Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » مستقبل السعودية مع تراجع أسعار النفط: هل تستطيع البقاء برميل النفط 60 دولارًا؟
    تقارير

    مستقبل السعودية مع تراجع أسعار النفط: هل تستطيع البقاء برميل النفط 60 دولارًا؟

    ترجمة وطن19 يناير، 20173 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    انتاج النفط watanserb.com
    انتاج النفط
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

     

    أعد موقع “أويل برايس” البريطاني تقريرا للحديث عن مستقبل السعودية مع تراجع أسعار النفط عالميا, مشيراً إلى أنه مع اتفاق إنتاج “أوبك ” الأخير الذي لا يزال ساريا على الأقل في الوقت الحالي، بدأت تظهر تساؤلات عديدة أبرزها كيف تبدو أوضاع أكبر منتج في المنظمة؟.

     

    حيث كانت السنوات القليلة الماضية غريبة بالنسبة للمملكة العربية السعودية، وظهر العجز في الميزانية الخاصة بها للمرة الأولى في تاريخها الحديث، خاصة في ظل ركود أسعار النفط وتزايد المنافسة من أعضاء أوبك الآخرين وازدهار صناعة الزيت الصخري الأمريكي. حسب تقرير الموقع البريطاني.

     

    وأضاف الموقع البريطاني في تقرير ترجمته وطن أنه في الآونة الأخيرة، قد تركز الحديث على نظرة الملكية السعودية للمستقبل من خلال خطة الرؤية الاقتصادية 2030، حيث أنها تأمل في تنويع اقتصادها وإنهاء اعتمادها على سوق النفط، ولكن هل يمكن حقا لأكبر منتج للنفط في العالم أن يفعل هذا؟

     

    وأوضح الموقع المعني بسوق النفط عالميا أنه على المدى القصير، سوف تستمر الرياض في الشعور بألم  الانخفاض في أسعار النفط، حيث تم خفض توقعات النمو للمملكة العربية السعودية، كما أعلن صندوق النقد الدولي في 16 يناير الحالي أن أكبر منتج للنفط في العالم ناتجها المحلي الإجمالي سينمو بنسبة 0.4 في المئة خلال عام 2017، وهذا التقدير يأتي على أساس استمرار انخفاض سعر النفط، ولكن الأهم من ذلك أن إنتاج النفط تم تخفيضه في البلاد نتيجة لصفقة إنتاج أوبك في الآونة الأخيرة، حيث وافقت المملكة العربية السعودية على الحفاظ على مستوى إنتاجها عند أو أقل من 10 مليون برميل يوميا.

     

    وذكر الموقع أنه جنبا إلى جنب مع تخفيضات الإنتاج، تبدو الحكومة السعودية مضطرة أيضا لخفض الإنفاق، حيث أن ميزانية عام 2017، الأكثر تفصيلا في تاريخ البلاد تضع سلسلة من التدابير لتحقيق الاستقرار في مالية الدولة التي سقطت في بحور العجز خلال عام 2016 نتيجة انهيار أسعار النفط، لذا سيكون هناك تراجع في مشاريع البناء والبرامج الاجتماعية التي تقدر بنحو 20 مليار دولار، بهدف المساعدة في تحقيق التوازن بالميزانية، بعد أن بلغ العجز في عام 2016 حوالي 12.6 في المئة.

     

    واعتبر أويل برايس أن السعودية تعلق آمالا كبيرة على الخطة التي تعرف باسم رؤية 2030، والتي تهدف إلى تنويع الاقتصاد السعودي بعيدا عن النفط، ولكن نتائجها تبدو حتى اليوم مجهولة خاصة بعد أن تم خصخصة شركة الطاقة الحكومية الضخمة أرامكو، واستشرافا للمستقبل من المتوقع أن تجمع الحكومة السعودية نحو 15 مليار دولار في الأسواق العالمية هذا العام، وسيتم زيادة مستويات الدين المرتفعة حتى تصل إلى 30 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي بحلول عام 2020.

     

    ومن المتوقع أيضا أن الدين العام سينمو من 1.6 في المئة في عام 2014 إلى 23 في المائة في عام 2018، والنمو في الدين يمكن أن يجعل المستثمرون يشعرون بالذعر، لا سيما وأن الغيوم العاصفة تحوم في أفق مملكة النفط.

     

    واختتم أويل برايس بأن النفط يبقى العنصر الأهم في الصورة الاقتصادية السعودية، وتستند تأكيدات ميزانية 2017 والتوقعات المستقبلية على افتراض أن أسعار النفط سترتفع إلى ما يصل إلى 60 دولار بحلول عام 2018، ولكن إذا ما فشلت تلك الزيادة أن تحدث، فالسعودية ستواصل بيع المزيد من السندات وتتراكم عليها المزيد من الديون،و يمكن للأمور في الرياض أن تبدو أكثر اضطرابا.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    أوبك أويل برايس اقتصاد السعودية العجز النفط منتج
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter