Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » المونيتور: سعودة الوظائف والخلافات السياسية تهدد حياة مليوني مصري بالمملكة | القصة الكاملة
    تقارير

    المونيتور: سعودة الوظائف والخلافات السياسية تهدد حياة مليوني مصري بالمملكة | القصة الكاملة

    ترجمة وطن13 فبراير، 20173 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    المونيتور
    المونيتور
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قال موقع المونيتور إن سعودة الوظائف هي الشبح الذي يطارد المصريين العاملين في المملكة العربية السعودية، وكان من الصعب تحديد متى بدأ استخدام ذلك المصطلح إلا أنه استخدم بكثافة على لسان وسائل الإعلام، عقب الإعلان عن رؤية المملكة العربية السعودية لعام 2030 في إبريل الماضي.

     

    وأضاف الموقع الأمريكي في تقرير ترجمته وطن أن حكم المحكمة الإدارية العليا في 16 يناير من العام الحالي ببطلان اتفاقية ترسيم الحدود البحرية بين مصر والسعودية، وما يترتب عليه من حرمان للسعودية من السيادة على جزيرتي تيران وصنافير في البحر الأحمر، أثر بالغ في استدعاء شبح سعودة الوظائف مجدّدا للتعامل مع المصريين في السعودية.

     

    وتضمنت رؤية المملكة العربية السعودية لعام 2030 العديد من الإصلاحات الاقتصادية على رأسها توطين الوظائف أي تقليص الاعتماد على العمالة الأجنبية الوافدة، وإسناد تلك الوظائف إلى السعوديين لتقليص معدل البطالة إلى 7 في المئة، كما لم يكن حكم المحكمة الإدارية العليا وحده وراء تجدد الحديث عن سعودة الوظائف، بل إن التوتر الذي شهدته العلاقات المصرية السعودية منذ أكتوبر الماضي كان سببا في تجدد المخاوف من تضرر العمالة المصرية بتوطين الوظائف أو أن تتعرض العمالة المصرية إلى أضرار أكثر من غيرها من الجنسيات بفعل الاضطرابات السياسية.

     

    وبدأ التوتر السياسي بين مصر والسعودية عندما أبدت السعودية استياءها من تصويت مصر لصالح مشروع قرار روسي أمام مجلس الأمن لوقف إطلاق النار في حلب خلال أكتوبر الماضي، وفي سياق الحديث عما هو محتمل من أضرار على العمالة المصرية بحكم التوترات السياسية، وبفعل حكم تأكيد السيادة المصرية على جزيرتي تيران وصنافير ببطلان اتفاقية ترسيم الحدود، قال مقدم برنامج على مسؤوليتي على قناة صدى البلد أحمد موسى في حلقة برنامجه في 16 يناير مساء للمحتفلين بحكم المحكمة المصرية ببطلان الاتفاقية: خافوا على العمالة المصرية في السعودية، لازم نحافظ على العلاقات مع المملكة حفاظا على العمالة هناك، لأن السعوديين مش خسرانين حاجة، ولو المصريين رجعوا هنا مش هيشغلهم خالد علي في مكتبه.

     

    وتعليقا على احتمال تأثر العمالة المصرية بالتوترات السياسية، قال المدير السابق لمركز النيل للدراسات الاقتصادية والاستراتيجية عبد الخالق فاروق: من المستبعد أن تلجأ المملكة إلى محاولة الاستغناء عن العمالة المصرية بالكامل في الوقت الحالي لأن العمالة السعودية في حاجة إلى برامج تدريب لإحلالها بدل العمالة المصرية التي تسيطر على وظائف عليا في مجالات مرموقة داخل السعودية مثل القطاعات الطبية والهندسية والتعليمية.

     

    وكان من بين القرارات التي أربكت مجتمع العاملين المصريين في السعودية، ما تداولته بعض الصحف المصرية والسعودية في ديسمبر الماضي عن خطة وزارة المالية السعودية ابتداء من النصف الثاني من عام 2017 بفرض رسوم على مرافقي العمالة الوافدة بواقع 100 ريال لكل مرافق، على أن تصل الرسوم في عام 2019 إلى 300 ريال للمرافق. وتضمنت الخطة السعودية المعروفة إعلاميا باسم خطة المقابل المالي، رسوما على العاملين الوافدين أنفسهم ابتداء من عام 2018، وتتراوح بين 300 و400 ريال عن كل عامل وافد، على أن تصل الرسوم في عام 2020 إلى مبالغ تتراوح بين 700 و800 ريال.

     

    وأشار الخبير الاقتصادي مدحت نافع إلى أن المصريين يمثلون أحد أعمدة سوق العمل السعودي، وعددهم يقرب من مليوني شخص، لافتا إلى أن العديد منهم يمثلون عمالة مدربة ذات كفاءة عالية يصعب الاستغناء عنها حتى في حال سعي المملكة إلى توطين الوظائف والاعتماد على السعوديين للحد من البطالة بينهم، وقال: إن أعداد العاطلين في السعودية ليست كبيرة، وإذا تم توزيع نسبة صغيرة من وظائف الوافدين على السعوديين سيكون ذلك كفيلا بحل أي أزمة من دون أن يتضرر سوق العمل المصري في السعودية تضررا ملحوظا.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الخلافات السعودية المملكة المونيتور سعودة مصري وظائف
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. ابوعمر on 14 فبراير، 2017 7:30 ص

      كل الوظائف في مصر العسكر استولى عليها بغال الألفية الثاثلة العسكر واقاربهم الرعاع….على الشعب المصري التخلص من هؤلاء البغال العسكرية بكل الوسائل الممكنة حفاظا على حياة الأجيال القادمة…هؤلاء العساكر اخطر من الاستكبار والمحتل….هم اخطر من الأوبئة القاتلة.التي لاينفع معها العلاج ولاالترياق..لابد من الحرق والقلع والاجتثاث من الجذور حفاظا على الأجيال القادمة

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter