Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » تمرد بين مقاتلي “داعش” في كتيبة طارق بن زياد.. هذا ما كشفته وثائق سرية عثر عليها بالموصل | القصة الكاملة
    الهدهد

    تمرد بين مقاتلي “داعش” في كتيبة طارق بن زياد.. هذا ما كشفته وثائق سرية عثر عليها بالموصل | القصة الكاملة

    وطن13 فبراير، 2017آخر تحديث:13 فبراير، 20173 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    عناصر داعش watanserb.com
    عناصر داعش
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    كشفت صحيفة “واشنطن بوست” الأميركية عن حصول تمرد بين مقاتلي تنظيم الدولة الاسلامية من الأجانب، وفقاً لما أشارت إليه وثائق عثر عليها عقب استعادة الجانب الأيسر من الموصل، شمالي العراق.

     

    وبحسب تلك الوثائق، فإن ناشطاً بلجيكياً في صفوف التنظيم ادعى إصابته بآلام في الظهر؛ وذلك للتهرب من المشاركة في المعركة، وادعى مقاتل من فرنسا أنه يريد مغادرة العراق لتنفيذ هجوم انتحاري في مسقط رأسه، فرنسا، في حين سجلت عدة حالات رفض فيها مقاتلون أجانب في صفوف التنظيم بسوريا القتال.

     

    وتشير الصحيفة إلى أن الوثائق التي عثر عليها في مقر تابع للتنظيم في الساحل الأيسر من الموصل، وعددها 14 ورقة مكتوبة بخط اليد، بينت أن هناك “مشكلة” لدى مقاتلي كتيبة طارق بن زياد، وهي الكتيبة التي تضم المقاتلين الأجانب في صفوف التنظيم.

     

    وكان التنظيم نجح في ذروة صعوده بجذب الآلاف من المقاتلين الأجانب؛ وذلك عقب سيطرته على نحو ثلث مساحة العراق، حيث تدفق المقاتلون إلى العراق وسوريا من عشرات الدول، إلا أن التنظيم بدأ بفقدان الأرض التي كان يسيطر عليها.

     

    وتابعت الصحيفة: “إحدى الوثائق وتعود لمقاتل فرنسي من أصل جزائري، قال فيها إنه يريد العودة إلى فرنسا؛ لأنه يريد تنفيذ عملية استشهادية في بلده، بحسب ما جاء في الوثيقة، التي أشارت إلى أن المقاتل يدعي المرض، غير أنه لا يملك تقريراً طبياً يؤيد ذلك”.

     

    وكانت فرنسا من بين أكثر الدول الأوروبية التي التحق مواطنوها بصفوف التنظيم منذ عام 2011، عقب الثورة على نظام بشار الأسد.

     

    وسجلت الحكومة الفرنسية انخفاضاً حاداً في أعداد مواطنيها الذين يذهبون إلى العراق وسوريا للانضمام إلى التنظيم، وتحديداً منذ النصف الأول من عام 2016، غير أنها كشفت عن وجود ما يقرب من 700 فرنسي ضمن التنظيم؛ بينهم 275 امرأة و17 قاصراً.

     

    ومن بين الحالات التي سجلت لرفض مقاتلين أجانب الاشتراك في القتال، رفض رجلين من كوسوفو القتال، ومطالبتهما بنقلهما إلى سوريا، حيث قال أحدهما إن لديه آلاماً في الرأس.

     

    التقرير الصادر عن المركز الدولي لمكافحة الإرهاب أشار إلى أن نحو 4 آلاف مواطن غادروا دول الاتحاد الأوروبي، وانضموا إلى صفوف تنظيم الدولة في العراق وسوريا، وأن ثلث هذا العدد ربما يكون قد عاد إلى موطنه الأصلي، في حين لقي 14% منهم حتفهم، وما تزال الأعداد المتبقية غير معروف مكان وجودها.

     

    وأضافت الصحيفة: “بحسب أيمن التميمي، المحلل المختص بشؤون الجماعات المسلحة، فإن هناك قاعدة بيانات تم جمعها أشارت إلى انخفاض الروح المعنوية لدى مقاتلي التنظيم، خاصة بين المقاتلين الأجانب، الذين اعتقدوا أنهم سيكونون أمام مغامرة كبيرة وتجربة نادرة”.

     

    وتابع: “المقاتلون الأجانب هم الأشد ضراوة وقدرة في القتال، وعندما تنخفض الروح المعنوية لديهم فهذا يدل على أنهم اكتشفوا وهم ما يعرف بالدولة الإسلامية”.

     

    ولفتت الصحيفة النظر إلى أن “القوات العراقية عثرت على الوثائق في منزل بحي الأندلس، بالجانب الأيسر من الموصل، ويبدو أنه كان يُستخدم قاعدة إدارية لكتيبة طارق بن زياد التي تضم المقاتلين الأجانب”.

     

    وكانت القوات العراقية واجهت سيلاً من السيارات المفخخة التي يقودها انتحاريون في الشهر الأول من انطلاق معركة الموصل، في السابع عشر من تشرين الأول الماضي.

     

    ونقلت “واشنطن بوست” عن دوين باكر، الباحث في المركز الدولي لمكافحة الإرهاب، قوله إن مقاتلي دول أوروبا الغربية الذين التحقوا بالتنظيم معروفون لدى وكالات الاستخبارات، ولكن هناك معلومات أقل عن مقاتلي دول مثل البوسنة وكوسوفو.

     

    واعتبر باكر أن التحذير من تسونامي عودة المقاتلين الأجانب إلى بلدانهم أمر “مبالغ فيه”، مبيناً أنه “توجد أعداد كبيرة ممّن ذهبوا إلى بلدانهم وفضلوا العيش أو الموت فيها، ولا ينبغي التقليل من أعدادهم”.

     

    المصدر: “الخليج أونلاين”


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    العراق الموصل تنظيم الدولة داعش طارق بن زياد فرنسا مقاتلون
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter