Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » ميدل إيست آي: في اليمن.. طلاب يقاتلون لأجل الحصول على شهادتهم الجامعية | القصة الكاملة
    تقارير

    طلاب في تعز اليمنية يقاتلون من أجل استكمال دراستهم الجامعية amid القتال المستمر

    ترجمة وطن20 فبراير، 20173 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    ميدل إيست آي
    ميدل إيست آي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    على هذه القاعدة يسيرون حتى يستكملون دراستهم الجامعية.. انهم طلاب مدينة تعز اليمنية الذين يعتبرون محاربة المتمردين الحوثيين واحدة من الخيارات المتاحة أمامهم لتحقيق هدفهم النهائي.. هكذا بدأ موقع “ميدل إيست آي” البريطاني تقريره للحديث عن الحرب الدائرة في اليمن.

     

    وأضاف الموقع البريطاني في تقرير ترجمته وطن أن الهدف الرئيسي من وراء هذا القتال طبقا لقول إبراهيم البالغ من العمر 21 عاما، استكمال دراسته وتأمين مستقبل أفضل، حيث يدفع إبراهيم القتال كثمن لدراسته الجامعية.

     

    واستطرد ميدل إيست أن إبراهيم الذي طلب عدم الكشف عن اسمه الحقيقي يعتبر في مدينة تعز جندي بدوام جزئي في حرب أهلية مريرة، لا سيما وأن المدينة ظلت تحت الحصار لمدة سنتين تقريبا، كما أن القتال بين المتمردين الحوثيين في شمال البلاد والقوات الموالية للرئيس المنفي عبد ربه منصور هادي تسبب في مقتل أكثر من 10 آلاف شخص من المدنيين في الصراع الذي يعتبر واحدا من أسوأ الأزمات الإنسانية في العالم.

     

    وذكر الموقع أن إبراهيم طالب علوم الكمبيوتر في جامعة تعز، اعتاد أن يعتمد على والده لدفع ثمن دراسته، ولكن انتهى هذا الدعم عندما منعت الحرب الأب الذي يعمل في تجارة الماشية من التنقل بين المحافظات، ليجد إبراهيم نفسه أمام خيار صعب إما الانضمام إلى المعركة كمقاتل أو أن يصبح عامل بناء مثل اثنين من أشقائه.

     

    “والدي لا يعمل في الوقت الحاضر وعائلتي تعتمد على أهل الخير للحصول على الغذاء، ولذلك فمن الصعب أن أكمل دراستي في الكلية، لا أريد وقف الدراسة والعمل كعامل بناء، لذلك حاولت أن أفكر في حل عملي، لا سيما وأن بعض أصدقائي قد انضم بالفعل إلى ساحة المعركة كمقاتلين، ويتقاضون في الشهر 60 ألف ريال، مما شجعني إلى الانضمام إليهم.

     

    وقال إبراهيم: لقد كان في يونيو الماضي عندما دعاني أحد الزملاء للذهاب إلى معسكر في تعز لتلقي التدريب، وعلى الفور غادرت بيتي.

     

    وتلقى إبراهيم التدريب الأساسي لمدة شهر قبل أن يتسلم كلاشنيكوف ويرسل مع المقاتلين الموالين للحكومة إلى الطريق الرئيسي الذي يربط لحج مع مدينة عدن، لكنه أخبر القادة بأنه لا يمتلك خبرة في القتال، لذا يفضل أن يكون في الصفوف الخلفية، كما أنه طالب ويريد أن يستكمل دراسته، لذا سمحوا له بالقتال معهم 3 أيام من كل أسبوع، ويقضي إبراهيم معظم أيام القتال في أجزاء مختلفة من ضواحي مدينة تعز، حتى يستطيع استكمال دراسته الجامعية.

     

    وأشار الموقع البريطاني إلى أن الوضع الاقتصادي الصعب لعب دورا رئيسيا في تشجيع الطلاب على ترك الجامعة من أجل المشاركة في المعركة، وبعضهم غادر الجامعة نهائيا، لا سيما وأن الصراع الراهن له تأثير مدمر على آفاق الاقتصاد وفرص العمل في تعز وفي مختلف أنحاء البلاد، خاصة وأنه اضطرت الشركات والمصانع في تعز للإغلاق، في حين أن موظفي الحكومة في جميع أنحاء المحافظة لم يتلقوا رواتبهم منذ أغسطس 2016.

     

    عبد الله البالغ من العمر 23 عاما والذي طلب أيضا عدم نشر اسمه الحقيقي طالب لغة عربية أيضا في جامعة تعز، أصيب في يده اليمنى على يد قناص حوثي ​​ديسمبر الماضي، عندما كان  يحارب على جبهة قتالية جنوب مدينة تعز بنحو 15 كيلو متر، حيث شعر زملائه بالصدمة لاكتشافهم أنه كان مقاتلا، لا سيما وأن إصابته كانت تمنعه من المداومة على الحضور في الجامعة.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الجامعة الحوثيين المتمردين اليمن تعز دراسة شهادات طلاب ميدل إيست آي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter