ذكرت صحيفة “خليج تايمز” الإماراتية، أن المحكمة الإبتدائية بدبي، وجهت تهمة الإتجار بالبشر لحارس أمن يبلغُ من العمر (27 عامًا)، لتغريره بسيدتين من قيرغيزستان، للسفر إلى دبي، للعمل كخادمات ثم أجبرهما على ممارسة الدعارة مقابل المال.
وفي التفاصيل، اقتاد حارس الأمن وشركاؤه السيدتين من مطار دبي الدولي، ثم استدرجوهما إلى بناية في منطقة تيكوم، وهناك تم إجبارهما على ممارسة الدعارة مع الرجال.
وبعد ذلك، قامت إحدى السيدتين بإرسال رسالة إلى أخيها، الذي يعيش في قيرغيزستان عن طريق واتس آب، مما ساعد الشرطة في إلقاء القبض على شبكة الدعارة تلك.
وعندما اقتحم رجال الشرطة الشقة، وجدوا حارس الأمن يجلس على طاولة استقبال بالقرب من الباب، وتم العثور على السيدتين داخل الشقة، وكانت الشقة مقسمة إلى غرف، باستخدام الستائر لممارسة الدعارة.
تعليق واحد
المفهوم من هذا
بان الدعاره عن طيب خاطر وباختيار مافيها شئ في دويلة الخمارات والبارات
مع احترامي للشرافاء والاحرار فيها.
اي اسلام هذا
اي دين هذا
اي حكومة هذه التي تتسمح بالاسلام
وتغض الطرف عن الدعارة وتقنن الخمور وتسمح بها؟