Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » هآرتس: الضغوط الروسية تساهم في تحسين علاقات الأردن مع الأسد بعد سنوات من التوتر
    تقارير

    هآرتس: الضغوط الروسية تساهم في تحسين علاقات الأردن مع الأسد بعد سنوات من التوتر

    ترجمة وطن17 فبراير، 2017آخر تحديث:17 فبراير، 20173 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    بشار الأسد watanserb.com
    بشار الأسد
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قالت صحيفة “هآرتس” العبريّة، إن الدكتور أحمد هليل وزير الأوقاف الأردني السابق، وإمام الحضرة الهاشمية ورئيس القاضاة، غير معروف للكثيرين خارج المملكة، لكن اسمه أثار اهتماما كبيرا الشهر الماضي عقب خطبة ألقاها في العاصمة عمان دعا فيها دول الخليج لمساعدة المملكة المحاصرة ماليا، وحذر من عواقب تجميد المساعدات للأردن.

     

    وأضافت الصحيفة العبرية في تقرير ترجمته وطن أن التوتر بين الأردن ودول الخليج، المملكة العربية السعودية على وجه الخصوص ليس جديدا، حيث أن الصدع في علاقات الأردن مع المملكة العربية السعودية نشأ بسبب سوريا، خاصة وأن الرياض طالبت الأردن بالسماح بتنفيذ هجوم من قوات عربية على الأراضي السورية والمشاركة في القتال نفسه، لكن طلبها رفضته الأردن بسبب خوف الملك عبد الله من أن تصبح بلاده مسرحا للهجمات من داعش وغيرها من الجماعات المقاتلة.

     

    وفي الأسبوع الماضي، تغير شيء أساسي في استراتيجية الأردن، حيث أن طائرات بدون طيار أردنية هاجمت للمرة الأولى منذ فترة طويلة مواقع داعش جنوب سوريا، وجاء هذا الهجوم بعد زيارة الملك عبد الله إلى واشنطن ولقائه مع ترمب، ولكن حتى قبل ذلك بفترة وجيزة خلال يوم 25 يناير، اجتمع عبد الله مع بوتين للتأكد من أن الضغط العسكري الروسي في سوريا لا يؤدي إلى هروب داعش وباقي المنظمات من المدن الكبرى إلى الحدود مع الأردن وتقويض أمن المملكة وإسرائيل، ولكن بوتين يبدو غير قادر على طمأنة الملك ودعاه لحضور مؤتمر الأستانا يوم 6 فبراير الذي جمع ممثلين عن المتمردين والروس وتركيا وإيران لمواصلة مناقشة عملية السلام.

     

    وكان العاهل الاردني أول زعيم عربي يدعو الأسد للخروج من منصبه. لكن في العام الماضي كانت هناك عدة اجتماعات بين ممثلين أردنيين وسوريين، لتنسيق الأنشطة على الجبهة الجنوبية، ولكنه اليوم على استعداد للاعتراف بأن الأسد سيبقى في منصبه، لذا يبدو أن روسيا قد أنجزت بالفعل في التحالف مع الأسد وتستعد للانتقال إلى جنيف.

     

    والتحالف الروسي يستند في جزء منه على تنسيق العمل بين موسكو وأنقرة والرياض، حيث أن المملكة العربية السعودية ترى وجها لوجه مع تركيا ضرورة إقامة مناطق عازلة، والحاجة إلى مكافحة داعش، لكنها وجدت نفسها الآن قوة إقليمية تستجيب فقط للمبادرات الروسية أو الأمريكية، وزيارة الرئيس التركي للمملكة العربية السعودية والبحرين في وقت سابق من هذا الأسبوع رسمت الخطوط العريضة لهذا التحالف حتى تصبح دول المنطقة شريكا كاملا في كل خطوة، ويتوقع أنه بحلول وقت انعقاد القمة العربية في أواخر مارس المقبل، أن تتفق الدول العربية على صياغة استراتيجية عربية جديدة بعد جدولة مؤتمر جنيف هذا الشهر.بحسب “هآرتس”

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الأردن العاهل الأردني بشار الأسد روسيا سوريا موسكو
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter