Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » من إثيوبيا إلى ليبيا.. مصر تعيش عصر التيه السياسي | القصة الكاملة
    الهدهد

    مصر تحت ضغوط سياسية متزايدة في ظل الفشل الدبلوماسي وأزمات الأمن القومي

    وطن11 يناير، 20172 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    مصر وليبيا
    مصر وليبيا
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    تعيش مصر اليوم في ظل حكم الرئيس عبد الفتاح السيسي فترة عصيبة على المستويات كافة، لا سيما السياسية في ظل التخبط الراهن الذي جعل القاهرة تبدو وكأنها لا تدرك حقيقة الدور المنوط بها، حيث لا يزال الفشل الدبلوماسي هو العنصر الأبرز في تحركات القاهرة على المستويين الإقليمي والدولي.

     

    أزمة سد النهضة

    تعتبر واحدة من القضايا التي تصب في عمق الأمن القومي المصري، ورغم هذا لا تتحرك القيادة المصرية بشكل يتناسب مع حجم المعضلة، بل إن الخطوات التي تتخذها غالبا ما تعمل على تعقيد المشهد السياسي، خاصة وأن القاهرة تركت الطرف المباشر متمثلا في أديس أبابا وتوجهت اليوم لمواجهة أطراف هامشية مثلما يجري مع السودان.

     

    ومع زيارة رئيس جنوب السودان سلفا كير إلى القاهرة أمس كشفت بعض التقارير الإعلامية أن تحالفا جرى تشكيله بين مصر وجنوب السودان وأوغندا من أجل معاقبة الخرطوم على موقفها المتراخي فيما يتعلق ببناء سد النهضة، وهو الأمر الذي ينعكس بالسلب على علاقات القاهرة مع الخرطوم ويزيد المشهد قتامة.

     

    الخلاف مع السعودية

    وتشهد التوترات المصرية السعودية خلال الأيام الجارية أوجها، لا سيما وأنه يجري النظر في تقرير مصير اتفاقية ترسيم الحدود البحرية بين البلدين، ومن المقرر خلال الأيام القليلة المقبلة حسم مصير جزيرتي تيران وصنافير.

     

    ويعتبر حسم مصير الجزيرتين أمرا فاصلا في تاريخ العلاقات المصرية السعودية، خاصة وأن نائب ولي العهد السعودي محمد بن سلمان يعتبر التنازل عنهما لصالح الرياض شرطا ضروريا لاكتمال المصالحة المصرية السعودية.

     

    التطورات في ليبيا

    وبينما يشتعل الوضع الراهن في ليبيا، يبدو موقف القاهرة غير واضح فيما يتعلق بالاضطرابات الأمنية والسياسية التي تشهدها البلاد خلال الفترة الراهنة، بينما يتعزز دور دول أخرى في الصراع الليبي خاصة روسيا التي بدت لاعبا قويا في منطقة الشرق الأوسط خلال الأيام الماضية.

     

    اليمن.. خارج القبضة

    ليست الأزمة الليبية وحدها التي تعتبر خارج دوائر التفكير والتحرك المصري، فالأزمة اليمنية أيضا لم تحظَ بالقدر الكافي من المتابعة والتفاعل من جانب القاهرة، على الرغم من كونها واحدة من دول العمق الاستراتيجي المصري.

     

    ولم تنجح الدبلوماسية المصرية في استخدام ورقة اليمن لمراوغة السعودية، حيث عانت القاهرة من تخبط واضح في موقفها من اليمن منذ بداية الأحداث هناك ولم تحسم أمرها حتى في ظل وجود الخلاف مع الرياض.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    إثيوبيا السعودية السودان السياسة السيسي ليبيا مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. الصابر عربي on 11 يناير، 2017 9:16 م

      إنه مسلسل عبده وسامح الذي يحل محل لوريل وهادي. ثنائي من الحمقى يقودون مصر البهية. لك الله يا مصر

      رد
    2. ابوعمر on 11 يناير، 2017 11:34 م

      العساكر والحمير شيئ واحد..لاعقل ولا احساس ولا شعور..خرم برم..يفعلون ما لايعلمون…بهائم تسير ولا تدري المسير

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter