Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » صلاح عبد السلام يكتب لزوجته: لا أستحي مما أنا عليه وما قيل عني أسوأ مما يمكن قوله
    الهدهد

    صلاح عبد السلام يكتب لزوجته: لا أستحي مما أنا عليه وما قيل عني أسوأ مما يمكن قوله

    وطن13 يناير، 2017آخر تحديث:13 يناير، 20173 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    نشرت صحيفة “ليبيراسيون” الفرنسية، الجمعة، مقتطفات من رسالة وجهها الفرنسي من أصلٍ مغربيّ، صلاح عبد السلام، الناجي الوحيد من منفذي هجوم باريس في 13 نوفمبر/تشرين الثاني 2015 ، إلى زوجته من سجنه.

     

    وقالت الصحيفة إنه يستفيض في الكلام للمرة الأولى في رسالة غير مؤرخة أضيفت إلى ملف التحقيق في 11 أكتوبر/تشرين الأول.

     

    وتبدأ الرسالة على النحو التالي: “اكتب إليك دون أن أعرف من أين أبدأ، لقد تلقيت رسائلك ولا يمكنني أن أقول ما إذا كانت تجعلني أشعر بالسرور أم لا، لكن المؤكد هو أنها سمحت لي بتمضية بعض الوقت مع العالم الخارجي”.

     

    وتابع عبد السلام الذي كتب رسالته بخط صغير ومنتظم، بحسب الصحيفة: “أولاً، لا أخشى التعبير عن شيء من داخلي؛ لأنني لا أخجل مما أنا عليه ثم ما الذي يمكن أن يقال عني أسوأ مما قيل حتى الآن؟”.

     

    وأضاف: “أنت صادقة وسأكون صادقاً معك، وإذا كنت أسألك عن دوافعك فلأنني أريد أن أتأكد أنك لا تحبينني فقط لأني نجم أو مثَل أعلى لأنني أتلقى رسائل مشابهة ولا أكترث لها؛ لأن الله وحده جدير بالعبادة”.

     

    ومضى عبد السلام يقول: “لا أسعى إلى رفع شأني على الأرض ولا إلى إشاعة الفوضى، كل ما أريده هو الإصلاح؛ فأنا مسلم، أي سلمت أمري إلى الله (…) هل سلمت أمرك أنت؟ إذا لم تقومي بذلك بعد، فسارعي إلى التوبة وتسليم أمرك إلى الله. أصغي إلى الله وليس إلى أقوال الناس، فهو سيرشدك”.

     

    وتقول الصحيفة إن عبد السلام يتلقى العديد من الرسائل ولم يرد سوى على هذه المرأة التي كانت رسالتها الأخيرة من مكتب بريد في كوت دور (غرب).

     

    وتم اعتراض الرسالة عشية 11 أكتوبر، اليوم الذي أعلن فيه المحاميان فراتك بيرتون وسفين ماري العدول عن تمثيل عبد السلام؛ بسبب امتناعه عن الكلام، بحسب الصحيفة.

     

    ولا يزال “عبد السلام” يرفض التحدث إلى القضاة. وهو أهم المدبرين لهجمات باريس في 13 نوفمبر 2015 الذي خلفت 130 قتيلا.

     

    وهرب ” عبد السلام” من باريس بعد الهجوم، وأصدرت بطاقة بحث وتفتيش فيه في 14 نوفمبر، وكان متوجها إلى بلجيكا. وتعاونت كل من الشرطة والسلطات الفرنسية والبلجيكية لمدة أربعة أشهر في البحث عنه أمنيا واستخباراتيا عبر عدة تحقيقات ومداهمات في البلدين، دون جدوى.

     

    وفي 18 مارس 2016، تمت مداهمة منزل في حي مولينبيك في بروكسل، وأكدت الشرطة الفرنسية اعتقال صلاح عبد السلام.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    تنظيم الدولة رسالة صلاح عبد السلام هجمات باريس
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. خالد on 14 يناير، 2017 9:10 ص

      مازال هذا الجاهل الجهول المتخلف يدعي أنه مسلم! …الالعنة الله على المتأسلمين من أمثالك..اجزم وأبصم بالعشرة أن هذا الملعون المجرم الابله لا يعلم معنى كلمة مسلم.. الله ينتقم منك ومن كل كلاب النارالدواعش في الدنيا والاخرة يارب العالمين.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter