Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » مؤتمر فتح السابع يعيد الروح الحماسية للرئيس الفلسطيني ويقضي على آمال دحلان
    الهدهد

    مؤتمر فتح السابع يعيد الروح الحماسية للرئيس الفلسطيني ويقضي على آمال دحلان

    ترجمة وطن17 يناير، 20173 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد دحلان watanserb.com
    محمد دحلان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    نشر موقع “أوبن ديمركراسي” الأمريكي تقريرا عن المؤتمر السابع لحركة فتح الذي عقد في 30 من نوفمبر العام الماضي, بحضور عدد من الجماهير وأعضاء اللجنة المركزية لحركة فتح, لافتاً إلى أن الرئيس الفلسطيني ورئيس الحركة ألقى خطابا استمر ثلاث ساعات وباعتراف منتقديه أعاد الخطاب الروح الحماسية، وكان يحمل رسالة واضحة قال فيها ” دعكم من التقارير المتعلقة بمرضي فأنا ما زالت صامدا “.

     

    وأضاف الموقع الأمريكي في تقرير ترجمته وطن أنه بعد أن أعلنت حركة فتح في أوائل أكتوبر 2016 أنها قررت أن تعقد مؤتمرها السابع بعد تأخير دام ثلاث سنوات، اتجهت كل الأنظار نحو عباس البالغ من العمر 81 عاما الذي قاد حركة فتح منذ 2004.

     

    ولفت أوبن ديموكراسي إلى أن شعبية عباس تراجعت في السنوات الأخيرة مع برنامجه السياسي القائم على المفاوضات ومحاولاته لتدويل الصراع وعدم تحقيق نتائج ملموسة، خاصة وأنه على الرغم من أنه انتخب رئيسا للسلطة الفلسطينية في عام 2005، انتهت فترة ولايته في عام 2009 وعلى الرغم من ذلك لا يزال في السلطة.

     

    وذكر الموقع الأمريكي أنه كان يهيمن على الأسابيع التي سبقت المؤتمر التنافس طويل الأمد بين عباس والقيادي المفصول من حركة فتح الهارب محمد دحلان، لا سيما وأنه منذ 2007 هناك علاقة متوترة ومشبوهة بين عباس ودحلان، مما أدي في النهاية إلى إلغاء عضوية دحلان من الحركة في عام 2011 ويقيم حاليا في دولة الإمارات العربية المتحدة ويستمر لممارسة الضغط على فتح وعلى نطاق أوسع بالمشهد السياسي الفلسطيني.

     

    وفي السنوات الأخيرة، حقق دحلان طابعا اسطوريا، فاسمه لم يكن أبدا بعيدا عن أي اضطراب أو انقسام السياسي، بما في ذلك القتال الأخير والاضطرابات في عدد من مخيمات اللاجئين في الضفة الغربية، ولكن مثل الكثير من الهستيريا في الأسابيع الأخيرة، فمن الصعب معرفة مدى القوة التي يتمتع بها دحلان في الواقع.

     

    وأشار أوبن ديموكراسي إلى أن ما يسمى بالرباعية العربية (المملكة العربية السعودية ومصر والأردن والإمارات العربية المتحدة) أثارت بالفعل عددا من المخاوف بشأن عقد مؤتمر فتح السابع دون المصالحة بين دحلان وعباس ومع ذلك ورغم دحض عباس لمطالب اللجنة الرباعية العربية، فقد تمسك بموقفه ضد دحلان وتحدى منتقديه، وفي النهاية انتصر عباس.

     

    وفي الفترة بين 29 نوفمبر و 4 ديسمبر 2016  تم خلالها انتخاب المرشحين للجنة المركزية والمجلس الثوري  سواء داخل قاعة المؤتمر أو بالشوارع المحيطة من رام الله، ووصل مندوبو أكثر من 20 بلدا وأغدقوا بالثناء على عباس.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أوبن ديموكراسي اللجنة دحلان رام الله عباس فتح مؤتمر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter