Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » هآرتس: لا تستهينوا بغضب المصريين.. فثورة 1919 صنعتها مقاهي القاهرة | القصة الكاملة
    تقارير

    هآرتس: لا تستهينوا بغضب المصريين.. فثورة 1919 صنعتها مقاهي القاهرة | القصة الكاملة

    ترجمة وطن10 يناير، 20172 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الشارع المصري watanserb.com
    الشارع المصري
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قالت صحيفة “هآرتس” الإسرائيلية إن المقاهي المصرية ساعدت في تشكيل بنية الطبقة الجديدة وإعادة البلاد إلى الحداثة، حيث لا تزال المقاهي رئيسية في المجتمع والحياة الاجتماعية والسياسية في مصر، وتعود جذور بدايتها إلى القرن السادس عشر، وتعرضت لتغيير كبير في منعطف القرنين التاسع عشر والعشرين.

     

    وأضافت الصحيفة في تقرير ترجمته وطن أنه في تلك السنوات، دخل الأوروبيون الحياة السياسية والاقتصادية في مصر، وتبنت النخب المصرية الأفكار والعادات من أوروبا. وبدءا من عام 1882، عززت القوات البريطانية تدريجيا سيطرتها على البلاد، في حين واصلت مؤسسات الدولة وجودها بشكل متوازٍ.

     

    وفي تلك الفترة جذب التحسن الاقتصادي مئات الآلاف من المهاجرين من إيطاليا، واليونان، وفرنسا، وبريطانيا، وسوريا وغيرها من المدن المصرية، وكثير من المصريين فتح مئات المقاهي على النمط الأوروبي في الأحياء الجديدة. كما جلب المهاجرين معهم تقاليد جديدة للثقافة والترفيه.

     

    وبحلول بداية القرن العشرين لعبت المقاهي المصرية دورا واسعا في المجال السياسي، وكانت المقاهي نقطة تجمع للأصدقاء والمعارف ولم يتحدثوا فقط عن حياتهم ولكن حول الأحداث في جميع أنحاء البلاد والسياسة، كما كانت المقاهي أيضا المكان الأكثر انتشارا لقراءة الصحف.

     

    ونتيجة لهذا الأمر وجدت السلطات مصلحة واضحة في تتبع ما يجري في تلك المقاهي من أجل تقييم الرأي العام، وتحقيقا لهذه الغاية فإن النظام كان يشغل أجهزة مخابراته والشرطة المصرية السرية، والاستخبارات العسكرية البريطانية أو من خلال عملاء سريين يقدمون تقارير مباشرة إلى الحاكم المصري.

     

    وذكرت هآرتس أن كل هذه الإجراءات التي اتخذتها السلطات المصرية والبريطانية لم تمنع تشكيل الوعي السياسي لدى المصريين، لا سيما وأن دور المقاهي في ثورة 1919 كان رائدا، حيث كانت نقطة تجمع يلتقي فيها المثقفين والسياسيين.

     

    وفي عام 1919 اندلعت سلسلة طويلة من المظاهرات الحاشدة والإضرابات من قبل الموظفين والطلاب عرفت فيما بعد باسم ثورة 1919، التي طالب فيها المصريين بإنهاء الاحتلال البريطاني ومنح الاستقلال، وكانت الاستخبارات العسكرية البريطانية تتابع عن كثب الأحداث في مقاهي القاهرة، حيث كان يتحدث الجميع عن المظاهرات والإضرابات والجهود للحصول على الدعم الدولي من أجل الاستقلال.

     

    واختتمت الصحيفة بأن المقاهي وبطبيعة الحال كانت بقدر ما مكان لتنظيم وتبادل المعلومات من خلال الحديث وتسليم الطلاب نشرات لمختلف الأحزاب القومية واللجان التي تنظم المظاهرات، أو يتم نشر البيانات على أبواب المقهى.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الترفيه الثقافة المصريين هآرتس
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter