Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » روايات مغايرة للحديث عن نصر الأسد المبارك.. وجه آخر لـ”بشار” يتألم في دمشق يوميا ! | القصة الكاملة
    الهدهد

    روايات مغايرة للحديث عن نصر الأسد المبارك.. وجه آخر لـ”بشار” يتألم في دمشق يوميا ! | القصة الكاملة

    وطن29 ديسمبر، 2016آخر تحديث:29 ديسمبر، 20164 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    بشار الأسد watanserb.com
    بشار الأسد
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    كشف تقرير لبناني عن تفاصيل دقيقة تخص الحياة المعيشية لأنصار الرئيس السوري بشار الأسد في أحياء دمشق؛ حيث يحرص بعضهم عل الهرب للنوم في أماكن مغلقة وبالطوابق الأرضية كما يحاول بعضهم التخفيف عن وقع ما يراه بإقامة حفلات راقصة بين شباب وفتيات طوال الليل.

     

    وقال التقرير الذي كتبه صحفي وعنونه باسم يوميات: “عند الساعة الـ11 ليلاً أو بعد ذلك بقليل، كنتُ أنهيت عملي في المكتب، وعدت للفندق وانتشلت زجاجة جعة من براد الغرفة. حتى بائع الخمور في شارع الباكستان، والذي كنا نسميه بـ «الصيدلية المركزية» لجهوزيته بالخمر وملحقاته ليل نهار، كان قد أغلق باب متجره في ليل دمشق الخانق. كانت الشوارع خالية، وبعضها معتم. كنت أتلمس ثقل الهواء وأعانده وأنا ابحث عن بائع سندويش أو اي بقالية لا تزال ابوابها مفتوحة”.

     

    وأضاف: “أوى الناس لبيوتهم باكراً، وجُلهم جلس أمام التلفاز ينتظر شيئا ما لا يدركه، أجوبة ما تأتيه. شبَّه أحد الصحافيين المشهد بمشهد «موت الرئيس حافظ الاسد العام 2000»!! الوجوم ذاته على الوجوه، والخشية على المصير اثقلت الهواء في مساء العاشر من حزيران منذ أحد عشر عاماً.

     

    البعض اختار أن يغادر دمشق على عجل، بالاتجاهات الأربعة، لكن شيئا دراماتيكيا لم يحدث ليلتها، ولا الليالي التي تلت”. واستطرد: “غير أن وجوم هذا المساء كان مغايراً، وقد تدفق غضباً أسود. بعد منتصف الليل بقليل، توهجت سماء دمشق لوهلة، وتلا ذلك صوت انفجار حملني من سريري إلى الارض. تبع الصوت، آخر، ومن ثم انفجار ثالث، ورابع وخامس”. حسب ما نقل موقع المصريون.

     

    وتابع: “من على شرفتي في الفندق المطل على أحياء البرامكة وما يليها من الميدان ومخيم اليرموك كنت أرى الرصاص الخطاط والبالونات الحرارية تعلو في السماء، تتبعها أضواء خاطفة تشكل ما يشبه القوس فوق الأحياء البعيدة، ويختلط نورها الخاطف بأصوات تفجرها وتحولها إلى صدمات مفتتة”.

     

    ويصف الكاتب الأجواء هناك بالمستحيلة، قائلًا:”صارت الإجراءات الأمنية خانقة. صار العمل شبه مستحيل، أضحت كتابة قطعة للجريدة كالنحت في الصخر. تلفزيونيا، بات الحديث ملخص بعبارتين… تطهير واقتحام، تحرير وتصفية. كثر كنا حينها الذين سئمنا التواتر السائد، والحكم المسبق والمصطلحات التي تفرزك في اتجاه أو آخر. كانت الناس تموت بين كلماتنا، تهجع على قنابل تلقى عليها، ونحن نتنفس. تصبح بين ليلة وضحاها رهينة شباب متعصب يقاتل عملاقا مستوحشا”.

     

    وأكمل: “بات الموت رخيصا أكثر وسهلاً مستباحا، ومبرراً. من مات برصاصة في مقدمة الرأس، أو مات برصاصة في مؤخرة الرأس، أو مات بقطع الرأس. تعددت اسباب الموت الواحد، المجاني، الرخيص والأليم، حاولت ملازمة الفندق قدر المستطاع. كان صديقي المسـؤول العسكري يقول لي بين اليوم والآخر: «ما يجري هو مقبلات فقط، الطبق الرئيسي لم يُقَدَّم بعد». كنتُ اشفق على البلاد من تلك الوجبة المكررة يوميا”.

     

    وعن طريقة نوم سكان دمشق قال الكاتب: “لم يعد الفندق يشكل فرقا حقيقيا عن منزلي الذي تركته، صحيح انني لم اعد انام في موزع الغرف أو في الحمام، تفادياً للرصاص الطائش، إلا أنني في الحقيقة فقدت النوم تماما هناً، فالبريق الذي تحدثه القذائف والصوت الذي يليها لم استطع اعتياده. كان التعويض الحقيقي الوحيد هو في أجواء الفندق الحيوية نهارا حتى يخلو من زائريه وتبقى صالاته لزبائنه فقط، فيما عدا ليلة واحدة علقت بذهني واضافت علامات استفهام إضافية لسلسة الاسئلة التي لا تنتهي عن الحياة والموت”.

     

    وتابع: “في أحد مساءات أيام السبت التي تلت تفجير مكتب الامن القومي الشهير وذهب ضحيته كبار ضباط الجيش وجهاز الامن السوريين، أثار حضور عدد كبير من الشبان والفتيان في صالة الفندق فضولي، وحين استطلعت الامر، علمت بأن ناديا للرقص في أحد الشوارع الدمشقية تعذر الوصول إليه، فقرر المسؤولون عنه إقامة حفلتهم الاسبوعية لرقص التانغو في بار الفندق”.

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    المعارضة النظام السوري انفجارات بشار الأسد حلب دمشق سوريا قذائف
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter