Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » أفريكا بيزنس: فجر جديد يشرق في تونس بعد خلع الحكومة الاستبدادية.. هذه ملامحه | القصة الكاملة
    الهدهد

    أفريكا بيزنس: فجر جديد يشرق في تونس بعد خلع الحكومة الاستبدادية.. هذه ملامحه | القصة الكاملة

    ترجمة وطن18 يناير، 20173 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    علم تونس watanserb.com
    علم تونس
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قالت مجلة “أفريكان بيزنس” إن تونس ربما تكون البلد الوحيد الذي حتى الآن استفاد بشكل كبير من الربيع العربي، حيث تم إزالة الحكومة الاستبدادية الخاصة بالرئيس زين العابدين بن علي، وقد جلبت الإسلاميين المعتدلين إلى النظام السياسي وأجريت انتخابات ديمقراطية في نهاية عام 2014.

     

    وأضافت المجلة الإفريقية في تقرير ترجمته وطن أن الفوائد الاقتصادية لم تتحقق بعد لكن تأمل الحكومة أن استراتيجيتها لتونس عام 2020 تؤدي إلى تعزيز النمو ولضمان أن الفوائد الاقتصادية للثورة ستبدأ في الظهور، خاصة وأن تونس عام 2020، تأمل الحكومة في جذب 60 مليار دولار كاستثمارات إضافية خلال الفترة 2016-2020 في القطاعين العام والخاص.

     

    وتأمل تونس أن ارتفاع مستويات النمو والضرائب سيمكنها من تغطية حصتها من هذا الاستثمار، لا سيما وأنها تهدف لتعزيز التنمية البشرية والطاقة المتجددة وبناء علاقات مع مجموعة واسعة من الشركاء التجاريين من أجل الحد من اعتمادها على السياحة والتصنيع منخفض التكلفة من خلال تنويع الاقتصاد.

     

    واستنادا على استراتيجيتها الاقتصادية القائمة على جذب الاستثمارات من الشركات المصنعة عبر استهداف الاتحاد الأوروبي تنافست مع العديد من دول أوروبا الشرقية للاستثمار ولكن معظم تلك البلدان هي الآن دول أعضاء في الاتحاد الأوروبي وذلك في وضع أفضل من المنافسين في شمال إفريقيا.

     

    وتعتمد تونس أيضا على قطاع السياحة لتوليد فرص العمل ومع ذلك مساهمة السياحة في الناتج المحلي الإجمالي قد انخفضت من 7٪ في عام 2010 إلى  3.5٪ في عام 2016، ويعود ذلك جزئيا نتيجة التطورات العامة، وبلغ متوسط ​​النمو الاقتصادي فقط 1.5٪ سنويا منذ الثورة بسبب عدم اليقين، والضعف الاقتصادي في الاتحاد الأوروبي، وعدم وجود فرص عمل للتونسيين في ليبيا المجاورة.

     

    واعتبرت أفريكان بيزنس أن القصد من المال في تونس استثمار رأس المال بدلا من سد الثغرات في التمويل الحكومي، وقال رئيس الوزراء التونسي يوسف الشاهد: التونسيون قدموا الكثير من التضحيات، ولكن هذه التضحية بدأت تؤتي ثمارها، وقال الرئيس التونسي الباجي قائد السبسي: لقد تخطت تونس مرحلة خاصة جدا.

     

    وفي مقابل الحصول على دعم من صندوق النقد الدولي، على الحكومة أن تحاول الحد من العجز في ميزانيتها هذا العام عن طريق خفض الإنفاق وزيادة الضرائب، على الرغم من أنه لا يزال يتوقع عجزا قدره 5.4٪ من الناتج المحلي الإجمالي لعام 2017. ومع ذلك، فإن مثل هذه الإجراءات يكون لها القدرة على التأثير في المجالات الصناعية والاستقرار الاجتماعي، حيث تهدف الحكومة إلى تجميد أجور الموظفين العموميين.

     

    وكانت ثورة 2011 مدفوعة بعدم وجود فرص اقتصادية مفتوحة للشباب، ولذلك تونس والعديد من الجهات المانحة الرئيسية لها عازمون على تعزيز الاقتصاد من أجل التأكد من أن هذه الضغوط لا تؤدي إلى الغليان مرة أخرى.

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    اقتصاد السبسي السياحة الشاهد الضرائب تونس
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter