Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » تحليل إسرائيلي يشير إلى احتمال تأجيل ترامب نقل السفارة الأمريكية إلى القدس تجنبًا للعنف
    الهدهد

    تحليل إسرائيلي يشير إلى احتمال تأجيل ترامب نقل السفارة الأمريكية إلى القدس تجنبًا للعنف

    وطن22 يناير، 20174 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    دونالد ترامب watanserb.com
    دونالد ترامب
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

     

    “هل سينقل ترامب السفارة للقدس؟”.. هكذا بدأ “يوني بن مناحيم” المحلل الإسرائيلي للشئون العربية مقالته التي نشرها “مركز القدس للشئون العامة والسياسية” مشيراً إلى أن الأجواء ربما تبدو للوهلة الأولى مثالية، في ظل الصمت المطبق للدول العربية وعدم إبدائها أي اعتراض على نقل السفارة من تل أبيب، والذي يعد اعترافا أمريكيا- حال حدث- بأن القدس عاصمة “أبدية” لإسرائيل.

     

    وخلص إلى أن الرئيس الأمريكي الجديد لن يخاطر على الأرجح في بداية عهده باندلاع أعمال عنف في القدس احتجاجا على تلك الخطوة وكذلك الهجوم على السفارات الأمريكية في العواصم العربية، لذلك سوف يتريث قبل اتخاذ القرار.

     

    إلى نص المقال..

    كانت السلطة الفلسطينية وحركة حماس في قطاع غزة هي الكيانات السياسية الوحيدة في العالم العربي التي حذرت الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من نقل السفارة الأمريكية من تل أبيب للقدس.

     

    تحافظ الدول العربية على صمتها، رغم أن الموقف الرسمي لجامعة الدول العربية يقضي بأن القدس هي مشكلة كل الدول العربية وليس الفلسطينيين فقط. صمت الدول العربية والإسلامية البارز للغاية، يقلق ويغضب الفلسطينيين. يبدو أنها ليست معنية ببدء العلاقات مع الإدارة الجديدة بالحديث عن الفلسطينيين. وفق ترجمة موقع “مصر العربية”.

     

    في الأثناء، يناضل رئيس السلطة الفلسطينية وحده أمام الرئيس ترامب في قضية وضع القدس، فيما يقف كل الزعماء العرب جانبا وينتظرون ليروا كيف ستتطور الأمور.

     

    الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي مثلا، أرسل في نهاية الأسبوع برقية تهنئة حارة للرئيس ترامب، بمناسبة تنصيبه ودخوله البيت الأبيض، دون أن يذكر ولو بكلمة واحدة مسألة نقل السفارة للقدس.

     

    مع ذلك، في نهاية الأسبوع ظهرت بوادر تفاؤل لدى الفلسطينيين، في ظل الكلام الذي قاله الرئيس ترامب في خطاب تنصيبه، بأنه سينطلق من مبدأ “أمريكا أولا” وأيضا من حقيقة أنه لم يذكر إطلاقا في خطابه مسألة نقل السفارة للقدس.

     

    ويعزون ذلك للخطوات المسبقة التي اتخذتها السلطة الفلسطينية، كإرسال محمود عباس رسالة للرئيس ترامب، والتحذيرات التي أرسلها مسئولون بالسلطة للإدارة الجديدة من خلال وسائل الإعلام.

     

    كذلك حذرت روسيا ترامب من الانعكاسات المحتملة لنقل السفارة للقدس، وفي السلطة يأملون أن ينصت لنصائح الرئيس بوتين، رغم عهوده في هذه المسألة خلال حملته الانتخابية.

     

    لكن أحدا في السلطة الفلسطينية لا يمكنه التكهن بشكل دقيق بمصير السفارة الأمريكية في نهاية الأمر. لدى الفلسطينيين تقديرات مختلفة، لأنهم يعتقدون أن الرئيس ترامب متقلب ويمكنه تغيير مواقفه بسرعة وبشكل غير منطقي، وإحداث مفاجأت.

     

    بناء على تجارب الماضي، تعهد الرؤساء الأمريكان السابقون بنقل السفارة للقدس للحصول على تأييد اليهود بالولايات المتحدة، لكنهم تراجعوا عن وعودهم، بعد دخولهم البيت الأبيض. أيضا الرئيس ترامب يمكن أن يسلك الطريق نفسه. في نهاية الأمر، استشار كل رئيس الأمريكي حتى الآن أجهزة الاستحبارات والكونجرس في هذا الموضوع ولم يعمل بشكل يخالف آرائهم.

     

    لكن، في السلطة الفلسطينية هناك أيضا اتجاه آخر يذهب إلى أن ترامب سوف يفي بوعده بخصوص المسألة، لكنه سيحاول إيجاد حل وسط يسمح له بالنزول بأناقة من شجرة الوعود الانتخابية. تذهب التقديرات في السلطة الفلسطينية إلى أن الرئيس ترامب ليس شغوفا باندلاع أعمال عنف في القدس والدول العربية، في الأيام الأولى لإدارته، نتيجة لـ”قرار متسرع” بنقل السفارة للقدس.

     

    لذلك، فإن قرار نقل السفارة لن يُتخذ قبل أن يلتقي برئيس الحكومة الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مطلع الشهر القادم، ويبحث معه جملة الاحتمالات والانعكاسات التي تنطوي عليها مثل هذه الخطوة على الوضع الأمني في إسرائيل والمصالح الأمريكية بالشرق الأوسط.

     

    وفقا لمصادر فلسطينية، فإن الحل الوسط الذي يمكن أن يوافق عليه الفلسطينيون، هو أن يبدأ السفير الأمريكي الجديد ديفيد فريدمان العمل من أحد المكاتب في مبنى القنصلية الأمريكية بالقدس الغربية (في شارع أجرون أو في حي أرنونا) دون نقل القنصلية الأمريكية الأمريكية بالقدس الشرقية إلى رام الله. يمكن لهذه الخطوة أن تشعل موجة من الاحتجاجات بأراضي السلطة الفلسطينية والدول العربية، لكنهم في نهاية الأمر سيسلمون بها.

     

    يتحدث الفلسطينيون عن سيناريو آخر هو بيان أمريكي عن نقل السفارة من تل أبيب للقدس الغربية، يرافقه بيان اعتراف بالدولة الفلسطينية، وبأن وضع القدس الشرقية سيتم بحثه في المفاوضات بين الجانبين.

     

    يتشجع الفلسطينيون من تقارير في إسرائيل تقول إن الرئيس ترامب نقل رسائل لرئيس الحكومة بنيامين نتنياهو بالامتناع الآن عن اتخاذ قرار بضم مستوطنة معاليه أدوميم لإسرائيل.

     

    وفقا لتقديراتهم، يبدي الرئيس ترامب حذرا شديدا ولا يتطلع لمشكلات في الأيام الأولى من عمر إدارته. فهو يريد دراسة الأمور بشكل عميق قبل اتخاذ القرار.

     

    سيضطر الرئيس الجديد لمواجهة رفض روسيا ودول أوروبا فيما يخص كل الخطوات أحادية الجانب التي يعتزم اتخاذها في الشأن الفلسطيني، لذلك، من المرجح، أنه سيعمل بشكل تدريجي وربما أيضا خلاق، لتجنب مواجهة مباشرة مع الفلسطينيين وتعريض المصالح الأمريكية بالشرق الأوسط للخطر، مثل اندلاع تظاهرات وهجمات على السفارات الأمريكية في العواصم العربية.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أمريكا السفارة الأمريكية القدس تل أبيب دونالد ترامب
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter