Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » الداعية “عدنان إبراهيم” يتحدث عما رآه في سلطنة عمان.. ماذا قال؟
    الهدهد

    الداعية “عدنان إبراهيم” يتحدث عما رآه في سلطنة عمان.. ماذا قال؟ | القصة الكاملة

    وطن20 فبراير، 2017آخر تحديث:4 يونيو، 20231 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    سلطنة عمان watanserb.com
    سلطنة عمان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أشاد الداعية عدنان إبراهيم، بسلطنة عمان وشعبها وعلماؤها، مؤكدا أن ما رآه هناك خلال زيارته الاخيرة، أعاد له الامل بنهوض الأمة الإسلامية من جديد، داعيا من يقدر على زيارة السلطنة بزيارتها فورا.

     

    وقال “إبراهيم” في مقطع فيديو نشرته قناة “التحرير والتنوير” الخاصة به على اليوتيوب، أن أكثر ما استفاد منه من زيارته لعمان أن ما تعيشه الأمة العربية من تطاحن واصطراع وتعارك مذهبي هو مفتعل ومصطنع، مؤكدا أن الخروج من كل ذلك من أسهل ما يكون، متسائلا: “ولم لا يكون؟”.

     

    وتسائل أيضا، لم لا نخرج من اللعنة التي أوشكت أن تأكل “أخضرنا” ونبنيه ونعلي عليه، مشددا على ان “يابسنا” أكلته النيران.

     

    وأكد “عدنان” على أن ما رآه من تسامح في سلطنة عمان لا نظير له في العالم أجمع وليس العالم الإسلامي فقط، مشيدا بالشعب العماني “الحكيم” الذي يتعيش بطريقة لا مثيل لها.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الأمة الإسلامية العالم الإسلامي النيران سلطنة عمان عمان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    5 تعليقات

    1. الاسد الهصور on 20 فبراير، 2017 1:44 م

      ماشالله عليك كيف اكتشفت هالحكي خلينا هيك انسافر لعمان عشان تفرج الامور شكلنا كنا مغمضين مش شايفن عمان بس نفسي اعرف مين هذا عجنان ابراهيم

      رد
    2. بنت السلطنه on 20 فبراير، 2017 3:00 م

      هذا من فضل ربي .ولله الحمد اللهم ادمها من نعمه.

      رد
      • tweetvip on 20 فبراير، 2017 11:39 م

        اصابك الغرور الأسد الهصور تعال وشوف وتحقق من نفسك من بدل تدندن باالكلام
        الحمدالله على الأمن والامان

        رد
    3. المهتدي بالله on 21 فبراير، 2017 12:59 م

      عمان بلد عظيمة بتاريخها وشعبها وحضارتها وعمان اكبر واعظم من ان يندرج اسمها على لسان هذا الرجل ويكفي لاي فرد من ابناء عمان ليعرف حقيقة هذا الرجل ان يسأل من يمول هذا الرجل في النمسا…عنده مركز يدعي انه اسلامي وفيه مسجد فخم .وتكاليفه ونفقاته باهظهه وكثيره تحتاج الى اموال من الذي يسددها وملتزم بها ؟ من..وهذا الرجل وصل الى اوروبا هاربا من الجوع والعرى من مخيم النصيرات في غزه ولكني لا انكر بلاغته وفصاحة لسانه كما قال الرسول الكريم ان اخوف ما اخافه على امتي كل منافق عليم اللسان …وضع تحت كلمة عليم اللسان خطا احمر..لا ن علماء اللسان هم مصيبة هذه الامه في هذا الزمن الرديء الذي قل فيه علماء القلوب والجنان ..ومن يريد معرفة حقيقة هذا الرجل يطلب من غوغل حقيقة هذا الرجل وامثاله ممن يسميهم الاعلام الفاجر بالدعاه

      رد
    4. رحال on 21 فبراير، 2017 8:41 م

      قال رسول الله محمد صلى الله عليه وآله وسلم: (إن أشد الناس عذاباً يوم القيامة عالم لم ينفعه الله بعلمه).
      وعنه صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال: (لا يكون المرء عالماً حتى يكون بعلمه عاملاً).
      وقال صلى الله عليه وآله وسلم: (العلم علمان: علم على اللسان فذلك حجة الله تعالى على خلقه وعلم في القلب فذلك العلم النافع).
      وقال صلى الله عليه وآله وسلم :(يكون في آخر الزمان عباد جهال وعلماء فساق).
      وقال صلى الله عليه وآله وسلم: (لا تتعلموا العلم لتباهوا به العلماء ولتماروا به السفهاء ولتصرفوا به وجوه الناس إليكم فمن فعل ذلك فهو في النار).
      وقال صلى الله عليه وآله وسلم: (من كتم علماً ألجمه الله بلجام من نار).
      وقال صلى الله عليه وآله وسلم: (لأنا من غير الدجال أخوف عليكم من الدجال. قيل: وما ذلك? فقال: من الأئمة المضلين). (أي علماء السوء)
      وقال صلى الله عليه وآله وسلم: (من ازداد علماً ولم يزدد هدى لم يزدد من الله إلا بعداً).
      وقال صلى الله عليه وآله سلم: (إن العالم ليعذب عذاباً يطيف به أهل النار استعظاماً لشدة عذابه). أراد به العالم الفاجر.

      فهذا وغيره من الآيات وأقوال أنبياء الله يدل على عظيم خطر العلم، فإن العالم إما متعرض لهلاك الأبد أو لسعادة الأبد، وإنه بالخوض في العلم قد حرم السلامة وإن لم يدرك السعادة.

      وقال أسامة بن زيد: سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول “يؤتى بالعالم يوم القيامة فيلقى في النار فتندلق أقتابه فيدور بها كما يدور الحمار بالرحى فيطيف به أهل النار فيقولون مالك فيقول كنت آمر بالخير ولا آتيه وأنهى عن الشر وآتيه” وإنما يضاعف عذاب العالم في معصيته لأنه عصى عن علم ولذلك قال الله عز وجل: (إن المنافقين في الدرك الأسفل من النار) لأنهم جحدوا بعد العلم،

      وأما الآثار :
      فقد قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: إن أخوف ما أخاف على هذه الأمة المنافق العليم. قالوا: وكيف يكون منافقاً عليماً? قال: عليم اللسان جاهل القلب والعمل.
      وقال الحسن عليه السلام: لا تكن ممن يجمع علم العلماء وطرائف الحكماء ويجري في العمل مجرى السفهاء.
      وقال الخليل بن أحمد: الرجال أربعة، رجل يدري ويدري أنه يدري فذلك عالم فاتبعوه، ورجل يدري ولا يدري أنه يدري فذلك نائم فأيقظوه، ورجل لا يدري ويدري أنه لا يدري فذلك مسترشد فأرشدوه، ورجل لا يدري ولا يدري أنه لا يدري فذلك جاهل فارفضوه.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter