Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » باحث إسرائيلي يحذر السيسي من تجاهل الصعوبات الاقتصادية وغضب الشعب المصري
    الهدهد

    باحث إسرائيلي يحذر السيسي من تجاهل الصعوبات الاقتصادية وغضب الشعب المصري

    وطن18 فبراير، 20174 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس السيسي watanserb.com
    الرئيس السيسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    “ما هي الخطوة القادمة للرئيس السيسي؟”.. تحت هذا العنوان جاء مقال الباحث في شئون الشرق اﻷوسط بجامعة تل أبيب “بروس مادي فايتسمان” عن الصعوبات التي أصبحت تواجه المجتمع المصري بعد اﻹجراءات الاقتصادية التي اتخذها الرئيس السيسي خلال الفترة الماضية.

     

     

    وحذر الباحث -في المقال الذي نشرته صحيفة “جيروزاليم بوست” اﻹسرائيلية السبت – نظام السيسي من خطورة تجاهل هذه الصعوبات والاستهتار بغضب الشعب، حتى لا تكون هناك تداعيات سياسية كبيرة على النظام.

     

    وفيما يلي نص المقال:

    الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي في السلطة منذ حوالي عامين ونصف، يسعى بشدة لتوطيد حكمه، واستند في ادعائه بالشرعية على صيغة مألوفة تتبعها الأنظمة الاستبدادية، وهي لف نفسه في علم الوطنية، بجانب وعود بتحسين الوضع الاقتصادي، والاستقرار، كما استخدم القمع الشديد للمعارضة، وفرض رقابة صارمة على منظمات المجتمع المدني المستقلة، ووسائل الإعلام، وحتى على استقلال القضاء.

     

    وحتى وقت قريب، كانت تعمل هذه التوليفة جيدا، بجانب الحاجة إلى التعامل مع التمرد العنيف المستمر في سيناء والهجمات الإرهابية، ومما أكد الدعم الشعبي للسيسي حضوره مؤخرا احتفالات عيد الميلاد بعد أسبوعين فقط من تفجير مروع استهدف الكنيسة المرقسية، وكانت رسالة قوية لدعم الأقلية القبطية.

     

    ومع ذلك، فقد أصبحت اﻷوضاع صعبة خاصة بالنسبة للمصريين العاديين.

     

    وكما كتب الأستاذ بجامعة تل أبيب “بول ريفلين” في يوليو 2016، إن التفاؤل حول الاقتصاد المصري بسبب زيادة إيرادات قناة السويس، و اكتشاف احتياطيات كبيرة للغاز الطبيعي قبالة ساحل مصر على البحر المتوسط، قد تبددت.

     

    إيرادات السياحة – أحد الدعائم الأساسية للاقتصاد- تراجعت بنسبة 50٪ خلال اﻷعوام الماضية، بعد سقوط طائرة الركاب الروسية، وذلك تواكب مع زيادة عدد سكان من 17.3 مليون نسمة إلى 94 مليون نسمة خلال العقود الماضية، وما يعنيه ذلك من أعباء على الخدمات الاجتماعية، والنظام التعليمي، وسوق العمل الذي يتقلص. وبحسب إحصاءات رسمية وصلت نسبة البطالة لـ 14٪.

     

    تواجه الحكومة مشكلة عجز كبيرة في الموازنة، ونقص حاد في العملات الأجنبية، حكومة السيسي حصلت على قرض من صندوق النقد الدولي بـ 12 مليار  دولار، بعد اتخاذها الكثير من اﻹجراءات الاقتصادية الصعبة بما فيها فرض ضريبة “القيمة المضافة”، وتخفيض دعم الطاقة، وتحرير سعر الصرف، وتقليص القطاع العام المتضخم.

     

    ويواجه المصريون نقصا حادا في السلع الأساسية، بدءا من السكر للدواجن والأرز إلى الأدوية، وصب المصريون جام غضبهم على نقابة الصيادلة بسبب ارتفاع الأسعار أو الرفوف الفارغة، وهي بدورها، اتهمت شركات الأدوية والحكومة.

     

    وفي الوقت نفسه، فإن الاتفاق مع صندوق النقد الدولي نفذ على قدم وساق، وصدر قانون الخدمة المدنية الذي يهدف إلى خفض عدد موظفي القطاع العام.

     

    وفي نوفمبر، وصلت الدفعة الأولى، البالغة 2.75 مليار دولار إلى الخزائن المصرية، بعد أيام من قرار  تعويم الجنيه – الذي انخفضت قيمته للنصف ووصل سعر الدولار لـ 18 جنيها- وفي الوقت نفسه، تم خفض دعم الطاقة مما ساهم في زيادة أسعار.

     

    بالنسبة للمستوردين والمستثمرين فإن تحرير سعر الصرف كارثة جديدة، وارتفع التضخم وبلغ 24٪ في ديسمبر  الماضي، في حين ارتفعت أسعار بعض السلع ﻷكثر من 80٪.

     

    وأشادت الوكالات الدولية، والمحللون بخطوات الحكومة، ويقال إن المستثمرين ينظرون لمصر بشكل إيجابي، كما توقعت وكالة التصنيف الائتماني “موديز” معدلات نمو بلغت ما بين 4 و4.5 خلال العامين المقبلين.

     

    الرئيس السيسي نفسه طالب المصريين بالتحلي بالصبر لمدة ستة أشهر ، حتى تبدأ الآثار الإيجابية للإصلاحات في الظهور، وبحلول ذلك الوقت، فإن سعر الصرف سوف يستقر، ويفتتح مصنعا للأدوية، بحسب السيسي.

     

    وبجانب ذلك، بدأ الجيش – باستخدام ميزانيته الخاصة – في إقامة مشاريع جديدة مثل مصنع الأسمنت، وتربية الأسماك واستيراد كميات كبيرة من الماشية لتوفير اللحوم بأسعار معقولة.

     

    وفي إشارة إلى الجيش كان يقول السيسي: إنها المؤسسة الوحيدة في البلاد التي يثق فيها.

     

    مصر مضطربة خلال أزماتها الاقتصادية السابقة، وسوف تكون هناك موجة من الاضطرابات قد تجعل حكم السيسي في خطر، إذا لم يتدارك النظام نفسه، ولن يكون من الحكمة تجاهل هذه المشاكل والصعوبات الكبيرة التي تواجه المجتمع المصري، حتى لا تكون هناك تداعيات سياسية.

     

    المصدر: ترجمة وتحرير مصر العربية


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    إسرائيل الثورة القاهرة عبد الفتاح السيسي مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter