Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » الأردن يسرّع وتيرة تطبيع العلاقات مع الأسد ويبحث عن قائد المرحلة المقبلة
    الهدهد

    الأردن يسرّع وتيرة تطبيع العلاقات مع الأسد ويبحث عن قائد المرحلة المقبلة

    وطن27 يناير، 20174 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    بشار الأسد watanserb.com
    بشار الأسد
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    يتسارع تطبيع العلاقات على الصعيدين العسكري والاستخباري بين العاصمة الاردنية عمان ودمشق، ما يبدو كاستحقاق مشروع في ضوء التفاهمات بين الاردن وروسيا من جهة ودول الخليج وموسكو ايضا إلى جانب ما فرضته الوقائع على الارض اليوم وفق ما جاء في موقع “رأي اليوم”.

    ويقول الموقع: وتيرة التوافقات الدولية المتزايدة، تجعل عمان تسير بخطى ثابتة للانتقال من مرحلة “التعاون عبر ضباط من الجانبين”، كما قال رئيس هيئة الأركان المشتركة الجنرال محمود فريحات في مقابلته اليتيمة، إلى مرحلة التعاون على مستوى عسكري واستخباري منظم.

    الهدف بالنسبة لعمان وبصورة أساسية، يبدو المضي في الاستحقاقات الفعلية للتوافقات الخليجية الروسية الجديدة، إلى جانب تفعيل الاتفاقات مع الجانب الروسي على اساس اهمية التواصل في الجانبين المذكورين على الاقل في المرحلة الحالية، وهنا تحرص عمان على أن يبقى الجانبين الدبلوماسي والسياسي بعيدين قليلا عن التطبيع لحين انتهاء المفاوضات الخليجية الروسية وفق الموقع.

    المعلومات اليوم تشير الى تعاونين حقيقيين في مجالي الاستخبارات والامن على قاعدة اساسية قوامها حفظ امن كلا البلدين من جانب الاخرى من جهة والتأكيد على كون الاردن ليس لديها اطماع حقيقية في فوضى الجانب السوري طالما أمن الأردن لا يتم الاعتداء عليه من جهة ثانية.

    من هنا تبدو عمان باحثة وبشدة عن خبراء مدركين لتفاصيل دمشق والنظام السوري، ومقبولين لدى نظام دمشق، كما موثوقين من الجانب الرسمي في الاردن، لتتصاعد هنا اسهم رجلين اثنين هما الاقرب للمعادلة السورية وتفاصيلها على الارض، أولهما الجنرال الاسبق مروان قطيشات مدير الاحوال المدنية الحالي.

    وقال الموقع ان الجنرال قطيشات  لا بد ان يكون احد المرشحين الابرزين وذلك تبعا لخبرته في دمشق وتفاصيلها وعمله الاسبق في سوريا، وعلى ذات القاعدة تتصاعد اسهم رجل ثانٍ لدى الغرف المغلقة الاردنية وهو السفير الاردني في سوريا سابقا عمر العمد كونه الاخر (مثل الجنرال قطيشات) على خبرة عملية واسعة بدمشق وادارة العلاقات معها، ما يجعل الرجلين اليوم اصحاب الحظوظ الكبرى عند اي تفكير في مرحلة التواصل مع السوريين.

    بالنسبة للدولة العميقة في الاردن، فلا بد للمرحلة المقبلة من احد الرجلين على الاقل، ان لم يكن كليهما، وهنا الحديث عن ادارة مؤسسة (او اثنتين) امنية مهمة كون خبرتيهما تتعدى التعامل مع النظام السياسي للعسكري والدبلوماسي، وخلفيتهما تسمح لهما بالتعامل مع كل المعطيات على الارض بما في ذلك البعدين الاستخباري والعسكري، ما من المفترض له ان يسهم فعليا في استقرار العلاقة بين الجانبين وعلى المستويين المذكورين على الاقل.

    على الصعيد السياسي تبدو عمان متحفظة اكثر بالنسبة للانفتاح على النظام السوري للرئيس بشار الاسد وذلك كما يبدو في بانتظار اي مستجدات على صعيد المحادثات الخليجية الروسية والتي قد ينتج عنها اساسا توافق فيما يتعلق بمصير الرئيس السوري.

    المحادثات المذكورة بين الاطراف الخليجية والروسية تحاول فيها الاولى ان تنهي ملف حصانة الرئيس السوري على قاعدة وقف تمويل الجماعات المتشددة مقابل رفع حصانة موسكو عن الاسد، بينما الثانية تسعى اكثر لتعويضات مالية مقابل مخاسرها من “مقامرات” النفط التي خسر فيها الجميع.

    بكل الاحوال، وللمرة الاولى تبدو عمان بغطاء سعودي متين في المفاوضات مع روسيا والاتصالات مع النظام السوري، إذ تنبئ بذلك الاتصالات المستمرة في العلن وتلك التي تعلم عنها “رأي اليوم” في الاقنية الخلفية، الأمر الذي يجعلها اليوم الاقرب لكل السيناريوهات.

    من هنا يحاول الاردن الحذر في ملف الانفتاح السياسي على الجانب السوري، قبل حسم المحادثات المذكورة رغم ان الدبلوماسية الاردنية ما تزال تؤكد على كون العلاقات اساسا لم تنقطع فالسفارة الاردنية في دمشق لا تزال قائمة وموظفوها يقدمون خدماتهم هناك.

    بالنسبة للاردن فان الملك عبدالله الثاني وبزيارته الاخيرة لموسكو اظهر “مرونة عالية” على اساس ان عمان لا تطلب من انهاء الازمة السورية ومخرجات مؤتمر الاستانة والمفاوضات خلف الكواليس، الا ضمانة حدودها وهنا ليس سرا الحديث عن ان الجيش النظامي في سوريا هو الاقدر على ذلك خصوصا ان كان بضمانة روسية.

    بمختلف الاحوال، يبدو العالم كله اليوم وقد دخل بقوة اجواء التسوية، إلا ان الحاضر الغائب في المشهد الذي يرتبه الروس هي الادارة الامريكية برئاسة دونالد ترامب، الامر الذي لا بد ستتضح معالمه الاثنين المقبل بالنسبة للاردن على الاقل، إذ تمت برمجة لقاءات للملك عبد الله الثاني بإدارة ترامب تبدأ من الاثنين، وفق تسريبات صحفية طازجة.

    ولم تحسم التسريبات ان كان الملك عبد الله سيلتقي الرئيس ترامب ذاته ام لا خلال زيارته للولايات المتحدة، كون الاخير يبدأ جولة حوارات اوروبية من السبت.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الأردن بشار الأسد بوتين ترامب روسيا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. بنت السلطنه on 27 يناير، 2017 10:21 م

      ههههه يمكن الاردن آخذ بنصيحة الاكاديمي العماني حيدر اللواتي عندما نصحه بالتحالف مع سوريا والعراق.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter