Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » موتى الموصل يُدفَنون كلما أُتيحت الفرصة.. “ربما شهر أو أكثر وانت ونصيبك اين تدفن” ! | القصة الكاملة
    الهدهد

    موتى الموصل يُدفَنون كلما أُتيحت الفرصة.. “ربما شهر أو أكثر وانت ونصيبك اين تدفن” ! | القصة الكاملة

    وطن17 يناير، 2017آخر تحديث:17 يناير، 20173 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الموصل
    الموصل
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    عندما سقطت أربعة صواريخ على بيت أبو عبد الملك في شرق الموصل في نوفمبر الماضي لقيت زوجه أبيه البالغة من العمر 60 عاما مصرعها على الفور. لكن دفن جثتها حسب الأصول المعمول بها استغرق أكثر من شهر.

     

    فقد كانت الاشتباكات في حي الزهور والمناطق المحيطة به شديدة للغاية خلال تلك الفترة ولم تسمح بنقل الجثة إلى المقبرة الرئيسية في حي كوكجلي الذي يبعد خمسة كيلومترات. حسب التقرير الذي نشرته “رويترز”

     

    ولذا قام أبو عبد الملك ووالده وشقيقه وابنه وابن أخيه بحفر حفرة غير عميقة تحت شجرة برتقال في حديقتهم على بعد خطوات فحسب من المكان الذي لفظت فيه أنفاسها الأخيرة ثم واروها التراب.

     

    قال أبو عبد الملك الأسبوع الماضي وهو يبين لصحافي من رويترز كيف دمرت الصواريخ المطبخ وأشعلت النار في الأشجار: إن أفراد الأسرة لم يستطيعوا التحرك لأنهم كانوا محاصرين «وكان القناصة في كل مكان والجيش يتقدم».

     

    وطلب تعريفه فقط بكنيته لحماية أفراد العائلة في المناطق التي لا تزال خاضعة لسيطرة تنظيم الدولة.

     

    ومع تقدم القوات العراقية عبر شرق الموصل في الهجوم الذي بدأ قبل ثلاثة أشهر وتدعمه الولايات المتحدة لا يزال سكان المدينة معرضين كما يقولون لخطر سقوط قذائف المورتر أو الإصابة بطلقات

     

    الرصاص مما يطلقه مقاتلو التنظيم أثناء تقهقرهم.

     

    ولجأ المدنيون الذين يعجزون عن الوصول إلى المقابر الرئيسية بالمدينة إلى دفن موتاهم في أي مكان يتيسر لهم فيه الدفن على الأقل حتى تبتعد الاشتباكات عن بيوتهم.

     

    وقال أبو عبد الملك: إنه عندما استخرج جثة زوجة أبيه يوم السبت الماضي لإعادة دفنها بجوار أسلاف العائلة في مقبرة كوكجلي وجد أن الجثة بدأت تتحلل وتفوح منها روائح تزكم الأنوف.

     

    ويتوقع سكان في حي القادسية الثانية أن يفعلوا الشيء نفسه في الأسابيع المقبلة، ففي فناء مدرسة ابتدائية تبرز فوق سطح الأرض ثمانية أكوام مستطيلة من التراب حيث دفن بعض السكان من المدنيين أصدقاء أو أقارب لقوا مصرعهم في مناطق استعادتها القوات المتقدمة من تنظيم الدولة.

     

    ومن بين الموتى أحد السكان من كبار السن أصيب بأزمة قلبية وحالت الاشتباكات دون نقله إلى المستشفى.

     

    وقال أحد سكان المنطقة: إنه دفن ابن عمه وابنيه في الأسبوع الماضي بعد أن قتل الثلاثة في هجوم بالمورتر في حي الرفاق عندما خرجوا لشراء البيض.

     

    وطلب الرجل عدم نشر اسمه خشية الانتقام من ابنه الذي يعيش تحت حكم تنظيم الدولة في الشطر الغربي من الموصل الخاضع لسيطرة التنظيم الكاملة.

     

    وتشير علامة على قطعة من الورق المقوى إلى قبر ابن عمه علي حسين بينما يوضح طلاء على الجدار الخرساني المجاور موقع دفن الآخرين.

     

    وقال الرجل: «سننقلهم جميعا بالطبع عندما ينتهي هذا الكابوس».

     

    وبقيت حفرة تاسعة مكشوفة تنتظر فيما يبدو الضحية التالية من ضحايا الحرب.;


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    إطلاق نار العراق الموصل تفجيرات داعش قتال
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter