Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » المونيتور: الأزهر والأوقاف.. صراع لا ينتهي في دولة السيسي
    الهدهد

    المونيتور: الأزهر والأوقاف.. صراع لا ينتهي في دولة السيسي | القصة الكاملة

    ترجمة وطن9 فبراير، 20174 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس السيسي watanserb.com
    الرئيس السيسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قال موقع المونيتور إن إعلان وزارة الأوقاف المصرية رسميا عن تطبيق المسودة الأولى لخطب الجمعة في 10 يناير الماضي طيلة الخمس سنوات المقبلة في إطار خطتها الدعوية الهادفة إلى تجديد الخطاب الديني بدءا من مارس المقبل أشعل الصراع والخلاف مجددا بين مؤسسة الأزهر والأوقاف، لا سيما وأن وزارة الأوقاف هي الجهة المسؤولة عن تنظيم الخطاب الديني داخل المساجد، والأزهر هو المسؤول عن الدعوة الإسلامية في الخارج ومن هنا يأتي الصراع والخلاف بينهما.

     

    وأضاف الموقع الأمريكي في تقرير ترجمته وطن أن وزارة الأوقاف تهدف من مبادرتها الجديدة بحسب بيان رسمي صادر عنها في 10 يناير الماضي إلى إعادة تشكيل الوعي المستنير وترسيخ الإنتماء الوطني وتصحيح المفاهيم الخاطئة وإعلاء القيم الأخلاقية وترسيخها، فضلا عن بناء الشخصية السوية الواعية القادرة على التعايش السلمي مع النفس والآخر.

     

    وأكد وزير الأوقاف الدكتور مختار جمعة أن الخطّة الدعوية قائمة على التنوع، رغم ارتباطها بالمواضيع المقترحة سلفا، إلا أنها أعم وأوسع من موضوع الخطبة الحالي، لأنها ستعمل على تشكيل وعي عام إيجابي بالقضايا العامة، مطالبا العلماء والأئمة والمهتمين بقراءة الخطّة بروح منفتحة، حيث تعتمد المبادرة الجديدة على خطتين، إحداهما قصيرة المدى بواقع 54 موضوعا للعام الأول، وأخرى طويلة المدى بواقع 270 موضوعا لمدة خمس سنوات مقبلة، على أن تشمل مواضيع الخطب 13 محورا، هي: الأخلاق، القيم الوطنية، قضايا التطرف والإرهاب، العمل والإنتاج، المعاملات، بناء الأسرة، الشباب، المرأة، دور ذوي الاحتياجات الخاصة في بناء المجتمع، التعليم والتثقيف والتربية، الإيمانيات، المناسبات الدينية، والقضايا العامة.

     

    وذكر المونيتور أنه لم يلقَ الطرح الجديد قبولا لدى علماء الأزهر، إذ هاجم عدد منهم وزارة الأوقاف بشدة، بسبب تجاهل الأزهر وعدم تمثيله داخل اللجنة التي شكلتها الأخيرة لإعداد خطب الجمعة للسنوات الخمس المقبلة وصياغتها، حيث بدأت اللجان في التشكيل منذ تكليف الرئيس السيسي في 8 ديسمبر الماضي، واستمرت في الاجتماع حتى إعلان الخطة النهائية في 10 يناير الماضي وقامت الوزارة بتمثيل مختلف الشخصيات العامة وعلماء النفس والاجتماع وأساتذة الإعلام من دون الاستعانة بأحد من هيئة كبار العلماء أو مجمع البحوث الإسلامية التابعين للأزهر.

     

    وفي 19 يناير الماضي، قال الدكتور محمد الشحات الجندي العضو في مجمع البحوث الإسلامية التابع للأزهر: كان ينبغي على وزارة الأوقاف أن تطلع الأزهر على طبيعة عمل اللّجنة، لأن الأزهر هو المسؤول الأول عن الدعوة محليا ودوليا كما أن مواضيع خطبة الجمعة، التي أعدتها اللجنة، لم تراع الهموم والمشكلات التي يعاني منها المجتمع المصري.

     

    ولم تكن تلك المرة هي الأولى التي يشتعل فيها الخلاف بين مؤسسة الأزهر ووزارة الأوقاف، بسبب قضية خطبة الجمعة، حيث سبق وأعلنت الوزارة عن تطبيق الخطبة الموحدة داخل كل مساجد مصر في 23 يوليو الماضي بهدف صياغة الفكر وتصحيح المفاهيم الخاطئة لدى المسلمين، وبمجرد الإعلان عن بدء تطبيق الخطبة المكتوبة، أصدرت هيئة كبار العلماء في الأزهر قرارا بإجماع الآراء في 26 من الشهر ذاته يرفض الخطبة المكتوبة، وقالت الهيئة في بيان رسمي: اضطلاعا بدور الأزهر الشريف الذي حدده له الدستور على أنه المسؤول عن الدعوة الإسلامية، قررت الهيئة بالإجماع رفض الخطبة المكتوبة، لأن هذه الخطوة تمثل تجميدا للخطاب الديني وليست تجديدا له.

     

    من جهته، قال الباحث في شؤون الحركات الإسلامية أحمد بان إن قضية الصراع بين المؤسسات الدينية الإسلامية في مصر متشعبة، وليست وليدة اللحظة، فالأزهر هو المسؤول عن الدعوة الإسلامية في مصر والعالم طبقا للدستور، والأوقاف هي المسؤولة عن الدعوة الإسلامية والخطاب الديني داخل المساجد ومن هنا يأتي هذا التضارب كما أن كلا منهما يرغب في السيطرة على المشهد وإظهار قدرته على التأثير على المواطنين، وأضاف: قبل أن نتحدث عن إصلاح الخطاب الديني في مصر، علينا أن نتحدث أولا عن إصلاح المؤسسات الدينية سواء أكانت الأزهر أو الأوقاف حيث تحتاج إلى إصلاح داخلي، يبدأ من تحررهما من قبضة السلطة التنفيذية، واستقلاليتهما ماديا وفكريا، فلا يخفى على أحد إملاءات السلطة التنفيذية وإصرارها على تطبيق أجندتها في تجديد الخطاب الديني، وسعي وزارة الأوقاف إلى تطبيقها، مما يؤثر على جدوى الخطاب الديني وفعاليته.

     

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الأزهر الجمعة الخطاب الخلاف السيسي الصراع مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter