Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - المجلة » كمية المال القصوى في البنوك وسبب تحديدها ضمن سياسة المؤسسات المصرفية
    أرشيف - المجلة

    كمية المال القصوى في البنوك وسبب تحديدها ضمن سياسة المؤسسات المصرفية

    وطن29 يناير، 2017آخر تحديث:28 سبتمبر، 20222 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن _ على الرغم من أن خزائن حفظ الأموال في المصارف  قادرة على تخزين الملايين من الأموال، لكن كمية المال القصوى في البنوك   أقل مما قد تتوقع؛ والسبب وراء ذلك، أن البنوك ما هي إلا مؤسسات ربحية تسعى إلى تحقيق الربح المادي من عملها الأساسي، وهو إيداع نقود وأموال الناس لديها

    كمية المال القصوى في البنوك يتم تداولها على شكل معاملات مصرفية . لكن لا يتم تداول كل الأموال في خزينة البنك، إنما يُحدد مجلس خاص – يُعرف في الدول الغربية باسم مجلس المحافظين للنظام الاحتياطي الفيدرالي – قيمة الأموال المسموح بتداولها في الأعمال الربحية للمصارف على شكل نسبة مئوية من حسابات المعاملات.

    على سبيل المثال، في الولايات المتحدة الأمريكية، البنوك التي لديها أقل من 15.2 مليون دولار من الأموال في حسابات العملاء مجتمعة ليس لديها حد أدنى من متطلبات الاحتياطي.

    أما البنوك التي تتراوح الأموال في خزينتها من 15.2 – 110.2 مليون دولار فعليها الاحتفاظ بحوالي 3% من المال في خزنتها الاحتياطية.

    أما البنوك الكبيرة التي يفوق مجموع أموال حسابات العملاء لديها 110.2 مليون، فيجب أن تحتفظ بنسبة 10% من الاحتياطي بخزنتها.

    السودان: بعد استقراره لأيام.. الدولار يبدأ رحلة صعود جديدة لدى البنوك الأحد 11 سبتمبر2022

    هذا الاحتياطي الذي تُبقيه البنوك في خزنتها هو ما يتم سحب الأموال منه في حالة قيام أحد العملاء بإجراء معاملة سحب أموال من حسابه.

    وعادةً ما تحتفظ البنوك بالنقود إما في خزنة ضخمة في قبو البنك، أو تقوم بإيداع الاحتياطي النقدي في حساب المصرف الاحتياطي الفيدرالي الخاصة بهم، وهو ما تقوم به معظم البنوك.

     

    فعادةً ما تحتفظ البنوك بمبلغ مالي ضئيل في خزنتها الخاصة تحسبًا لأي معاملة متوقعة. فالبنوك الصغيرة تحتفظ بحوالي 50000$ أو أقل في خزنتها، في حين أن البنوك الكبيرة تُبقي 200000$ أو أكثر في خزنتها لتلبية معاملات العملاء.

    دبي تقترض المليارات من البنوك وهروب جماعي للوافدين

    أموال بنوك خزنة مصارف
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    سعودي يُطعم ناقته نقودا يستفز مواطنيه.. فيديو تسبب له بكارثة بعد انتشاره

    16 أبريل، 2024

    شابة طلبت قائمة طعام نباتية على متن الطائرة وما قدموه لها يثير الدهشة

    25 مايو، 2023

    توقف عن التقلّب في الفراش لتتجنب أعراض الأرق!

    15 أكتوبر، 2022
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter