Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » مصادر فلسطينية تنفي حصول السلطة على ضمانات أمريكية بعدم نقل السفارة إلى القدس | القصة الكاملة
    الهدهد

    مصادر فلسطينية تنفي حصول السلطة على ضمانات أمريكية بعدم نقل السفارة إلى القدس | القصة الكاملة

    وطن25 يناير، 20175 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    القدس
    القدس
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    نفت مصادر فلسطينية الأربعاء تقريرا أشار إلى أن رام الله حصلت على ضمانات من مسؤولين في إدارة ترامب بأن التعهد الذي قطعه الرئيس الأمريكي الجديد خلال حملته الإنتخابية بنقل السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى القدس لن يُنفذ بشكل أحادي الجانب .

     

    التقرير الذي ورد في وقت سابق من اليوم في صحيفة “الشرق الأوسط” اللندنية نقل عن مصدر فلسطيني لم يذكر اسمه قوله الأربعاء إن هذه الضمانات أشعرت الفلسطينيين ب”الإرتياح”.

     

    عدة مرات خلال حملته الإنتخابية، تعهد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بنقل السفارة إلى القدس، وهو وعد أكد مستشاروه عليه حتى بعد الإنتخابات. لكن في الأيام الأخيرة، في حين أنها أكدت على أنه يتم النظر في الموضوع، أشارت إدارته إلى أن نقل السفارة لن يتم قريبا. بعض المسؤولين من اليمين الإسرائيلي يتعاملون مع الخطوة كأمر محسوم، في محاولة يُنظر إليها بأنها تهدف إلى ممارسة ضغوط على الإدارة الأمريكية.

     

    في رد على سؤال حول التقرير الأربعاء، نفت مصادر فلسطينية رفيعة بشكل قاطع التقرير، وقالت إنها لم تحصل على ضمانات كهذه من الولايات المتحدة. حسب ما ذكر موقع تايمز اوف إسرائيل.

     

    ويرى الفلسطينيون أن نقل السفارة هو بمثابة حكم مسبق على إحدى أكثر القضايا حساسية في عملية السلام الإسرائيلي-الفلسطيني: حيث أن الفلسطينيين يعتبرون الجزء الشرقي من المدينة عاصمة لدولتهم المستقبلية. وحذروا أيضا من أنه قد تكون للخطوة تداعيات بعيدة المدى في زعزعة الإستقرار في المنطقة وقد تؤدي إلى عنف على نطاق واسع.

     

    وسبق التقرير في صحيفة “الشرق الأوسط” مقالا نُشر الثلاثاء في صحيفة “القدس” الفلسطينية، والذي نقل عن مصادر قال إنها مقربة من ترامب أقوالها إنه عازم على نقل السفارة.

     

    وذكرت “القدس” أيضا أن الحكومة البريطانية تعمل على إقناع ترامب بالتراجع عن العهد الذي قطعه خلال حملته الإنتخابية.

     

    وجاء التقرير بعد لقاءات عُقدت الثلاثاء بين القنصل الأمريكي في القدس، ديفيد بلوم، ورئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، وكذلك كبير المفاوضين الفلسطينيين صائب عريقات، وفقا لما ذكرته الإذاعة الإسرائيلية.

     

    أحمد مجدلاني عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية ويُعتبر مقربا من رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، قال الأربعاء إن الفلسطينيين يعتقدون بالإستناد على تصريحات المسؤولين في إدارة ترامب إن المسألة، على الرغم من أنه لم يتم تجميدها، ليست على رأس سلم الأولويات في واشنطن.

     

    ومن المقرر أن يتوجه ملك الأردن عبد الله الثاني الأربعاء في زيارتين رسميتين إلى موسكو وواشنطن، حيث من المتوقع أن يطرح هناك الإعتراض الفلسطيني على الخطوة. وتقود الأردن خطوات تبذلها الدول العربية لللإعتراض على الخطوة، حيث أجريت لقاءات مع عباس في الأيام الأخيرة لمناقشة المسألة.

     

    وعلق وزير إسرائيلي يُعتبر مقربا من رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو على تقرير يوم الأربعاء بالقول إن الحكومة “تجلس على المدرجات” فيما يتعلق بالنقاش حول نقل السفارة.

     

    وقال وزير التعاون الإقليمي تساحي هنغبي للإذاعة الإسرائيلية “أفترض أنه سيتم مناقشة هذه المسألة في الولايات المتحدة لبعض الوقت. نعلم أن المسألة لطالما كانت بمثابة خلاف جدلي بين الكونغرس، الذي يطالب من خلال تشريع وزارة الخارجية (الأمريكية) بنقل السفارة، وبين الإدارات المختلفة التي تعهدت بما تعهدت به وبعد ذلك تراجعت عنه”.

     

    مع ذلك، قال هنغبي، “لا شك لدي بأن القرار النهائي سيكون مختلفا عن الإدارات السابقة. قد يكون مبتكرا، وربما تدريجيا”، وأضاف إنه حتى من دون نقل السفارة، فإن هناك أهمية كبيرة لخطوة تقوم من خلالها واشنطن بالإعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل.

     

    يوم الإثنين، قال المتحدث بإسم البيت الأبيض شون سبايسر إنه لم يتم بعد اتخاذ قرار بشأن نقل السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى القدس.

     

    وقال للصحافيين في مؤتمر صحفي، بعد أن طُرح عليه سؤال حول كيف ترى الإدارة الأمريكية أن هذه الخطوة – التي تعهد بها الرئيس دونالد ترامب خلال حملته الإنتخابية – ستخدم المصالح الإستراتيجية الأمريكية، “نحن في المراحل الأولى من عملية صنع القرار”.

     

    وقال سبايسر إنه إذا كان الرئيس يرغب بذلك فبإمكانه نقل السفارة الأمريكية بأمر تنفيذي، لكنه أشار إلى أن ذلك ليس على جدول أعماله في الوقت الراهن.

     

    تصريحات سبايسر جاءت بعد يوم واحد من إجراء المكالمة الهاتفية الأولى بين ترامب ورئيس الوزراء بينيامين نتنياهو منذ تسلم الرئيس الأمريكي السلطة، والتي ناقشا فيها التهديد الإيراني وعملية السلام في الشرق الأوسط. ولم يتطرق البيت الأبيض أو مكتب رئيس الوزراء إلى خطوة نقل السفارة في البيانات التي أصدراها للصحافة حول المحادثة.

     

    يوم الأحد، قال سبايسر إن الولايات المتحدة في “المراحل الأولى” من مناقشة الخطوة. في القدس أشاد البعض بهذا التصريح معتبرين إياه مؤشرا على أن واشنطن معنية بالفعل في المضي قدما بالخطوة التي تعهد بها رؤساء سابقون خلال حملاتهم الإنتخابية، لكن لم يتم تنفيذها أبدا.

     

    وقال الرئيس ترامب لصحيفة “يسرائيل هيوم”، التي يملكها شيلدون أديلسون، يوم الخميس الماضي، إنه لم ينس الوعد الذي قطعه خلال حملته الإنتخابية، وأضاف: “تعرفون أنني لست بشخص ينكث بوعوده”.

     

    وتعهد ترامب لأول مرة بنقل السفارة خلال خطابه أمام مؤتمر ايباك العام الماضي، وقد لمح خلال المرحلة الإنتقالية الى أنه سوف يفي بوعده.

     

    في حين أن رؤساء سابقين مثل بيل كلينتون وجورج دبليو بوش تعهدا هما أيضا بنقل السفارة خلال الحملة الإنتخابية، لكن لم يقم أي منهما بالوفاء بتعهده بعد تسلمه مقاليد الحكم وتنفيذ سياسته الخارجية.

     

    في عام 1995، تبنى الكونغرس الامريكي، بقيادة رئيس المجلس السابق المقرب من ترامب نيوت غينغريتش، قرارا يدعو الرئيس الى نقل السفارة. ولكن قام جميع الرؤساء منذ ذلك الحين بتأجيل تطبيق هذا الطلب.

     

    قرار التأجيل الأخير تنتهي صلاحيته في شهر مايو 2017.

     

    وادعى كل الرؤساء الأمريكيين منذ سنوات التسعين، ومن ضمنهم أوباما، بأنه يجب تحديد مكانة القدس المستقبلية عبر المفاوضات النهائية بين الطرفين.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أمريكا إسرائيل السفارة الأمريكية السلطة الفلسطينية القدس تل أبيب رام الله
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter