Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » كاتب سعودي للفلسطينين: “اعقدوا سلاما مع إسرائيل وأريحونا وافهموا أن قضيتكم لم تعد قضيتنا” | القصة الكاملة
    الهدهد

    كاتب سعودي للفلسطينين: “اعقدوا سلاما مع إسرائيل وأريحونا وافهموا أن قضيتكم لم تعد قضيتنا” | القصة الكاملة

    وطن24 يناير، 20172 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السعودية وإسرائيل
    السعودية وإسرائيل
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    شنَّ الكاتب الاسعودي الليبرالي والمقرب من الإمارات، محمد آل الشيخ، هجوما شرسا على المقاومة الفلسطينية، زاعما بأن التمسك بالمقاومة لم يعد يجدي في ظل المتغيرات العالمية على الأرض خاصة بعد وصول الرئيس الامريكي دونالد ترامب إلى سدة الحكم.

     

    ودعا “آل الشيخ” في مقال نشرته صحيفة “الجزيرة” السعودية بعنوان: ” ليس أمام الفلسطينيين إلا السلام”، الفلسطينيين إلى ضرورة التوصل لاتفاق سلام مع إسرائيل، مشددا على أن القضية الفلسطينية لم تعد القضية الاولى التي تشغل العرب وتشغله هو بالذات.

     

    وقال “آل الشيخ” مبررا دعوته “هناك سبعة من عشرة من كبار الداعمين للانتخابات البرلمانية الأمريكية – (الكونجرس) – هم من اليهود. أضف إلى ذلك أن منظمة (إيباك) اليهودية في أمريكا هي أهم لوبي مؤثر في الولايات المتحدة؛ ما يجعل من الكونجرس الأمريكي برلماناً أكثر مراعاة ونصرة لإسرائيل من الكنيست الإسرائيلي نفسه”.

     

    وتابع: “هذه الحقيقة لا أرى كثيراً من العرب، خاصة الفلسطينيين المتأسلمين في قطاع غزة، يدركونها ويدركون ما تعنيه تبعاتها؛ وهذا يعني أن إسرائيل تستمد قوتها ومكانتها العالمية من أمريكا، أقوى قوة على وجه الأرض بشكل شبه مطلق. كما أن علاقة روسيا التي بدأ بعض العرب يعودون للرهان عليها لنصرة قضيتهم تعتبر أن إسرائيل خط أحمر، نظراً لنفوذ وتمكُّن اليهود فيها. والأمر نفسه ينطبق أيضاً على دول الاتحاد الأوروبي وبريطانيا وكندا وأستراليا”.

     

    واستنتج زاعما “من هنا يمكن القول إن التعويل على المقاومة المسلحة، لمواجهة هذه القوى العالمية العظمى مجتمعة، وإقصاء ورقة السلام، وتحديداً حل الدولتين، كما هو لسان حال القومويين والمتأسلمين الفلسطينيين، من ضروب الانتحار السياسي، لا يقول به إلا جاهل في السياسة”.

     

    وأوضح قائلا: “الأمر الآخر الذي يجب على الفلسطينيين أن يستوعبوه، أن عرب اليوم غير عرب الأمس، وأن القضية الفلسطينية تراجعت مكانتها لدى الإنسان العربي، فلم تعد قضيته الأولى، فهناك حروب أهلية طاحنة حقيقية قي أربع دول عربية، كما أن الحرب على الإرهاب المتأسلم هو الهمّ (الأول) الذي يقض مضاجع العرب بلا استثناء، ومن الغباء أن تطلب من الإنسان أن يضحي بقضاياه ومصالحه الوطنية وينصر قضيتك كما ينادي كثيرٌ من قومجية عرب الشمال ومتأسلميه”.

     

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الإرهاب الإمارات الإنسان الاتحاد الأوروبي السلام العرب القضية الفلسطينية الكنيسيت الوطنية حل الدولتين دونالد ترامب روسيا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    5 تعليقات

    1. الاسد الهصور on 24 يناير، 2017 11:55 ص

      يا غبي وين هي المقاومة اللتي تتكلم انت عنها لا مقاومة ولا بطيخ
      ثم دير بالك عصحتك من عاصفة ترامب لتعميك رمال صحرائها انت كمان
      ثم ياسر عرفات كان اول من عرفكم قبل عشرين سنة ولهذا هو استبق الاخبار العربية وعمل اتفاقيات اوسلو ولو كان حظ الفلسطينيين احسن لبقي رابين وعرفات وبيريز وخلصونا من القضية وما انتظرنا اشكالك لكي تفتي بالقضية لكن هو دائما حظ الفلسطينين السيء زائد سوء ادارة زعماء الانتفاضة اللي فكروا انهم ان رجعوا لفلسطين رايحين يحررورها من الداخل ولكن هيهات تجري الرياح بما لا تشتهي السفن

      ت

      رد
    2. نجم سهيل on 25 يناير، 2017 12:19 ص

      أنا كسعودي كنت أدعم قضية فلسطين وتوقفت بعدما رأيت موقف الفلسطينيين المعادي للخليج وشعوبه. يجب أن تفكر كل دولة في مصلحها على حدة بعيدا عن الشعارات البالية القونية أو الأممية التي تضر أكثر مما تنفع. خمسة عقود دعم للفلسطينيين يجحدونها على الدوام ومليارات راحت على العرب والمسلمين ولا يعترفون بأيا من ذلك، يجب أن تتغير سياستنا الخارجية ونبحث عن مصالحنا تماما مثل تركيا وايران ومصر والأردن.

      رد
    3. طارق بن حمزه....ليبيا on 25 يناير، 2017 2:13 ص

      ههههههه…,,,خلاص ياطويل العمر يوم تجيك ايران لا تقولي العروبه وتستعطفني بالحرميين..الاشهر الماضيه حين عبست ايران مجرد عبس..دهبتوا الي بكستان تتابكون وتطلبون الدعم,,وشغلتوا دسكه العروبه ويجب ان نتصالح مع المسلمين………لا تحاول ان تستجدي عطفهم بهده التصريحات….انت بوعقال داعشي وقاعدي..مهما حاولت..

      رد
    4. jr on 25 يناير، 2017 4:28 ص

      اسرائيل لا تريد سلام افهمها يا …..
      حكومة يمينية الان لتصبح القدس عاصمتها افهم
      انت اقعد جنب ام العيال ساعدها بالطبخ والتنظيف وخليها تكتب بدل عنك لترتاح وتريحنا

      رد
    5. رحال on 25 يناير، 2017 7:20 ص

      ما أكثر المخنثين ومجهولين النسب من الاعراب ممن يسمو بمثقفين وكتاب .. فمن باع شرفه ودينه يسهل عليه التفريط في اي شيء

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter