Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » المونيتور: لهذه الأسباب زيارة العاهل الأردني إلى واشنطن كانت ضرورية.. والأردنيون شعروا بالفخر | القصة الكاملة
    الهدهد

    المونيتور: لهذه الأسباب زيارة العاهل الأردني إلى واشنطن كانت ضرورية.. والأردنيون شعروا بالفخر | القصة الكاملة

    ترجمة وطن8 فبراير، 2017آخر تحديث:8 فبراير، 20174 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    العاهل الأردني watanserb.com
    العاهل الأردني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    يشعر الأردنيون بالفخر إلى حد ما بعد زيارة الملك عبدالله الثاني الأخيرة إلى واشنطن حيث تشاور مع كبار المسؤولين في الحكومة والكونغرس وأصبح أول زعيم شرق أوسطي يلتقي الرئيس دونالد ترمب، على الرغم من أن لقاء عبدالله بترمب يوم 2 فبراير كان قصيرا، وجرى على هامش فطور الصلاة الوطني السنوي.

     

    وأضاف موقع المونيتور في تقرير ترجمته وطن أن اللقاء شمل مجموعة من المواضيع المهمة للعاهل الأردني والمنطقة، وقد أصدر البيت الأبيض بيانا ورد فيه أن ترمب عبر عن التزام الولايات المتحدة باستقرار الأردن وأمنه وازدهاره.

     

    وأضاف أن الرئيس سلط الضوء على مساهمات الأردن الحيوية في هزم داعش، وناقش احتمال إنشاء مناطق آمنة في سوريا،  بالإضافة إلى ذلك ورد في البيان أن ترمب شدد على أن الولايات المتحدة ملتزمة بتعزيز الشراكة الأمنية والاقتصادية مع الأردن.

     

    ونقلت صحيفة “جوردن تايمز” ما ورد في بيان صادر عن الديوان الملكي بأن الزعيمين ناقشا أيضا الأزمة السورية، وتجديد مفاوضات السلام الإسرائيلية الفلسطينية والطّرق من أجل تعزيز شراكتهما الاستراتيجية والعمل معا على محاربة الإرهاب. وأفادت الصحيفة أيضا بأن “الزعيمين وافقا على عقد مؤتمر قمة في خلال زيارة رسمية سيجريها الملك عبدالله قريبا إلى الولايات المتحدة.

     

    وفيما يتعلق بالمستوطنات، فإنه في اليوم الذي التقى فيه عبدالله بترمب، أصدر البيت الأبيض بيانا وصفه البعض بأنه تحذير لإسرائيل بعد أن أعلنت هذه الأخيرة موافقتها على بناء مستوطنات جديدة في الضفة الغربية، بما في ذلك القدس الشرقية. وورد في البيان: مع أننا لا نعتقد أن وجود المستوطنات يشكل عائقا أمام السلام، إن بناء مستوطنات جديدة أو توسيع المستوطنات القائمة بالفعل خارج حدودها الحالية قد لا يساعد على تحقيق ذلك الهدف.

     

    وذكر المونيتور أن المراقبون المحليون رحبوا بموقف ترامب المفاجئ إزاء إحدى القضايا الأكثر إثارة للجدل التي تعيق استئناف محادثات السلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين، واعتبروه نتيجة هامة لزيارة الملك، وخلال الأيام الخمسة التي أمضاها في واشنطن، لم يخجل عبدالله من تسليط الضوء على المخاطر المترتبة على تنفيذ الوعد الذي قطعه ترامب أثناء الحملة الانتخابية والذي يقضي بنقل سفارة الولايات المتحدة من تل أبيب إلى القدس.

     

    وأشار الموقع الأمريكي إلى أنه على الرغم من أن زيارة العمل التي قام بها عبدالله إلى واشنطن بعد بضعة أيام فقط من تنصيب ترمب كانت غير اعتيادية من الناحية الدبلوماسية، إلا أنه كان لها أهمية كبيرة على الصعيد السياسي بالنسبة إلى الأردن، حيث أراد الملك الذي سيستضيف القمة العربية السنوية في 29 مارس أن ينقل المخاوف العربية بشأن قضايا إقليمية رئيسية كسوريا، وعملية السلام الإسرائيلية الفلسطينية، والإرهاب، وانعدام الاستقرار في العراق وقضايا أخرى قبل أن تقوم الإدارة الجديدة بوضع سياسة بشأنها. وربما الأولوية القصوى كانت رغبة عبدالله في الحصول على ضمانات بأن علاقة الأردن العسكرية والاقتصادية الاستراتيجية مع الولايات المتحدة ستبقى على ما هي أو ربما تتحسن، وهذا ما حدث.

     

    ولفت المونيتور إلى أن الأردن تعتمد بدرجة كبيرة على مساعدة الولايات المتحدة الاقتصادية والعسكرية التي تعززت في ظل إدارة باراك أوباما وبلغت 1.6 مليار دولار في عام 2016، وفي ظل وجود أكثر من 1.2 مليون سوري في المملكة والحرب في سوريا، وإغلاق الحدود الأردنية مع العراق وانخفاض المساعدات القادمة من دول الخليج، تدهورت الأوضاع الاقتصادية في الأردن، وسيكون العام الحالي بالتحديد صعبا على الأردنيين لأن الحكومة تسعى إلى جمع 643 مليون دولار إضافي عبر زيادة الضرائب والتعريفات.

     

    وفي هذا السياق، قال المحلل السياسي عريب الرنتاوي إنه كان من المهم بالنسبة إلى عبدالله أن يسمع آراء ترامب وغيره من كبار المسؤولين الأمريكيين بشأن الأزمة السورية، خاصة فيما يتعلق بالتطورات على الجبهة الجنوبية ورغبة الرئيس في إقامة مناطق آمنة داخل سوريا.

     

    ورأى رئيس الوزراء السابق طاهر المصري أن الزيارة الملكية تعتبر انتصارا للدبلوماسية الأردنية، وتمكن الملك من الحفاظ على مصالح البلاد الوطنية في هذه المنطقة المضطربة والمعقدة.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أسباب الأردن المونيتور ترمب زيارة عبد الله واشنطن
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. المغترب on 8 فبراير، 2017 9:01 م

      هاهاهاهاهاهاهاها…والله شئ مضحك …وكلام فاضي…….

      رد
    2. خبير كلاب on 9 فبراير، 2017 12:16 ص

      ليس فخرا أن يكون مليك الاردن اول من يلتقي ترامب. والحقيقة ليس فخرا اللقاء بترامب لاي انسان عنده شرف واخلاق.
      على ملك الأردن أن يفخر بتحقيق الرخاء والكفاف والعيش بكرامة وحرية لأبناء الأردن قبل أن يتسلق الجبال ويقطع المحيطات ويزحف آلاف الكيلومترات ليكون أول من يربت على رأسه المستر ترامب من قادة المنطقة.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter