Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأحد, ديسمبر 28, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » محمد كريشان لأحمد موسى ولمن على شاكلته من الإعلاميين المصريين: سيأتي يوم لن يرحمكم فيه أحد | القصة الكاملة
    الهدهد

    محمد كريشان ينتقد الإعلام المصري ويصف هجومه على البرادعي بأنه فضيحة جديدة

    وطن11 يناير، 20173 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الاعلامي أحمد موسى watanserb.com
    الاعلامي أحمد موسى
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    علق الإعلامي التونسي والمذيع بقناة “الجزيرة” محمد كريشان، على الحملة الشعواء التي يشنها الإعلام المصري الموالي للسيسي على نائب رئيس الجمهورية السابق الدكتور محمد البرادعي.

     

    وقال “كريشان” في مقال له نشرته صحيفة “القدس العربي” اللندنية، بعنوان: “مصر: الصحافي والمخبر”، إن الحملة الإعلامية الشرسة الجديدة على محمد البرادعي، فضح للمرة الألف بطريقة فجــــــة وقبيحة طينة “الإعلاميين المصريين الذين يتحولون بكبسة زر إلى منصات لإطلاق الصواريخ على كل من تنتقيه السلطات الأمنية والسياسية في مرحلة من المراحل هدفا للرماية بمختلف أنواع الأسلحة.

     

    وأكد “كريشان” على ان الاسلوب الذي اتبعه ما يسمى “الإعلامي” أحمد موسى، جاء بهدف التشهير والتشويه لقطع الطريق أمام عودة البرادعي للحياة السياسية، متسائلا عن القدرة الهائلة لأمثال احمد موسى على وضع أنفسهم على ذمة الأجهزة الأمنية للقيام بأية مهمة مهما بدت دنيئة.

     

    وضرب “كريشان” مثلا على علاقة الصحفي أو الإعلامي في الغرب مع الاجهزة الامنية، موضحا أنه من الممكن أن يقع “الاستئناس من قبل الأجهزة المختلفة بآراء أي صحفي بريطاني أو أمريكي ذي باع في ملف من الملفات مثل روبيرت فيسك من “الأندبندنت” العارف الجيد بالشرق الأوسط وتعقيداته أو الراحل باتريك سيل الخبير في الشأن السوري والذي ألف كتابا عن حافظ الأسد”.

     

    وأوضح “كريشان” أن ما سبق شيء وعمل الصحفي مخبرا وكاتب تقارير رخيصا لدى أجهزة الأمن شيء آخر مختلف تماما.

     

    وأشار “كريشان” إلى حالة أن يكون الصحفي جاسوسا في نفس الوقت، مثل كثير من الصحفيين الإسرائيليين.

     

    وعاد “كريشان” للحديث عن البلاد العربية، مؤكدا أن ما لدينا في الغالب شيء آخر، معتبرا ان “الصنف الموجود هم إما من الوشاة الصغار أو من مروجي ما تريده الأجهزة الأمنية في وسائل إعلامهم أو كليهما، ونوعية التقارير التي يكتبونها هي وشايات في زملائهم الصحفيين ونقل أخبار من ساسة جلسوا معهم بصفتهم الصحفية”.

     

    واعتبر “كريشان” أن الغريب، والطريف في آن معا، أن بعض هؤلاء الوشاة ومدبجي التقارير، في بلد مثل مصر أو تونس، باتوا الآن “نجوما” تلفزيونيين، وفي مصر تتحديدا، تحول بعضهم إلى عصا السلطة “التي يهش بها على الناس ويهوي بها على رؤوس المعارضين، ومنمن أبرزهم الآن، أحمد موسى.

     

    واختتم “كريشان” مقالته بالتاكدي على ان امثال أحمد موسى، يظنون أن ظهرهم محم، مؤكدا على أنه سيأتي اليوم الذي سيرحل فيه من يتوهمون أنهم رعاتهم الأبديون، وأنه يومها سيكونون في حالة رثة أكثر من ضحاياهم الحاليين، وأنه ساعتها سيلتقي عليهم كل من ضاق ذرعا بممارساتهم المشينة، إلى جانب المجندين الجدد ممن هم على شاكلتهم وجاؤوا ليحلوا مكانهم، مؤكدا “يومها لن يرحمهم أحد”.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أحمد موسى الأجهزة الامنية الإعلام المصري الجزيرة الشأن السوري الصحفيين الإسرائيليين المجندين الناس تونس حافظ الأسد محمد البرادعي مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. منير البدر on 12 يناير، 2017 12:17 ص

      هم يروّجون ماتريده اجهزة المخابرات منهم ، وانت تروج ماتريده منك قناة ألجزيره ، فما الفرق بين هذا وذاك ، كلٌ له اجندته ، فهذا يخدم العسكر والدكتاتورية ، وذاك يخدم الاخوان والحركات التكفيرية.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter