Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » تضارب التصريحات الحكومية يعكس غياب التنسيق بين رئيس الوزراء ووزير المالية الأردني
    الهدهد

    تضارب التصريحات الحكومية يعكس غياب التنسيق بين رئيس الوزراء ووزير المالية الأردني

    وطن8 يناير، 2017آخر تحديث:8 يناير، 20172 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    هاني الملقي watanserb.com
    هاني الملقي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    تكفل تضارب التصريحات الرسمية حول التوجه لإلغاء الدعم الحكومي عن الغاز المنزلي ورفع أسعار المشتقات النفطية مطلع شباط المقبل، بتوثيق غياب التنسيق بين رئيس مجلس الوزراء الأردني هاني الملقي ووزير المالية في حكومته الساعية إلى تحصيل 450 مليون دينار كإيرادات لسد عجز الموازنة للعام الحالي.

     

    وكان وزير المالية عمر ملحس كشف عزم الحكومة رفع أسعار المشتقات النفطية 7 قروش وإلغاء الدعم عن اسطوانة الغاز ليتراوح سعرها بين 8.5 – 9 دنانير بدلاً من سعرها الحالي 7 دنانير مطلع شباط المقبل ، تنفيذاً لتوصيات صندوق النقد الدولي رفع الدعم وتوحيد ضريبة المبيعات برفعها إلى 16 %.

     

    ولم تستمر تصريحات الوزير ملحس التي أدلى بها على هامش لقاء مالية النواب الأحد، لمناقشة مشروعيْ قانونيْ الموازنة العامة والوحدات الحكومية للسنة المالية 2017، حتى خرج رئيس الوزراء هاني الملقي بتصريح أمام مجلس النواب معلناً أن الحكومة لن تمس سعر اسطوانة الغاز ، فيما لم يعلق على مساعي حكومته الرضوخ لإملاءات صندوق النقد الدولي المتعلقة برفع أسعار المشتقات النفطية وإلغاء الدعم الحكومي وتوحيد ضريبة المبيعات.

     

    وبرر الوزير ملحس القرار الحكومي بأنه يأتي ضمن سلسلة إجراءات بزعم برنامج الإصلاح الاقتصادي الساعي لتحصيل 450 مليون دينار كإيرادات الواردة في عجز الموازنة  للسنة المالية للعام 2017 ، إلى جانب تنفيذ التزامات رسمية للصندوق النقد الدولي الذي يرى مراقبون ان املاءاته تخطت السياسة الاقتصادية في البلاد.

     

    وتعتزم الحكومة الاردنية توحيد ضرائب المبيعات جميعها ورفعها إلى 16% إلى جانب إلغاء الإعفاءات الضريبية الممنوحة لبعض السلع ، تنفيذاً لتوصيات النقد الدولي الداعية لضرورة زيادة العوائد الضريبية؛ لضبط الأوضاع المالية العامة وخفض الدين العام في المملكة.

     

    وتقدر الإيرادات في موازنات الوحدات الحكومية للعام 2017، بنحو 1.376 مليار دينار (نحو 1.966 مليار دولار)، بينما تم تقدير نفقات الوحدات للعام ذاته بنحو 1.782 مليار دينار، منها 1.12 مليار دينار نفقات جارية، ونحو 657 مليونًا نفقات رأسمالية.

     

    وبرزت مؤخراً اصوات في الداخل الأردني تطالب الحكومة بدمج الهيئات المستقلة في الوزارات، إلى جانب دمج الشركات التابعة للحكومة كل مع الوزارة الخاصة بها، خاصة وان تقديرات حجم نفقاتها تقدر بنحو 2 مليار دينار سنوياً، معللين في حال تم قرار الدمج فإن الإيرادات المتوفرة تتخطى عجز الموازنة.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أموال إيرادات الأردن الحكومة الأردنية الموازنة العامة صندوق النقد الدولي هاني الملقي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    4 تعليقات

    1. المغترب on 8 يناير، 2017 3:48 م

      كلها مجموعة حرامية هما والي حطهم في هذا الموقع ….. الأردن بلد غنية جدا بمواردها ….خرجوها وخلي الشعب يعيش …بلا صندوق الدولي بلا هم ………. والله لو كل سنة يجي علي الأردن خمسين مليار دولار ما راح يبين شئ …..والميزانية دايما مديونة……

      رد
    2. المهتدي بالله on 8 يناير، 2017 10:15 م

      والله ماخرّب بيت الاردن الا هذا البنك الدموي او الدولي بفرض تعاليمه وتوجيهاته التي لا يـأتي منها الا كل شر …بدل ما يوجه بزيادة سعر المحروقات بها الشتاء القارص .لماذا لا يوجه بخفظ رواتب المتنفذين وابناءهم واقاربهم من الالوف وعشرات الالوف تدفع شهريا للواحد منهم الى الحد الذي تسمح به امكانيات الاردن .لو تعمد الحكومه الى هذا النهج لما صار بالميزانية اية عجز ولو اعيد النظر برواتب الموظفين المكدسين بلا حاجه لهم في المؤسسات والشركات الرسميه وشبه الرسميه والخاصه وشبه الخاصه لو اعيد النظر بهذه الجهات التي تكلف الدوله والشعب اموال من الممكن تسديد المديونيه بميزانية هذه المؤسسات التي هى في الحقيقه عبء على الدوله والمواطن الاردني وليس لها اي مردود ايجابي …وكأنه اسست هذه المؤسسات فقط لنهب اموال الدوله ولتشغيل ابناء الذوات العاطلين عن العمل …والشعب دائما يدفع الثمن من جهده وعرق جبينه …

      رد
    3. المغترب on 9 يناير، 2017 2:39 ص

      يا استاذ المهتدي ….البنك الدولي ما بدخل بكيفية سداد الدين مثل ما انت وغيرك فاهم … المهم بالنسبة للبنك إرجاع الفلوس ….لكن كيفية سداد هذا الدين برجع علي عاتق الدولة المستدينة …والدولة المستدينة مثل الاردن … أهم شئ انها ترفع الأسعار علي الشعب …. وترفع الضرائب وتفرض الرسوم بشي أنواعها لكي يسددوا الدين …..ومين راح يسدد الدين غير المواطن الغلبان…….

      رد
    4. ايتان on 9 يناير، 2017 9:06 ص

      مافي ناس مثقفه ومستقيمه تدير هالبلد

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter