كان الرئيس الامريكي دونالد ترامب مستعدا ويتهيأ لتوقيع أمر نقل السفارة الامريكية من تل أبيب الى القدس، فور توليه مهام منصبه في العشرين من الشهر الماضي، وفقا لما كشفه اليوم ” الثلاثاء” رئيس لجنة العلاقات الخارجية في الكونغرس الامريكي السيناتور “بوب كروكر” خلال مقابلة صحفية مع موقع تلفزيوني الالكتروني يسمى ” غلوبال بوليتيكو”.
وقال السيناتور “في مرحلة معينة كانوا مستعدين وجاهزين لنقل السفارة وتوقيع الامر التنفيذي الخاص بها تمام الساعة 00:01 بعد منتصف ليل يوم 20 يناير الماضي وعلى ابعد حد بعد ثلاث ثواني فقط من منتصف ليلة التنصيب الشهيرة”.
والمح السيناتور الى “ما يعتقده” اسباب رفض اسرائيل نقل السفارة وطلبها من الادارة الجديدة التريث في هذا الامر، الى خشيتها من تأثير هذه الخطوة على علاقاتها مع الدول العربية التي تحسنت كثيرا بسبب التهديد الايراني المشترك .
واضاف ” لم يكن لإسرائيل في أي فترة كانت علاقات جيدة مع الدول العربية كما هو الحال في هذه الفترة، ومن محاسن الاتفاق النووي الايراني ان قرب الدول العربية الى اسرائيل بشكل يفوق كثيرا ما يرغب زعماء بعض الدول العربية في كشفه امام شعوبهم، وحين يكون لديك وضع بهذا الشكل هل ترغب في تدمير مثل هذا التحالف غير المسبوق؟ تحالف حقيقي كهذا”.
واختتم السيناتور تصريحه بالاعتقاد ان اسرائيل فعليا جاهزة لنقل السفارة ومن الممكن الافتراض ان الادارة الامريكية تنتظر تنصيب السفير الجديد دافيد فريدمان قبل ان تقوم بأي خطوات في هذا الاتجاه.
تعليقان
نتنياهو مخطأ لعدم المافقة علي نقل السفارة يقول انة خايف من الدول العربية و العرب “اي عرب تتحدث عنة يا خنزير هو اصلا ظل عرب و ظل دول عربية ما هي كلها تحت تصرافاتكم انتم الامارون الناهون في الشرق الاوسط وبالاتفاق مع ايران هذا الكلام كلة تمثيل و ضحك علي العرب فتوكل علي الله يا حاج ترامب و وقع علي نقل السفارة و تخف لايوجد عرب و لا علي بالك يوجد جثث متحركة عربية علي الارض مثل الحشرات لا تنفع و لا تستطيع عمل اي شئ .اي عربي مستعد يتنازل عن الكعبة مقابل كس امريكية او يهودية او روسية ………..الخ
الرئيس ترامب يريد ان يكون ممسحة ل اسرائيل ول بني اسرائيل.
ولدينا العلم ان ترامب زوج اولادة واحفادة والمقربين عنده الى اليهود ولكن “تزامب” اخطا ان يفرق بين المنعة المادية الشخصية بينة وبين الدين وكما يعلم رجال الدين اليهود ان ترامب ليس الا رجل كرسي. وان الديانة اليهودية تفصل التوراة والزبور لايوافقون على ذلك في معتقداتهم حتى ان اولاد الخال لايتفقون مع بعضهم اي العرب واليهود فهم يعلمون انهم اولا الخال اما المرتزقة gato فهم اليهود المنافقين الذين اعتنقوا الديانة اليهودية الذين أتوا من امريكا واوروبة وبولندا وروسيا وغيرها للمنفعة فقط لا غير اسأل الراباي اليهودي يقول لكم ذللك وكثير من الأمريكان ومن الروس ومن الدول الأوروبية اعتنقوا الديانة اليهودية للمنفعة المادية من مسكّن الى مال الى تسهيلات في السفر والى امتاز في القيم الاجتماعية وغيرها وهذا النفاق بعينة وبيع وشراء بالدِّين فعقيدة اليهود الاثنتي عشرة قبيلة من قوم موسى وداود يختلفون في الرأي وهم اليهود الأصليين الذين سكتوا ارض فلسطين ومصر وسوريا والعراق فهم اولاد الأصل اليهود الأصليين منذ آلاف السنين اولاد موسى وداود هم الأصل اليهود الأصليين الفلسطينين متضامنون في العقيدة في التوراة والزبور في الصحف القديمة التي وجودوها تبين لهم ذلك قديما وحديثا. هم الذي اتبعوا الصراط فما يزالون يتخبطون فيما بينهم الى يوم الحساب وهم يعلمون بذلك بالأخص اسألهم يقولون ان تحرقوا جذتهم قبل ان يذهبوا الى ربهم الى الحساب فهم يعلمون الخطا ويثابرون علية ولكن منهم الصالحون ومنهم المذنبون ولا نحاسبهم نحن باعمالهم في يوم الحساب فعند معتقدهم عندما يحرقون أنفسهم لا حساب عمدتهم ليهربوا من لقاء الله.
ومع ذلك فمنهم من اليهود مازلوا وما زالوا يتعاطفون مع العرب لأنهم يعلموا انهم في دينهم ان اولاد قوم ابراهيم اي اي اولاد الخال. ولكن مع الزمن منذ قرن ونحن ندفع بالحرب مع اليهود بسبب كذبة الحكام العرب اولاد الشيطان الذين تخلوا عن دينهم وديانتهم من اجل الكرسي. ولكي لاننس اولاد المتعة “ايران النجاسة” انهم هم اولاد الشيطان اولاد النار. فهم أولياء للشيطان فقط. ايران المجوس تعتبر مثل الديان البوذية يعبدون الامام فهم يوكلونة أعمالهم في الارض ويعتبرون الأئمة عندهم هم ربهم الأعلى ولذلك يؤمنون “بالعتبات المقدسة”
اخيراً الى “نتنياهو” الامر ليس بيدك انت مامور من الحاخامات اليهودية التي تتحكم في الامر الدين ونحن على اطلاع ان الحاخامات اليهودية من االفسيطيين اليهود اليهود هم ولي الامر ومتخلفون بينهم اقراء الصحف القديمة التورات تبين لكم!!! فإذا اتفقتم على ذلك ذلك يعني ان النهاية قربت وهذا موجود في كتابكم الذين تؤمنون ونحن المسلمين نؤمن بكتابك التوراة والزبور والنحيل وهذا ماكتب في القران الكريم وأرسل على نبيا محمد صلى الله علية وسلم ابن ابراهيم الذين تؤمنون بة! والله يحكم بينا!