له عبر حسابه بموقع التدوين المصغر “تويتر” رصدتها “وطن”: “شكرا من القلب لاهلنا في سلطنة عمان على استقبالهم الحار عندما حللت ضيف شرف معرض مسقط للكتاب قمة الأخلاق والشهامة والوطنية لله دركم”.

    شكرا من القلب لاهلنا في سلطنة عمان على استقبالهم الحار عندما حللت ضيف شرف معرض مسقط للكتاب قمة الأخلاق والشهامة والوطنية لله دركم

    — عبد الباري عطوان (@abdelbariatwan) February 25, 2017


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الدول الخليجية العمانيين العيد الوطني دول الخليج سلطنة عمان عبد الباري عطوان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    12 تعليق

    1. هزاب on 27 فبراير، 2017 2:48 ص

      بعد أن ادعى بأنه من شرفاء العرب وأنه سفير للقضية الفلسطينية ولا يخاف في الله لومة لائم سقط في امتحان الكرامة كان يذم أبوعمار كل يوم ويدعوه لعد التزلف للخليجيين لدرجة أنه دعا أبو عمار لعدم تقبيل القادة الخليجيين !! في الوقت الذي كان يدافع فيه عن العراقيين ويمدح صدام في ذات الوقت كان ينهب أموالهم !! ولا أحد ينسى فضيحة مؤتمر الاعلام العربي في أبريل عام 2003م في دبي عندما حاول هذا المدعو اكمال مسلسل البطولات الوهمية والتهجم على المرحوم أحمد الربعي فتصدى له شرفاء العراق وكانت فضيحته بجلاجل !! وجاءت أم الفضائح قوائم قبض الأموال من صدام وكان المدعو في صدارتها !! ولا ننسى علاقاته مع نظام القذافي ثم استدارته إلى أقصى اليمين نحو الشيخ أسامة بن لادن كما يسميه !! ثم هجومه اللاذع على السعودية وقصته المضحكة لماذا يعدم بنجالي وأفغاني ولا يعدم بريطاني !!! وقصة تملقه قطر حتى ضاعت عليه جريدة القدس العربي !! اليوم هذا المنافق يجل ضيفا ثقيلا وبتكرار على البلد الفقير ليسرق قوت الفقراء والسبب بسيط أيام ثورة صحار قام بمدح حاكم عمان بطريقة خبيثة ومبطنة وقال قولته الشهيرة : أنا لست مغرما بنظام السلطان قابوس (هذا هو كلام الرجل ) وأضاف لكن بعد المظاهرات أسقط الحكومة واتى بحكومة جديدة هذا الكلام فسر على أنه مدح لدى الدوائر الأمنية في البلد الفقير وتم دعوته وكان ضيف الشرف في احتفالية احدى الصحف الحكومية ومن ذلك اليوم وهو يتردد على هذا البلد ويخرج بمبلغ مالي لا يحلم به أية عماني فقير ! في مقابل ماذا ؟ مقالات مهلهلة عن الكرم العماني تجلب السخرية للشعب العماني وكأن هذا الشعب لم يكن كريما إلا عندما قام بدعوته وهنا فضح كبير لهذه الشخصية وانتهازيتها !! عموما سقطت أقنعة كثيرة ومنها قناع هذا الرجل المرتزق ولا نلومه لأنه استطاع الضحك على الأغبياء وسرقة اموالهم بينما كان الأحق لتلك الأمول ان تذهب للفقراء والأرامل واليتامى ولا أعتقد ان هذا الرجل وموقعه الالكتروني الضعيف يضيف أية شيء ايجابي حتى لحارة صغيرة فما بالك ببلد !!!

      رد
      • راشد on 27 فبراير، 2017 7:26 ص

        “ما على السحاب من نبح الكلاب”

        رد
    2. الواثق الهنائي on 27 فبراير، 2017 6:21 ص

      لما تذكر عمان تادب وانتقي الفاظك ونحن ولله الحمد ليس ببلد فقير وماضون خلف قيادتنا الحكيمة بقياد الوالد والقائد صاحب الجلالة السلطان قابوس حفظه الله ورعاه .
      فل تكن اول من يحترق بغيضك وحقدك

      رد
    3. بنت السلطان on 27 فبراير، 2017 10:05 ص

      والله إن سلطنة عُمان بلد غني جدا ولكن البلاد سرقت ونهبت وهربت الأموال للخارج وأصبحت بلد فقيره جدا يئن المواطن العماني تحت وطأة الديون ويصرخ ولامجيب له، خيرة ابناءه ممن قالوا كلمة حق أمام سلطان جائر سجنوا وعذبوا مثل البطل طالب المعمري عضو مجلس الشورى الذي لفقوا له تهم وهو منها براء لانه حاول ان يدخل عش الدبابير والتفتيش في دفاتر الفساد ! والنعماني ناءب رءيس المحكمه العليا الذي شهد بالحق ضد رءيس المحكمه العليا الفاسد فعوقب بالسجن وعو قب صحفيي جريدة الزمن وتم تكريم الفاسد ، وكرم النظام العماني بلغ حد إقامة علاقات وديه مع الصهاينه وفتح مكتب تجاري للدوله الصهيونية ، وبشار المجرم القاتل وعلي عبدالله صالح المخلوع بثورة شعب اليمن العظيم، وعبدالباري عطوان لايمثل شيئا حتى ترفضه السلطات العمانيه فهو الآن يعمل لصالح المجرم بشار الأسد يعني يعمل بنفس خط النظام العماني وهو عربي فلسطيني ،والشعب العماني مضياف كريم، ولايقبل الكثير من تصرفات النظام وعلاقاته مع بشار والفرس والصهاينة، ولكنهم استسلموا للصوص والحراميه واصبحوا يلهثون وراء لقمة العيش مغلوبون على أمرهم،

      رد
    4. عبدالله on 27 فبراير، 2017 2:03 م

      هههه المرحاض هزاب فاض و للعلم هو مريض نفسيا ويجب عدم الرد عليه لانه تعليقاته دائما تدل انه إنسان غير طبيعي و غير متزن، بس طنشوه و خلوه ينبح عند كل خبر فيه اسم عمان.

      رد
    5. هزاب on 27 فبراير، 2017 10:19 م

      الحمد لله رب العالمين انكشف المستور وانكشف مستوى أصحاب الأخلاق الرفيعة من المشاركين حثالة الأمن العماني المأجورين والمتمرغين بمزبلة التاريخ فقط أعلم مدى حساسية مشاعركم المرهفة تجاه أي كلمة صدق ! فقط تأملوا بعض كلمات هؤلاء الأذناب وانظروا المستوى المتدني لغويا قبل أن يكون أخلاقيا ! وارجعوا إلى بعض مشاركاتهم السابقة ودعواتهم المتكررة للحديث بشكل حضاري ! وتزكية أنفسهم كحملة للواء الأخلاق ! ودعواتهم السمجة لتطنيش مداخلاتي وهم يقرأونها حرف حرف !! ربك خلق وإبلي خسف هؤلاء الامعات خدام الأمن المخترق !! دمتم في مخازيكم.

      رد
    6. سبحان الله on 27 فبراير، 2017 11:31 م

      سبحان الله فعلا صدق رسول الله محمد صلى الله عليو وسلم
      يرويه الصحابي الجليل أبو برزة رضي الله عنه فيقول :
      ( بَعَثَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَجُلًا إِلَى حَيٍّ مِنْ أَحْيَاءِ الْعَرَبِ ، فَسَبُّوهُ وَضَرَبُوهُ ، فَجَاءَ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَخْبَرَهُ .
      فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : لَوْ أَنَّ أَهْلَ عُمَانَ أَتَيْتَ مَا سَبُّوكَ وَلَا ضَرَبُوكَ ) رواه مسلم (رقم/2544)

      رد
    7. بنت السلطنه on 28 فبراير، 2017 10:13 ص

      المدعو هزاب ليس مريض نفسي وانما من جهاز امن هور العنز.
      اما عن سببب هجوم جهاز امن هور العنز على عمان فهذا الموقع مصنف بانه تابع الاخوان المسلمين من قبل ذلك الجهاز لذلك كلما قام هذا الموقع بتنزيل تقرير عن عمان قام هزاب بالدور المطلوب منه. الى جانب عدم تصنيف عمان للاخوان على انهم جماعه ارهابيه .كما انه بنت السلطان هو نفس الشخص بمعرفين.

      رد
      • Saif on 28 مارس، 2017 12:00 م

        عمان ترحب بالميع ما لم يتعدى على العمانيين وهذا الشي معروف عنهم، وأما إختلاف توجهات عبد الباري عطوان مع أناس أخرين لا يمنعه من دخول بلد السلام التي ترحب بكل الأصوات

        رد
    8. هزاب on 28 فبراير، 2017 10:23 م

      الحمد لله رب العالمين والشكر له دائم الجبناء دائما يرتعدون حتى لو كانو من عملاء الأمن وأسيادهم يوعدونهم بأغلظ الأيمان بحمايتهم ولكن المضحك اليوم جهاز أمن هور العنز ! كل ينظر للآخر بعين طبعه جهاز أمن واخوان وبنت السلطان ! فقط لأن بنت السلطان صاحبة قلم حر وصادق ولا ينزل لمستوى العمالة الرخيصة وتصدمكم وتصعقكم بأصدق الحقائق غضبتم منها وتملككم الغيظ ! وكل يوم دعوات للمقاطعة والتجاهل وأول ما تدخلون المواقع تبحثون عن مشاركات بنت السلطان وهزاب لتقرأوها حرف حرف ؟ بالله عليكم ما هذا الانفصام العقلي ! ومن يخاف من عفربت يطلع له ! دمتم متمرغين بأوحال الخيانة والعمالة وهذا هو مستواكم الحقيقي!

      رد
    9. محمود الطحان on 28 فبراير، 2017 11:20 م

      اعتقادي الراسخ ان البذاءات والشتائم وكيل الاتهامات الباطله لكل من يخالفك الراي هي لغة المفلسين الذين لا يملكون الحجه ولا الحقيقه لهذا يلجأون الي هذا الأسلوب الدخيل علي اخلاقنا العربيه
      سلطنة عمان ليست بحاجه لشهادة احد علي المستوي الذي وصلت اليه في كافة المجالات الاقتصاديه والسياسيه والتعليميه والصحيه الي اخره من مجالات الدوله الحديثه وكل هذا يتحدث عن نفسه بالواقع وما يلمسه المواطن والمقيم من تطور في كل المجالات هو الدليل علي صواب السياسه المتبعه في السلطنه
      اما الحديث عن الغني والفقر فان سلطنة عمان اغني دوله بتاريخها القديم المشرف والذي يشهد علي هذا التاريخ هو انها امبراطوريه وصلت الي كافة بقاع الأرض اما لغني الذي لا ينفذ هو شعبها الذي تراه يعمل في كافة المجالات متفوقا علي كثير من شعوب الشرق الأوسط في عمان تجد المهندس العماني المتميز والطبيب والعالم والباحث وحتي البائع ذكورا واناثا في كافة المجالات تجدهم يعملون في وطنهم
      اما السياسه فلا اريد الدخول فيها لانها أصبحت سياستهم مدرسه وحكمه لمن يعمل بها بل أصبحت عمان ملجأ للمتنازعين لكي تحكم بينهم وتنزع فتيل الازمات المشتعله هذه سلطنة عمان ولا يكفي كتب للحديث عن عمان

      رد
    10. stangou on 4 مارس، 2017 10:09 ص

      هذا القومجي عبد لمن يدفع اكثر .ويفاخر بموالته للدكتاتوريين العرب امثال صالح والقذافي وبشار (وصدام رحمه الله)

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter