Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » السفير الإسرائيلي السابق في مصر: لهذا لم يحظر ترامب دخول المصريين والسعوديين بلاده | القصة الكاملة
    الهدهد

    السفير الإسرائيلي السابق في مصر: لهذا لم يحظر ترامب دخول المصريين والسعوديين بلاده | القصة الكاملة

    وطن22 فبراير، 2017آخر تحديث:22 فبراير، 20173 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    دونالد ترامب watanserb.com
    دونالد ترامب
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قال “يتسحاق لفانون” السفير الإسرائيلي السابق في مصر إن حل الصراع الفلسطيني الإسرائيلي لن يتم إلا من خلال حل إقليمي، يشمل ما وصفها الدول العربية المعتدلة، التي يمكن أن تضفي “شرعية” عربية على التنازلات الفلسطينية.

     

    ورأى في مقال بصحيفة “إسرائيل اليوم” الأربعاء بعنوان “آن الأوان لحل إقليمي” أن الرئيس الأمريكي الجديد دونالد ترامب يسير في هذا الاتجاه، وأنها لم تكن مصادفة أن استثنى مصر والسعودية من قائمة الدول المحظور دخول مواطنيها للولايات المتحدة، فهو يعد لهما دورا هاما في الحرب على داعش وكذلك في حل الصراع العربي الإسرائيلي، على حد قوله.

     

    إلى نص المقال..

    على ما يبدو فقد توافرت كل الظروف لدفع فكرة الحل الإقليمي الذي يتضمن دائرتي مفاوضات مرتبطة كل واحدة منهما بالأخرى: دائرة إسرائيل والدول العربية المعتدلة. والدائرة الثانية إسرائيل والفلسطينيين. إضافة الدائرة الإسرائيلية- العربية سوف تضفي شرعية عربية على التنازلات الفلسطينية، وتساعد في بناء الاقتصاد الفلسطيني، وتدفع حل المسائل الجوهرية المتعلقة بالقدس، والحدود واللاجئين، وتؤسس لتطبيع سياسي وتعاون أمني واقتصادي بين إسرائيل والدول العربية.

     

    اللقاء الذي جرى الأسبوع الماضي بين الرئيس الأمريكي الجديد ورئيس الحكومة نتنياهو، هو إطار مناسب لإطلاق إشارة البدء في تبني الفكرة. لماذا؟ لم تكن مصادفة أن أبقى الرئيس الأمريكي ترامب على مصر والسعودية خارج الدول التي حظر على مواطنيها دخول الولايات المتحدة. فهو يعد لهما دورا هاما في الحرب على داعش وكذلك في حل الصراع العربي الإسرائيلي. لم يخف الرئيس رغبته في رؤية حل مناسب للمسألة الفلسطينية الإسرائيلية، كما استمع للأصوات من مصر والسعودية حول استعدادهما للمساعدة.

     

    كثيرا ما يتحدث رئيس الحكومة نتنياهو عن إنشاء كتلة إقليمية سنية معتدلة تنضم لها إسرائيل بشكل مباشر أو غير مباشر، كتلة تشكل الدعامة لمواجهة الطموحات الإيرانية وحل الصراع العربي الإسرائيلي على حد سواء.

     

    أتاح اللقاء الذي جمع الاثنين هذا الأسبوع (الأسبوع الماضي) بلورة تفاهم مشترك حول الشكل الذي يمكن أن يكون عليه الشرق الأوسط الذي ينزف منذ سنوات، وفكرة الحل الإقليمي هي الإطار المناسب لذلك بالضبط. إذا حدث ذلك فسوف يكون هذا تطورا تاريخيا لن تستفيد منه إسرائيل فقط، بل سيوجد فرصة حقيقية لإنهاء الصراع في الشرق الأوسط، للأبد.

     

    المهمة ليست سهلة، لكن جمع المعطيات على الأرض، مثل إنعدام القدرة على الوصول لاتفاق مع الفلسطينيين عبر محادثات مباشرة، والخوف من إمكانية الهيمنة الإيرانية على المنطقة والإرهاب الوحشي، يمنحان فكرة الحل الإقليمي فرصة جيدة للنجاح.

     

    من الأهمية التأكيد على أن المسألة الفلسطينية لم تُهمش في الحل الإقليمي الذي تقوده مجموعة “إسرائيل تبادر” بل يحظى بفرصة حقيقية لحل الدولتين. سوف تمنح العباءة الإقليمية الفلسطينيين الوعود المطلوبة بالنسبة لهم لتقديم تنازلات للتوصل للحل المأمول. كذلك تمنح إسرائيل الثقة التي تحتاجها.

     

    بناء على ذلك، يمكن اعتبار اللقاء بين الرئيس ورئيس الحكومة فرصة خاصة للابتعاد عن الحلول التي اقترحت في الماضي، ولم تؤت ثمارها، ولإعطاء الفرصة لفكرة الحل الإقليمي الذي وفقا للمعطيات على الأرض هو الأوفر حظا في الوصول إلى سلام شامل.

     

    بعدما سمعنا تصريحات هامة من الشخصين، آن الأوان أيضا لاتخاذ خطوات عملية. آن الأوان أن تتحول الاتصالات السرية والمحدودة إلى مفاوضات رسمية حقيقية.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أمريكا إسرائيل السعودية الصراع الفلسطيني الاسرائيلي العرب القاهرة ترامب مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter