Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الجمعة, ديسمبر 26, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » جيروزاليم بوست: العلاقات المصرية الإسرائيلية بهدوء وصلت إلى “هاي بوينت”
    تقارير

    جيروزاليم بوست: العلاقات المصرية الإسرائيلية بهدوء وصلت إلى “هاي بوينت” | القصة الكاملة

    ترجمة وطن12 فبراير، 20173 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    جيروزاليم بوست watanserb.com
    جيروزاليم بوست
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قالت صحيفة “جيروزاليم بوست” إن كثير من المصريين يرون أن حرب 1973 انتصارا، على الرغم من أن تلك الحرب جاءت بمعاهدة السلام الموقعة في واشنطن في عام 1979 بين الرئيس أنور السادات ورئيس الوزراء مناحم بيغن.

     

    وأضافت الصحيفة الإسرائيلية في تقرير ترجمته وطن أنه على السطح هناك شيئا من السلام البارد بين مصر وإسرائيل، حيث لم تكن ممثلة إسرائيل في معرض القاهرة الدولي للكتاب الذي اختتم يوم الجمعة الماضية، كما أن الاجتماعات الرسمية مع الإسرائيليين مثيرة للجدل فعضو البرلمان السابق توفيق عكاشة تم توبيخه بسبب الجلوس مع السفير الإسرائيلي بالقاهرة في العام الماضي، وأوضحت الصحيفة أنه أعادت إسرائيل فتح سفارتها بالقاهرة في سبتمبر 2015، بعد أربع سنوات من غوغاء الغاضبين الذين هاجموا السفارة خلال فوضى الربيع العربي.

     

    “نحن نعمل معا من أجل الاستقرار والازدهار في الشرق الأوسط”، هكذا قال دوري غولد المدير العام بوزارة الخارجية الإسرائيلية، معتبرا أن مصر دائما أكبر وأهم دولة في منطقتنا، ولكن مبنى السفارة نفسه لن يعاد فتحه وسيستخدم كمقر لإقامة السفير حتى يمكن العثور على موقع مناسب.

     

    واعتبرت جيروزاليم بوست أن هذا يدل على أن العلاقة مع إسرائيل متعددة المستويات، حيث أن أجزاء كبيرة من السكان معادية لإسرائيل، ويغذي ذلك بعض وسائل الإعلام الشعبية رغم أنها تغيرت قليلا نحو الأفضل في السنوات الأخيرة، إلا أنه لا يزال هناك الكثير من نظريات المؤامرة والإشاعات.

     

    ولفتت الصحيفة إلى أن هناك تشعب بين المستوى السياسي والدبلوماسي الذي يطالب رسميا إسرائيل بتحقيق السلام مع الفلسطينيين ويرى القضية الفلسطينية باعتبارها جوهر المشاكل في المنطقة، بخلاف القطاع الاستراتيجي والعسكري الذي يرى إمكانية التعاون مع إسرائيل، لا سيما وأن مصر وإسرائيل تشتركان بهدوء في العديد من المصالح الاستراتيجية في المنطقة، حيث ترى القيادة المصرية نتيجة للربيع العربي عدم الاستقرار وتصاعد التطرف الإسلامي، كما أن القاهرة ترى أن الصراع اليوم في المنطقة ضد الإسلام السياسي.

     

    أيضا تخشى من تصاعد نفوذ إيران وظهور وكلاء لها في اليمن ولبنان والعراق وزحفهم الذي يقترب إلى الحدود الشرقية في القاهرة، وفي ظل هذه التركيبة إسرائيل هي الحليف الرئيسي، خاصة وأن مصر تسير على خط رفيع في علاقاتها مع المملكة العربية السعودية وسوريا، فهي يحتاج إلى الدعم المالي من دول الخليج، ولكن تريد الاحتفاظ بموقفها التقليدي كقوة عسكرية وثقافية في المنطقة.

     

    العلاقة المصرية الإسرائيلية هي أيضا الأساس لسياسة الولايات المتحدة في المنطقة، حيث تعمل الولايات المتحدة على توفير أكثر من 80 مليار دولار في التمويل لمصر منذ عام 1978 مع توقيع اتفاقات كامب ديفيد، وتقدم دعم عسكري مماثل لإسرائيل، كما أن البلدين لديهما الكثير من القواسم المشتركة.

     

    وفي يوم 22 ديسمبر الماضي، سحبت مصر مشروع قرار من مجلس الأمن الدولي يدين المستوطنات الإسرائيلية، بعد الضغط من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، ولكن إحراجا للقاهرة، أصدر مجلس الأمن قرارا في وقت لاحق قدمته نيوزيلندا وفنزويلا والسنغال وماليزيا يدين الاستيطان، واليوم مصر تريد من واشنطن إعلان جماعة الإخوان منظمة إرهابية وترى أنه من مصلحتها في مكافحة الإرهاب أن تكون إلى جانب إسرائيل.

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الجنود العلاقات المصرية جيروزاليم بوست حرب معاهدة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter