Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » المونيتور: في السعودية فقط.. حفلات الغناء تفتح أبواب الشر | القصة الكاملة
    الهدهد

    حفلات غنائية في الرياض تثير جدلاً واسعاً حول خطاب الفنون والتراث السعودي

    ترجمة وطن21 فبراير، 2017آخر تحديث:19 ديسمبر، 20204 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    ديسكو في جدة watanserb.com
    ديسكو في جدة
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    “برعاية الأميرة عادلة بنت الملك الراحل عبدالله بن عبدالعزيز رئيسة الجمعية السعودية للمحافظة على التراث وحضور عدد من الأميرات السعوديات شهدت العاصمة الرياض في 14 فبراير الحالي حفلا غنائيا للفنانة السعودية وعد وكان مخصصا للنساء فقط، تكريما لذكرى الفنان السعودي الراحل طارق عبد الحكيم المتوفى عام 2012”.

     

    وأطلق بعدها مغردون سعوديون في العاصمة الرياض هشتاغ نطالب_بمحمد_عبده_بالرياض ، بعد الإقبال الكبير الذي شهدته الحفلة الغنائية الحاشدة التي شارك فيها الفنان السعودي محمد عبده مع اثنين من الفنانين الخليجيين داخل الصالة المغطاة في ستاد “الجوهرة” الرياضي بمدينة جدة الساحلية 30 يناير الماضي، وحضرها أكثر من 6 آلاف سعودي كلهم من الرجال. حسب ما ذكر موقع المونيتور الأمريكي.

     

    وأضاف الموقع الأمريكي في تقرير ترجمته وطن أن المفتي العام في السعودية الشيخ عبد العزيز آل الشيخ، وهو قائد المؤسسة الدينية في السعودية وحفيد محمد بن عبدالوهاب كان الصوت البارز الذي صرح علنا عن موقفه من الحفلات الغنائية في مقابلة مع قناة “المجد” السعودية في 13 يناير الماضي، قائلا: إن الحفلات الغنائية والسينما يشكلان ضررا وفسادا، وإنهما من أبواب الشر على المسلمين.

     

    واستطرد الموقع: وبعد يومين من تصريح عبد العزيز آل الشيخ الرافض لإقامة الحفلات الغنائية ودور السينما، قام رئيس الهيئة العامة للترفيه أحمد الخطيب، التي أنشئت بأمر ملكي في 8 مايو الماضي بزيارة آل الشيخ ليشرح له خطة هيئة الترفيه المستقبلية وبرامجها وطمأنته إلى مراعاة الضوابط الشرعية، التي تطلق عادة على الفصل بين الرجال والنساء خلال إقامة الحفلات الغنائية.

     

    وأوضح المونيتور أنه على الرغم من أن أغلب أعضاء هيئة كبار العلماء وهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر يعتنقون المنهج السلفي الذي يعتبر الغناء من لهو الحديث المحرم، خصوصا إذا كان مصاحبا للموسيقى والاختلاط بين الرجال والنساء، إلا أن هؤلاء العلماء وأصحاب المناصب الدينية الذين تم تعيينهم من قبل الديوان الملكي يخفون آراءهم الحقيقية تجنبا لغضب الديوان الملكي ويمتنعون عن التصريح العلني بما يعتقدون أنه مخالف للقرارات الملكية وللتوجهات الجديدة للديوان الملكي الأكثر انفتاحا المتعلقة بالحفلات الغنائية والعروض السينمائية المعتمدة في برنامجها الترفيهي لعام 2017 الذي أعلنت عنه هيئة الترفيه التي يرعاها محمد بن سلمان ضمن برنامج رؤية 2030.

     

    ورغم أن كل المهرجانات الثقافية والحفلات الغنائية لا تقام في السعودية، إلا بعد الحصول على موافقة من أمير المنطقة أو من يمثله، وأغلب الأغاني السعودية يكتبها شعراء أمراء مثل بدر بن عبد المحسن وسعود بن عبدالله، إلا أن السلفيين يتحاشون توجيه النقد العلني إلى أفراد الأسرة المالكة ويوجهون جام غضبهم وعباراتهم المسيئة ضد الفنانين المشاركين بالحفلة، وفي مقدمتهم الفنان السعودي محمد عبده.

     

    كما سبق وأعلن أمير منطقة عسير الأمير فيصل بن خالد خلال مؤتمر صحفي في عام 2009 عن إلغاء الحفلات الغنائية نهائيا من المهرجانات السياحية السنوية التي تقيمها مدينة أبها منذ صيف 1998 والاكتفاء بالأنشطة الثقافية والفولكلورية، استجابة في ما يبدو لضغوط المتشددين السلفيين حينها، رغم أنه علل قراره للإعلام بأنه لا يعتبر الحفلات الغنائية من الفعاليات المهمة، وأنه متحفظ على إقامتها، وقد وجد هذا القرار ارتياحا لدى المحافظين.

     

    وأصدرت الرياض في وقت سابق قرارات عدة تهدف إلى إضعاف نفوذ المتشددين في المؤسسات الدينية مثل قرار مجلس الوزراء الصادر في إبريل عام 2016 بإعادة تنظيم صلاحيات هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ومنعها من ملاحقة الأشخاص أو القبض عليهم واستجوابهم وقد نفذت الهيئة ذلك القرار، وكذلك الأمر الملكي الصادر في ديسمبر الماضي بإعادة تشكيل هيئة كبار العلماء وزيادة عدد أعضائها الـ19 الموجودين منذ عام 2013 إلى 21 عضوا مع استبدال تدريجي للأعضاء المتشددين فقهيا بآخرين معتدلين يتوافقون مع السياسة الجديدة للديوان الملكي في الرياض التي تسعى إلى انفتاح المجتمع السعودي خاصة فيما يتعلق بنظرته المحافظة تجاه الفنون والمرأة.

     

    واختتم المونيتور بأن النظام الملكي في السعودية يستمد شرعيته من الشريعة الإسلامية، ويلتزم بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، كما جاء في المادة 23 من النظام الأساسي للحكم الدستور، وهذا يعني أن الرياض ما زالت في حاجة إلى المؤسسة الدينية ودعاتها السلفيين لتثبيت شرعيتها السياسية، ولأن نظام الحكم الملكي المطلق فيها لا يقبل بفكرة التحول إلى ملكية دستورية برلمانية فهو مضطر في سعيه لتحقيق رؤيته الاقتصادية إلى احتواء كبار علمائه ودعاته الغاضبين، إما بعزلهم وتهميشهم وإما بتقريبهم وإغرائهم بالمنح المالية والوظيفية، وفي الحالتين ستفقد الحكومة السيطرة على آلاف الشباب المندفعين دينيا، وهؤلاء سيصل بهم الحال إلى أن يفقدوا الثقة برجال الدين المقربين من الحكومة أو فقد تواصلهم بالعلماء المعزولين والمغضوب عليهم، وفي الحالتين ستفتح أبواب الشر على المؤسستين السياسية والدينية على حد سواء.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الرياض السعودية الغناء الفنانين المونيتور النساء حفلات
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter