Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » إسرائيل تشعر بالسعادة الكبيرة.. “ميداه”: هذه أسباب عدم اهتمام العرب بالقضية الفلسطينية | القصة الكاملة
    الهدهد

    العرب وقضية فلسطين: أسباب تجاهل العالم العربي للصراع الإسرائيلي الفلسطيني وأثره على المنطقة

    ترجمة وطن4 فبراير، 2017آخر تحديث:24 أكتوبر، 20213 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    نشر موقع ميداه الاسرائيلي تقريرا للحديث عن الصراع الفلسطيني الإسرائيلي, مشيراً إلى أن الواقع الراهن في منطقة الشرق الأوسط “يقودنا”-حسب قوله- إلى سلسلة من الأسئلة الا وهي..  لماذا العالم العربي لم يخرج عن طوره لتحرير أرض فلسطين من اليهود وإعادتها للفلسطينيين؟ كيف أن العالم العربي ومعظم الدول لا تعترف بإسرائيل لكنها دائما على جدول الأعمال خاصة لدى بلدين مهمين هما مصر والأردن، ولماذا منذ عام 1973 لم يقم العالم العربي بالحرب ضد إسرائيل؟ ولماذا طرد العراقيين فلسطينيين من بلادهم بعد سقوط نظام صدام حسين في عام 2003؟ ولماذا تفعل الحكومة المصرية الإجراءات القاسية ضد الفلسطينيين في غزة، وهل هذا مجرد صراع سياسي ضد حماس أم شيء أعمق؟ ولماذا كل الأطراف المتحاربة في سوريا بدءا من الأسد والمتمردين وحزب الله يعاملون الفلسطينيون الذين يعيشون في مخيمات اللاجئين في سوريا بشكل قاسٍ؟ ولماذا العرب لا يزالوا يحتجزون الفلسطينيين في مخيمات اللاجئين؟ ولماذا البلدان العربية باستثناء الأردن لا تمنح الجنسية للاجئين الفلسطينيين في أراضيها؟

     

    وأوضح الموقع العبري في تقرير ترجمته وطن أن هذه ليست سوى بعض من الأسئلة التي يمكن التفكير فيها إزاء الموقف السلبي من البلدان والدول العربية تجاه الفلسطينيين، على الرغم من الشعارات الرنانة مثل الوحدة العربية والتضامن العربي، والجواب هو أن نسبة كبيرة من العالم العربي تحمل مشاعر عميقة تجاه الفلسطينيين، لكن غالبا ليس هناك من هو على استعداد للتحدث معهم.

     

    واستطرد الموقع أن كثيرين في العالم العربي يعتقدون أن الفلسطينيين هم المسؤولون عن كل المشاكل التي تسببت بها إسرائيل، بعدما فشلوا في المعارك التي كان من المفترض أن يتم فيها القضاء على الصهاينة قبل مايو 1948، ولأن البعض منهم لم يشاركوا في القتال، وبعضهم تعاونوا مع الصهاينة، ويرى آخرون أن كثير من الفلسطينيين باعوا أرضهم لليهود قبل عام 1948، بما في ذلك الضفة الغربية.

     

    والسبب الثالث هو أن بعض العرب يرى أن الفلسطينيين قد كسبوا الكثير من المال عندما تم بناء المنازل في المستوطنات اليهودية التي أنشئت منذ عام 1948، حيث يوجد الفلسطينيون الذين يعملون في المصانع التي أسسها اليهود في هذه المناطق، كما يعتقد العرب حسب السبب الرابع أن الفلسطينيون يحصلون على الكثير من المساعدات التي تقدمها الأمم المتحدة منذ عام 1948، وذلك أساسا من خلال وكالة تشغيل اللاجئين، وكثير من العرب لديهم شعور بأن الفلسطينيين يضغطون على ضمير العالم وخزائنه.

     

    السبب الخامس في نقص التعاطف العربي مع الفلسطينيين ينبع من سياسات الأنظمة العربية مثل مبارك في مصر والقذافي في ليبيا وصالح في اليمن، وكثيرون في العالم العربي كانوا يفترضون أن الفلسطينيين سوف يستفيدون من زخم هذه الأحداث وبدء انتفاضة حقيقية للتخلص من الاحتلال الإسرائيلي لكن ذلك لم يحدث.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الصراع العرب القضية عباس عرفات فلسطين ميداه
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter