Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » تونس تواجه تحديات جديدة كمصدر للمقاتلين الأجانب بعد تجربة الانتقال الديمقراطي الناجحة
    الهدهد

    تونس تواجه تحديات جديدة كمصدر للمقاتلين الأجانب بعد تجربة الانتقال الديمقراطي الناجحة

    ترجمة وطن16 فبراير، 20173 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    علم تونس watanserb.com
    علم تونس
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قال موقع “جلوب أند ميل” الكندي إن آمال كبيرة كانت لدى التونسيين عندما أصبحت دولتهم الدولة الوحيدة في الربيع العربي التي تنجح في تحقيق الانتقال إلى الديمقراطية، لكنها الآن أصبحت مصدر كبير للمقاتلين الأجانب.

     

    وأضاف الموقع الكندي في تقرير ترجمته وطن أن “علي التونسي” كان في سن المراهقة، يذهب إلى المدرسة مثل باقي أبناء الطبقة المتوسطة، تعلق به الأصدقاء وأحب مشاهدة كرة القدم، ولكن في عام 2012 لاحظت أسرته أن سلوكه قد تغير و بدأوا يشعرون بالقلق، حيث في سن الـ 18، بدأ يصلي كثيرا، وقال عمه فتحي ” ان علي توقف عن مشاهدة التلفزيون ولم يتحدث إلى النساء إلا والدته وشقيقته، وكان يذهب إلى المسجد كل يوم حتى أنه كان ينام هناك “.

     

    ولفت فتحي الذي يملك ورشة لإصلاح السيارات في وسط العاصمة التونسية أن والدة علي كانت تخشى عليه من السقوط في بئر التجنيد للقتال بسوريا أو العراق أو ليبيا، وبالفعل ذات مرة اختفى علي وعندما سألت والدته عنه أخبرها الجيران أنه كان يحمل حقيبة وتوجه نحو جنوب تونس، وحينها أدركت والدته فاطمة أنه انضم إلى صفوف المقاتلين التونسيين بسوريا.

     

    وذكر جلوب أند ميل أن المئات من هؤلاء المقاتلين التونسيين عادوا الآن إلى بلادهم وقوات الشرطة من الحكومات التونسية والأوروبية جاهدة تسعى لتحديد ما إذا كان بعض من الجهاديين التونسيين سيواصلون العنف وشن المعارك على الأرض التونسية والأوروبية، حيث وقعت اثنين من أعنف الهجمات الإرهابية في أوروبا العام الماضي كان منفذيهما تونسيين، الأولى في 14 يوليو في نيس بفرنسا، والأخرى في 19 ديسمبر في شرق برلين.

     

    وقال مختار بن نصر، رئيس مركز تونس لدراسات الأمن العالمي الذي كان عقيدا سابقا في الجيش التونسي إنه لا يوجد لديه شك في أن بعض الجهاديين التونسيين الذين قاتلوا أو تم تدريبهم في سوريا والعراق وليبيا يحاربون في بلدان أخرى، فالبعض سيذهب إلى جنوب ليبيا أو النيجر ومالي، والبعض الآخر يمكن أن يتسلل إلى أوروبا.

     

    وتحدث في أوائل يناير الماضي على شاشة التلفزيون التونسي هادي مجدوب وزير الداخلية التونسي قائلا إن الحكومة لديها أسماء 2929 مواطن تونسي هم حاليا في الخارج، ويشتبه في أن لهم صلات بجماعات جهادية، ويعتقد أن حوالي نصفهم في سوريا، وما يقرب من 500 شخص منهم في ليبيا و 150 في العراق، مما لا يبشر بالخير، وقال إن 400 ينتشرون في  عدة بلدان والغالبية العظمى منهم في أوروبا.

     

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الجهاديين تونس جلوب أند ميل سوريا شمال إفريقيا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter