Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » هذه أبرز المخاوف خلال رئاسة “ترامب” | القصة الكاملة
    تقارير

    هذه أبرز المخاوف خلال رئاسة “ترامب” | القصة الكاملة

    ترجمة وطن20 يناير، 20173 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    دونالد ترامب watanserb.com
    دونالد ترامب
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

     

    قال موقع “ديلي ترست” النيجيري، إن تطورات سياسية دراماتيكية ستبدأ مع تنصيب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة الأمريكية، لا سيما وأنه يعتبر الرئيس الأكثر إثارة للجدل في البلاد، ولذا كل الأنظار اليوم تتجه إليه لترى كيف سيكون التوجه نحو السعي لتحقيق العديد من الوعود الانتخابية المثيرة للجدل، أو بالأحرى التهديدات إن جاز التعبير.

     

    وأضاف الموقع في تقرير ترجمته وطن أن قلة خبرة ترامب جعلت لديه تصوراً سطحياً حول تعقيدات السياسة الدولية، وفي شكل مبسط وغير واقعي يحاول ترامب تقديم المقترحات الخاصة به حيال العديد من التحديات المعقدة في أجزاء مختلفة من العالم، خاصة وأنه يميل إلى تجاهل النصيحة المقدمة من مصادر استخباراتية مختلفة في البلاد حول  المخاوف بشأن الآثار المترتبة على بعض الإجراءات التي تتضمنها سياسته الخارجية في كل من الولايات المتحدة والعالم بأسره.

     

    ومع هذا القصور فإن الرئيس ترامب يذهب إلى المبالغة في ممارسة سلطاته التنفيذية، وسيسعى أيضا للاستفادة من الإقناع والابتزاز للتلاعب بالكونغرس، فعلى الرغم من ان أعضاء حزبه هم الأغلبية، فإنه قد يواجه معارضة على بعض سياساته خاصة في ظل وجود العديد من الآراء المثيرة للجدل.

     

    واستطرد “ديلي ترست” أنه نتيجة لذلك، فإن العديد من الدول والمجتمعات والأفراد في جميع أنحاء العالم عليهم أن يكون الطرف المتلقي لإجراءات السياسة الخارجية المتوقعة للرئيس ترامب، فعلى سبيل المثال إذا حكمنا من خلال دعمه “الوقح” للصهاينة في استمرار احتلالهم للأراضي الفلسطينية، فإنه بالتأكيد يقويض النضال المشروع منذ عشرات السنين وآمال الفلسطينيين في إنشاء دولة مستقلة وقابلة للحياة، لا سيما وأنه خلال حملته الانتخابية تعهد ضمنيا بتقديم مزيد من الدعم لاحتلال الصهاينة المستمر للأرض، وتقويض شروط التسوية غير العادلة بالفعل المفروضة على الفلسطينيين من قبل المجتمع الدولي منذ عام 1993 بموجب اتفاقات أوسلو.

     

    ومع ذلك منذ التصديق على هذا الاتفاق لم تكن هناك تسوية عادلة، ولم يتم السماح لهم بتحقيق حلم إقامة دولة فلسطينية، خاصة وأن الحكومات الصهيونية المتعاقبة تقوض بشكل خطير أي جهد نحو تحقيق هذه الغاية، فعلى سبيل المثال ومن بين أمور أخرى، واصل الاحتلال بناء الأحياء اليهودية غير الشرعية وغيرها من البنى التحتية في الأراضي الفلسطينية.

     

    واليوم، الرئيس ترامب على ما يبدو مصمما على اعتراف الولايات المتحدة بأن هذا الترتيب غير عادل بالفعل لصالح الصهاينة، بعد أن تعهد بنقل السفارة الأمريكية في تل أبيب إلى القدس الشرقية، وذلك تمشيا مع إصرار إسرائيل على الحفاظ على القدس كاملة كعاصمة دائمة لدولة إسرائيل، وهذا الأمر ضمنيا يعني إلغاء الترتيب بأكمله.

     

    واعتبر “ديلي ترست” أن هذا ما يفسر إعجاب ترامب بنظيره الروسي فلاديمير بوتين الذي يتصدر حاليا الطليعة في مناصرة الحكم الاستبدادي في عدد متزايد من البلدان تحت ذريعة محاربة الإرهاب، سواء في تحالفه مع إيران في سوريا، أو من خلال السعي لتحقيق أجندته التوسعية في أوكرانيا، وهذا الأمر يدفع عددا متزايدا من هؤلاء الطغاة القمعيين على سبيل المثال عبد الفتاح السيسي في مصر وبعض الميليشيات الإرهابية مثل ميليشيا خليفة حفتر في ليبيا وميليشيا الحوثي في ​​اليمن لإعطاء الضوء الأخضر لبوتين لمساعدتهم على تعزيز قبضتهم على السلطة أو الاستيلاء عليها بالقوة.

     

    وعلى أي حال، الرئيس ترامب يبدو حريصا على التعاون مع مثل هذه الديكتاتوريات القمعية المعروفة بالثيوقراطية المستبدة وهو ما يدفعها لمواصلة تنفيذ الاضطهاد المنهجي للمعارضين السياسيين بحجة الحرب على ما يسمى بالإرهاب.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    أمريكا البيت الأبيض الوعود ترامب ديلي ترست رئيس سياسة مخاوف
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter