Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » لهذه الأسباب.. سلطنة عمان هي الأقدر على الوصول إلى حل في اليمن وسوريا والعراق! | القصة الكاملة
    الهدهد

    لهذه الأسباب.. سلطنة عمان هي الأقدر على الوصول إلى حل في اليمن وسوريا والعراق! | القصة الكاملة

    وطن25 فبراير، 20174 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الحوثيون watanserb.com
    الحوثيون
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أكد الباحث والسياسي الكردي السوري، ريزان أحمد حدو، أن سلطنة عمان هي الوحيدة القادرة حل غالبية المشاكل التي تتعرض لها منطقة الشرق الأوسط، لما لها من دور حيادي مع الجميع، بالإضافة إلى انتهاجها الدبلوماسية الناعمة وقدرتها على إقامة توازنا دبلوماسيا فريدا بين علاقتها القوية مع إيران ومحيطها الخليجي في نفس الوقت.

     

    وقال “حدو” في مقال له على مدونات “هفنجتون بوست عربي” بعنوان: ” التحرك العماني..كلمة السر للحل؟!”، إن زيارة الرئيس الإيراني حسن روحاني الأخيرة لسلطنة عمان وإشادته بالدور العماني أعطتا المتابعين بارقة أمل بقرب انتهاء معاناة شعوب المنطقة ووجود رغبة لدى سائر الأفرقاء في التسليم بحتمية الحوار، وتحديداً أن زيارة الرئيس روحاني لمسقط تزامنت مع زيارة أنطونيو غوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة!

     

    وطرح “حدو” تساؤلا حول “لماذا نجحت سلطنة عمان في منح الشعوب هذا الشعور في حين فشل الآخرون؟!”، ليجيب بأن سلطنة عمان يُضرب بها المثل في التسامح المذهبي والتعايش بين الطوائف كافة، موضحا أن المراقبين يرجعون ذلك إلى أن السلطنة لم ولن تكون طرفاً في أي احتقان أو صراع طائفي (سني – شيعي)؛ لكون المذهب الحاكم والأكثر انتشاراً هو المذهب الإباضي، وأن السلطة العمانية يسهد إنصافها لجميع المواطنين، ضاربا مثلا بولاية “الخابورة” التي تجمع بين المذاهب الإباضية والسُّنية والشيعة وكلهم تحت مظلة الإسلام، لا حقد ولا شحناء بينهم، وهذا يُعمم على مدن السلطنة كافة، على حد قوله.

     

    وأضاف “لذلك، تعد عمان خارج الصراع الطائفي السني – الشيعي، وهذا ما أهّلها لانتهاج الدبلوماسية الناعمة في المنطقة وإقامتها توازناً دبلوماسياً فريداً بين علاقتها القوية مع إيران ومحيطها الخليجي في الوقت ذاته”.

     

    وأكد “حدو” أن السياسة الخارجية في سلطنة عمان تتمتع بالحيادية على المستوى الدولي، وهو الامر الذي وفر لها المناخ الملائم للبناء والتطوير على المستوى الداخلي، مؤكدا نجاحها بالفعل في ذلك، حيث ابتعدت السلطنة، بقيادة السلطان قابوس بن سعيد، عن المهاترات السياسية والصراعات والتكتلات، ما أهّلها لتلعب دور صلة الوصل بين المتخاصمين، ورجل الإطفاء بين المتحاربين وحققت الكثير من النجاحات في عدة ملفات إقليمية ودولية.

     

    وطرح “حدو” مجموعة أمثلة للنجاح الذي حققته الدبلوماسية العمانية في الكثير من المشاكل والأزمات الدولية، منها على سبيل المثال:

    1 – نجاحها في إطلاق البحارة البريطانيين الذين ألقت طهران القبض عليهم عام 2007.

    2 – الإفراج عن 3 أميركيين اعتُقلوا في طهران بتهمة التجسس لصالح واشنطن عام 2011.

    3 – نجاحها في ضبط الأوضاع، وتخفيف الاحتقان الذي وصل إلى حد الاقتتال الطائفي في مدينة غرداية الجزائرية بين الأمازيغ (مذهبهم الإباضي)، والعرب (مذهبهم المالكي).

    4 – السلطان قابوس يعد العرّاب الحقيقي للاتفاق النووي الإيراني – الأميركي، حيث استضافت مسقط عدة اجتماعات سرية بداية، ومن ثم علنية بين الدبلوماسيين الأميركان والإيرانيين.

    5 – تحييد السلطنة عن الصراع الإيراني-السعودي الجاري على أرض اليمن، وذلك بحفاظها بشكل لافت ومحير على علاقات مميزة مع سائر الأطراف المتحاربة، فمن جهة فالرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي يدين لعُمان في إخراجه من الحصار الذي فُرض عليه في صنعاء ونقله عبر مسقط إلى العاصمة السعودية الرياض.

     

    واعتبر “حدو” أن سلطنة عمان تعد الدولة الخليجية الوحيدة التي لم تغلق سفارتها في صنعاء بعد سيطرة أنصار الله الحوثيين عليها؛ بل وأكثر من ذلك عُمان تستقبل مئات الجرحى الحوثيين الذين يتلقون العلاج، وهذا ما أهَّلها لتكون صلة الوصل بين الأطراف المتحاربة كافة، وتجلّى ذلك في نجاحها في تسليم جثمان الطيار المغربي الذي أُسقطت طائرته في صعدة معقل أنصار الله الحوثيين.

     

    واختتم “حدو”  مقاله قائلا: “مما سبق، نكتشف أن التحرك العماني كلمة السر المستخدمة للولوج في الحل. التحرك العماني المعلن وما سبقه من حراك دبلوماسي على عدة أصعدة يعنيان أن برمجة الحل للأزمة السورية واليمنية وانعكاساتها الإيجابية على الساحة العراقية قد تم وضعه دولياً، وحان وقت إدخال كلمة السر للولوج إلى برنامج الحل. ومن هنا، أتى تفاؤل السوريين واليمنيين والعراقيين بقرب انتهاء أزمتهم”.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أنصار الله إيران الأمازيغ اﻷمين العام للأمم المتحدة الإسلام الحوثيين الدبلوماسية العمانية السلطان قابوس السنة الشرق الأوسط الشيعة العرب حسن روحاني سلطنة عمان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. هزاب on 25 فبراير، 2017 9:48 م

      كلام هذا المعارض طفولي ويثير الضحك ويعبر بصدق عن معاناة الأمة العربية في حكامها ومعارضيها !! ماهي السياسة ؟ فن الممكن ! هل معقول هذا المعارض الكردي لا يعلم ذلك ! عندما نجحت وساطة عمان في إيران لأن واشنطن تريد مخرج وترغب في ذلك ومن المستحيل أن يتواجه الايرانيون مع الامريكان !! فمثلما أمريكا تهدم الوطن العربي فطهران تفعل ذلك أيضا ! أما اليمن وسوريا والعراق وليبيا والجزائر وغيرها فيراد لها الدمار ولو اجتمع العرب كلهم اليوم لحل مشاكلهم واتفقوا سيدس أحدهم أنفه ويختلق مئات المشاكل ! اللافت للنظر في هذا المقال كثرة الحديث بنبرة طائفية ومذهبية سني شيعي إباضي مالكي !! هنا اسقاط بسيط يريد الكردي أن يضع كل بلاوي الوطن العربي على العرب وأن يظهر هو وأتباعه كضحايا أو حمامة سلام !! الوطن العربي يعيش فرز تاريخي جديد وانتهاء مرحلة وبدء مرحلة أخرى يفهمها من ينظر إلى بواطن الأمور نظرة تاريخية وسياسية واجتماعية واستراتيجية أما المبادرات فقد انتهت من زمان ولا يمكن للقوى الكبرى أن تسمح لأي كان أن يعيد الوطن العربي لحالته المزرية قبل يوم 1-1 2011م ! ولن تنجح أمة يقرر أمورها السيادية وأمنها القومي في عواصم القرار العالمي في واشنطن وباريس ولندن وحتى في طهران وأنقرة !!

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter