Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » برهامي يؤكد: غلاء المعيشة لم يصل بالمصريين إلى مرحلة المجاعة وتناول البدع الدينية
    الهدهد

    برهامي يؤكد: غلاء المعيشة لم يصل بالمصريين إلى مرحلة المجاعة وتناول البدع الدينية

    وطن19 فبراير، 20171 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الشارع المصري watanserb.com
    الشارع المصري
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قال نائب رئيس الدعوة السلفية ياسر برهامي، إن الناس لم تصل إلى مرحلة “الضنك” والمجاعة، رغم الشكاوى المتكررة من غلاء المعيشة وارتفاع الأسعار.  !

     

    وأشار برهامى، خلال لقائه بأبناء الدعوة السلفية ببنى سويف إلى أن غلاء الأسعار الفاحش لم يصل بالمواطن الى المجاعة حتى الآن، حسبما نقلت صحيفة “الشروق”.

     

    وأضاف “ما يحدث فى سوريا مثل الذى حدث فى الفلوجة والموصل، وهو تمكين داعش للقضاء على أهل السنة، وبعدها الدخول فى تفاوض مع داعش لكى يخرجوا من هذه الأماكن”.

     

    وتطرق برهامى إلى أن الصوفية من أبناء “سيدى العريان” في قنا، قالوا إنه عاش عاريا فى حفرة، وعندما توفى خرج فى جنازته أكثر من 7 آلاف على رأسهم أعضاء مجلس النواب وكبار المشايخ، لتوديعه إلى مثواه الأخير، مضيفا: “هذا فكر غريب، ناس تطلب المدد من غير الله”، موضحا أن الأفكار المنحرفة أخطر شيء على الصحوة الاسلامية.

     

     

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الاقتصاد السلفية القاهرة ياسر برهامي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. م عرقاب الجزائر on 19 فبراير، 2017 2:16 م

      إنه يمثَل الزلفيون الجدد ؟!،يغطون على سيدهم الإنقلابي ليتقربوا إليه زلفى؟!،لو كان سلفيا قواما بالحق ناطقا بالصدق لتكلم بكلمة حق في وجه سلطان جائر ؟!،وبالتالي يثبت للجميع بأنه على منهج السلف ولكن انَ له ان يفعل ذلك وهو يعلم علم اليقين أنه إن قال ذلك فسوف يكون من المغضوب عليه والضا لين في حكم دين ملكه ؟!،وبالتالي سيكون مصيره إمَا السجن أو النفي أو القتل؟!،-على غرار ماهدد به شيخنا لاشيخهم (ابن تيميمية) والذي ترك المقولة المشهورة سجني عبادة ونفي سياحة وقتلي شهادة- ؟!،هم يجاهدون بالتضليل و المداهنة وبأروع طيبات الكلام ؟!،لذلك لم يصبهم في دينهم لاضمأ ولا مخمصة في سبيل الله ؟!،ولم يزلزلوا ولم يمسسهم لا البأساء ولا الضراء ؟!،وبذلك إيمانهم محل شك(قالت الأعراب آمنا قل لم تؤمنوا بل قولوا أسلمنا ولمَا يدخل الإيمان في قلوبكم) ؟!،فهم مشمولين بقوله تعالى:( أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لايفتنون)؟!،(أشدكم إيمانا أشدكم إبتلاء) ؟!،أما هم فلم يهددوا لابقطع الأعناق ولا بقطع الأرزاق ولا بالإلقاء في غياهب السجون؟!،بل رزقهم وأجرتهم التي وظفوا بها لدى سيَدهم لا زالت تاتيهم بكرة وعشيا وهم مطمئنين في غرفهم المكيفة والتي اثثت ب(أحسن أثاث ورئيا)؟!،فأن لهم أن يحسوا بأنين الغلابى وهم يتضمرون جوعا ؟!،وأن لهم ان يحسوا بأوجاع المرضى وهم يعدمون دواء؟!، وأن لهم أن يحسوا بالأطفال الرضع وهم لايجدون لبنا ولا حليبا؟!، وأنَ لهم أن يحسوا بالشيوخ الركع ومعاشهم لا يغطي لهم أسبوعا؟!، وأن لهم ان يحسوا بالبهائم الرضع وهي لا تجدماء ولا علفا ولا شعيرا ؟!،هذا ليس من اهتماماتهم رغم ان سيدهم عمر قال:لوعثرت بغلة في العراق لخشيت أن يسألني الله لماذا لم تصلح لها الطريق؟!،إنها العلمانية الجديدة ولكن بشعار الإسلامية؟!، على مقاس قوله تعالى(ورهبانية ابتدعوها ما كتبناها عليهم إلا ابتغاء رضوان الله فما رعوها حق رعايتها)؟!،رهبانية جامدة لا حراك لها رغم ضياع الأمصار وهلا ك الحرث والنسل؟!، لذلك لا تتعجبوا لما تروا الشيعة يكتسحون ويغزون و يفتحون في عقرديار عواصم الإسلام التاريخية (بغداد ودمشق )؟!،وهؤلاءنيام لايتحركون؟!،(بدينوا الأجسام بفعل التخمة والبطنة؟! ،و قد قيل أنَ البطنة مذهبة للفطنة ومكسلة عن الصلا ة ومسقمة للجسم والعقل)؟!، بل في أماكنهم يزبدون الزبد الجفاء(فأما الزبد فيذهب جفاء) ويرعدون ولايمطرون مما جعلهم ظاهرة صوتية؟!، على غرار سيد سيدهم الذي ماألقى بإسرائيل في البحر إلا بالكلام؟!، -ومن شابه سيده فما ظلم-،؟!،هم لم يبصروا أذرع إيران الضاربة في كل مكانـ ؟!،أبصروا فقط الغلابى وهم يئنون ؟!،وقد خيل لهم من سحر سيدهم أنهم يهتفون له ويدعونه أن يديم عليهم من بركاته؟!،-كما أدامها حقا على من هم على شاكلة البرهامي ممن يرون سيف الله المسلول يظهر لهم في المنام؟!،-،في وقت سيف ولي الفقيه المسلول يضرب في مشارق الأرض ومغاربها واقعا لا في الأحلام وهم لايبصرون؟!،وأن لهم ان يبصروا وسيدهم ألقى لهم بالمودة فباركوه؟!، متجاهلين قوله تعالى:(لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله ولو كان أباءهم أو أبناءهم أو…. أولئك كتب في قلوبهم الإيمان و…..)؟!،(ولوكان ولي نعمتهم كذلك)؟!،فلا عجب أن نرى منهم إلتفافا على الحق والحقيقة محولين الضحايا إلى جلادين والجلادين إلى ضحايا ؟!،فياويلهم بأي منطق يحكمون؟!، وبأي ميزان يزنون؟!،إنه ميزان التطفيف(ويل للمتطففين) يستوفون حقوق بضاعتهم (الإيمانية)رغم ما فيها من دخن كاملة غير منقوصة؟!، في حين يبخسون إيمان غيرهم رغم أنه محَص في اكثر من موقعة؟!،-آخرها موقعة الجمل وما تلاها-؟!،متناسين النصيحة الربانية التي مفادها( ولا تبخسوا الناس أشياءهم)؟!،كيف لا وقد بخسوا الأمة في قرارها ؟!،ولا زالوا يبخسون؟،! وشعارهم في هذا (أينما ولى ولي الأمر فثمة وجه الله)؟!،فيا ويلهم من مشهد يوم عظيم؟!، أبصر بهم وأسمع يوم يأتونه ؟!،خلاصة القول :إنها الحركة الزلفية لا الحركة السلفية،فالسلف منهم يبرأون.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter