Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأحد, ديسمبر 28, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » معاريف: حزب الله دمية في يد روسيا تستخدمه كيفما تشاء.. منبوذ عربيا ويبحث عن شرعيته في لبنان | القصة الكاملة
    تقارير

    حزب الله أداة في يد روسيا ومحل كراهية عربية بسبب جرائمه في سوريا وتجاذباته السياسية

    ترجمة وطن25 يناير، 2017آخر تحديث:25 يناير، 20173 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    حزب الله watanserb.com
    حزب الله
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    نشرت صحيفة “معاريف” الإسرائيلية تقريرا لها حول حزب الله اللبناني ومشاركته في سوريا دعما لقائد النظام هناك بشار الأسد، بجاني إيران وروسيا وباقي الميليشيات الشيعية، معتبرة أن الحزب اكتسب الكثير من الخبرات خلال مشاركته في معارك سوريا، لكنه في نهاية المطاف أصبح أداة في روسيا تستخدمها كيفما تشاء، فضلا عن الكراهية التي يكنها له الجمهور العربي نظرا لجرائمه في سوريا.

     

    وأضافت الصحيفة في تقرير ترجمته وطن أن الحركة الشيعية كانت تتواجد في سوريا قبل اندلاع الثورة السورية عام 2011، ولكن عندما اندلعت أعمال العنف التي أدت إلى حرب أهلية طويلة، أصبح وجود حزب الله في سوريا أكبر مما كان عليه قبل الربيع العربي.

     

    واستطردت معاريف أن حزب الله ظن أنه في منطقة حمص سيمكنه وقف تمدد الثورة العربية، حيث كشفت شهادات المنشقين عن الجيش السوري أنه في أوائل عام 2011، عندما وصلت رياح التغيير بالفعل إلى تونس ومصر أنشئت خلية الأزمة التي كانت حوالي مائة شخص الذين اتفقوا على أن سفك دماء السوريين لتقويض الثورة سيكون بفعل حزب الله، وسوف تركز المنظمة على مناطق حمص وطرطوس والجولان السوري.

     

    ولفتت معاريف إلى أن التنكر ساد بين حزب الله ونظام الأسد وبلغ ذروته في نهاية مايو 2013، حيث قرر الحزب فصل السلطات بين المقاتلين وجنود النظام، وبدأ كل جانب في قيادة معاركه، وكان موقف حزب الله حينها أن الأسد لن يستمر في الحكم إلا من خلال دعم المقاتلين اللبنانيين.

     

    ويرى البعض أن سيطرة حزب الله وإيران خلقت توترات في ساحة المعركة، حيث وفقا للهيكل الهرمي فإن الضباط الإيرانيين يعطون التعليمات إلى قادة حزب الله، ومن ثم يوجه قادة الحزب أوامرهم إلى الضباط والجنود السوريين.

     

    وهناك قوة أخرى من حزب الله كانت تعمل في سوريا تعرف باسم “ميليشيا الدفاع الوطني” وتتألف من القوات السورية التي خاضت مناورات عسكرية تحت إشراف مباشر من حزب الله أو تحت قيادة الجيش السوري، وهذه الوحدة تعمل بدعم من الحرس الثوري الإيراني ومنتشرة في العديد من المناطق السورية وتشمل المقاتلين الشيعة القادمين من العراق وإيران وأفغانستان وباكستان ومخيمات اللاجئين الفلسطينيين في لبنان.

     

    ومنذ اندلاع الحرب الأهلية في سوريا، أصبح المناخ السياسي والأمني ​​لحزب الله أكثر تعقيدا، فعلى الرغم من أنه ظل المنظمة العسكرية الأقوى في لبنان التي تشارك بعمق في حرب أهلية مطولة ومكثفة، إلا أن هذا الأمر تسبب في تقويض وضعه داخل لبنان، وليس هناك شك في أن النشاط خارج لبنان خلق التوتر بين الشيعة اللبنانيين، وسلط الضوء للتركيز على تخصيص تمويل كبير لحزب الله.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    إيران بشار الأسد حزب الله روسيا سوريا لبنان معاريف منظمة نصر الله
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter