Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » تصريحات “نتنياهو” حول الحلف السعودي الإسرائيلي لمواجهة إيران تثير غضب الناشطين ويطالبون بالرد | القصة الكاملة
    الهدهد

    تصريحات “نتنياهو” حول الحلف السعودي الإسرائيلي لمواجهة إيران تثير غضب الناشطين ويطالبون بالرد | القصة الكاملة

    وطن10 فبراير، 2017آخر تحديث:10 فبراير، 20175 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    نتنياهو watanserb.com
    نتنياهو
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قال رئيس الوزراء الإسرائيلي «بنيامين نتنياهو» إنه لا حاجه لدولته المزعومة في إنشاء تحالف مع السعودية ضد إيران؛ لأن هذا التحالف «موجود بالفعل».

    تصريح «نتنياهو» أغضب ناشطين على مواقع التواصل الاجتماعي، والذين طالبوا المملكة برد يؤكده أو ينفيه وفق موقع “الخليج الجديد”.

    وردا على سؤال بشأن تقارير صحفية تحدثت عن أن «إسرائيل» ودول عربية تتشارك المعلومات الاستخبارية، قال «نتنياهو» في مقابلة مع برنامج «60  دقيقة» على قناة «سي بي إس» الإخبارية الأمريكية: «كل ما أستطيع أن أقوله هو إن وضع إسرائيل في العالم العربي قد تغير؛ لأنهم (أي العرب) لم يعودوا يرون في إسرائيل عدواً، بل حليفا لهم في معركتهم ضد قوى الإسلام القتالي (حسب تعبيره) سواء ذلك الذي تقوده إيران أو داعش (الدولة الإسلامية) أو الجماعات السنية المقاتلة».

    وأكد رئيس الوزراء «الإسرائيلي»، خلال المقابلة، أن حكومته «طورت بشكل كبير علاقاتها» مع مصر والأردن.

    وعن تطوير العلاقات مع السعودية، أجاب: «لا تعليق».

    لكن المحاورة أصرت على أخذ رد من «نتنياهو»؛ حيث عادت وسألته قائلة: «يجب أن أسالك لأنه أكثر شيء مثير.. إسرائيل والسعودية هل أنتما تنشئان تحالفا مضادا لإيران في الشرق الأوسط؟».

    ليجيب عليها «نتنياهو» بالقول: «لا حاجة لنا لإنشاء هذا التحالف فهو موجود بالفعل».

    الرد السعودي مطلوب

    تصريحات «نتنياهو» أثارت غضب ناشطين على موقع «تويتر»، والذين طالبوا المسؤولين السعوديين بالرد عليها سواء بالنفي أو الإيجاب.

    وفي هذا الصدد، قال الباحث الفلسطيني «إبراهيم حمامي»: «إلى المسؤولين في السعودية… عاجل، نتنياهو يتحدث بوضوح عن تحالف مع السعودية… هل من نفي أو تأكيد؟».

    وردت «حلا المرابطة» عليه قائلة: «اسأل (أنور) عشقي (مستشار مجلس الوزراء السعودي الأسبق)  من سمح له، وتركي الفيصل (رئيس الاستخبارات السعودية الأسبق) وصورته مع (تسيبي) ليفني(وزيرة خارجية إسرائيل السابقة)».

    بينما قال حساب محمد عواد ساخرا: «مصير الدول العربية تلتقي في قلب تل أبيب حيث المكان الجديد للجامعة العربية».

    لكن «SULTAN ALHARBI» شكك في صحة تصريحات «نتنياهو» بشأن التحالف مع السعودية في مواجهة إيران، وقال:  «هل انت يا د. إبراهيم تصدق كلام نتنياهو حتى تطلب من السعودية نفي أو تأكيد؟».

    تحركات «عشقي» و«الفيصل»

    ورغم الموقف السعودي الرسمي الذي لا يعلن عن أي تواصل مع الجانب «الإسرائيلي»، لكن على الصعيد غير الرسمي شهدت السنوات الأخيرة لقاءات بين مسؤولين سعوديين و«إسرائيليين» سابقين؛ وصلت إلى حد زيارة «إسرائيل»، وهي أمور كانت من المحرمات في الماضي.

    أنور عشقي

    وتعد تحركات وتصريحات الأمير «تركي الفيصل»، و«أنور عشقي» الأبرز في هذا الاتجاه.

    وفي يناير/كانون الثاني الماضي، نشرت «تسيبي ليفني»، عبر حسابها الرسمي على موقع «تويتر»، صورة تجمعها مع «تركي الفيصل»، خلال تواجدهما معا في المنتدي الاقتصادي العالمي المنعقد في مدينة دافوس بسويسرا، الذي انعقد خلال الشهر ذاته.

    وقالت «ليفني» معلقة على الصورة: «في دافوس مع الأمير السعودي تركي الفيصل بعد مناقشة عملية السلام وقضايا المنطقة مع وزير الخارجية الأردني، ورئيس صندوق الاستثمار الفلسطيني».

    وفي يونيو/حزيران الماضي، أجرى «تركي الفيصل» مناظره مع الجنرال الإسرائيلي (احتياط) «يعقوب أميدرور»، مستشار الأمن القومي السابق لحكومة «بنيامين نتنياهو»، نظمها معهد واشنطن للسياسات الشرق الأدنى، حسب شبكة «سي إن إن» الإخبارية الأمريكية.

    وآنذاك، قال الأمير السعودي: «إسرائيل لديها سلام مع العالم العربي، واعتقد أن بإمكاننا مجابهة أي تحدي، ومبادرة السلام العربية المقدمة من السعودية في العام 2002 من وجهة نظري تقدم أفضل معادلة لتأسيس السلام بين إسرائيل والعالم العربي».

    وأضاف: «التعاون بين الدول العربية وإسرائيل لمواجهة التحديات مهما كان مصدرها سواء كانت إيران أو أي مصدر آخر ستكون مدعمة بصورة أقوى في ظرف يكون فيه سلام بين الدول العربية وإسرائيل، ولا أستطيع أن أرى أي صعوبات بالأخذ بذلك».

    دعوات وتحركات «الفيصل» المروجة لاتفاقية السلام العربية، والداعية للسلام بين «إسرائيل» والعرب، يشاركه فيها، أيضا، بقوة «أنور عشقي».

    لكن المعطيات تقول إن «عشقي» تفوق على سابقه؛ إذ أجرى، في يوليو/تموز الماضي، زيارة إلى «إسرائيل» بصحبة وفد من رجال الأعمال والأكاديميين السعوديين، حسب ما أعلنت وزارة الخارجية «الإسرائيلية»، وهي الزيارة التي وصفت بأنها «غير مسبوقة»، وربما تسجل باسم الرجل في موسوعة «غينيس» للأرقام القياسية.

    وقال المتحدث باسم الخارجية «الإسرائيلية»، آنذاك، إن «عشقي» التقى «دوري غولد»، المسؤول في وزارة الخارجية في فندق الملك داوود بالقدس، و«يوآف موردخاي» القائد العسكري المسؤول عن العمليات في الضفة الغربية وغزة، وأعضاء في الكنيست عن احزاب المعارضة.

    وقالت صحيفة «هآريتس» العبرية، في حينها، إن زيارة «عشقي» إلى «إسرائيل»، رغم كونها غير رسمية، ما كانت لتتم على الأرجح لو لم تكن هناك موافقة عليها من قبل الحكومة السعودية.

    وكانت تقارير وتسريبات سابقة قد تحدثت عن محادثات سرية بين «إسرائيل» وعدد من الدول العربية التي ترى في «إسرائيل» حليفا محتملا في مواجهة الخطر الذي تمثله إيران والأطراف المتحالفة معها في المنطقة.

    وكان «عشقي» و«جولد» شاركا في العام 2015 في جلسة لمجلس العلاقات الخارجية الامريكي في العاصمة الامريكية واشنطن، والتقيا على هامش جلسات المجلس، وناقشا «الفرص والتحديات التي تواجه منطقة الشرق الاوسط” كما جاء على موقع المجلس على شبكة الإنترنت.

    وتناولت كلمتا «عشقي» و«جولد» الخطر الذي تمثله إيران على أمن بلديهما، وأشارا إلى أنهما عقدا جلسات حوار سرية على مدار أكثر من عام، وأنهما قررا الآن الخروج إلى العلن.

    وفي مقابلة مع قناة «آي 24» «الإسرائيلية»، في سبتمبر/أيلول 2015، وصف «عشقي» رئيس الوزراء «الإسرائيلي»، «بنيامين نتنياهو»، بأنه «رجل قوي وواقعي»، داعيا إياه إلى قبول مبادرة السلام العربية، وطلب مناقشتها مع مصدرها، المملكة العربية السعودية.

    ويرأس عشقي حاليا «مركز الأبحاث الاستراتيجية والقانونية»، ومقره في جدة، وهو ضابط سابق في القوات المسلحة السعودية وعمل مسؤولا في الخارجية السعودية لبعض الوقت.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    إيران الأردن السعودية العلاقات السعودية الاسرائيلية تحالف مصر نتنياهو
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter