Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » “التفاصيل كاملة”.. هكذا قتلت الاعلامية البحرينية إيمان صالحي برصاص عسكري حاول التحرش بها ! | القصة الكاملة
    حياتنا

    مقتل الإعلامية البحرينية إيمان صالحي برصاص عسكري يثير صدمة واسعة في المجتمع البحريني

    وطن28 ديسمبر، 20165 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    مملكة البحرين watanserb.com
    مملكة البحرين
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    في الوقت الذي لا يزال فيه حادث مقتل الإعلامية البحرينية إيمان صالحي يسيطر على المجتمع البحريني، تجرى التحقيقات لفك ألغاز الجريمة البشعة التي أحدثت صدمة في الدولة الخليجية.

     

    وكشف أحد أفراد عائلة الضحية عن تفاصيل اللحظات الأخيرة التي سبقت مقتل ابنتهم، إذ قال إنه في يوم الحادث الموافق الـ 23 من كانون الأول/ديسمبر من العام الحالي، وقبل الساعة الرابعة عصراً قامت إيمان بالاتصال بشقيقتها أمل قائلة لها “أنا في الطريق إليك لنذهب إلى بيت خالتي، فاستعدت أمل وركبت السيارة مع إيمان”.

     

    وأضاف الراوي أنه “قبل انطلاق إيمان وشقيقتها قالت الفقيدة بعفوية، تمنيت أن أجتمع مع جميع خالاتي اليوم، وهي الأمنية التي لم تتمكن من تحقيقها”، واستطرد بالقول إن “إيمان وصلت إلى بيت خالتها التي كانت تعتبرها أمها الثانية في تمام الساعة الخامسة وهمت بخلع عباءتها غير أن ابنها دخل موجة بكاء طالباً وجبة من أحد محلات الوجبات السريعة، فاضطرت للخروج لإحضار الوجبة”.

     

    وعن صفات إيمان، قالت والدتها في تصريحات صحيفة سابقة “منذ ولادة إيمان حتى مقتلها كانت هادئة، وقد ميزها ذلك كثيراً في علاقتها الاجتماعية حتى باتت شخصيتها تجذب الجميع، فهي اجتماعية تحب خدمة ومساعدة الناس”.

     

    وعن آخر لحظاتها معها، أضافت “طلبت منها ألا تتأخر، لا علم لماذا طلبت منها ذلك، لكنها أكدت لي بأنها ستعود في الساعة السابعة مساء بسبب التزامها بالعمل، لكنها لم تعد”، وقد سمعت الأم بالحادث عبر وسائل التواصل الاجتماعي ومن ابنتها أمل التي أبلغتها بمقتل إيمان.وفق ما ذكرت صحيفة الوسط البحرينية.

     

    وعن يوم مقتلها قالت خالتها: «تلقيت اتصالا منها كالمعتاد، وأبدت رغبتها في أن نجتمع معاً، طلبت منها القدوم إلى المنزل، وبالفعل وافقت على ذلك وصلت إلى منزل وما هي إلا دقائق حتى بدأ ولدها بالبكاء طالباً وجبة من أحد المطاعم، حاولت إقناعه بالطبخ في المنزل، إلا أنه رفض، خرجت إيمان وللمرة الاولى أوصلها فيها إلى الباب، سألتني هل ترغبين بشيء، وبعدها غادرت، وكان هذا هو اللقاء الأخير».

     

    واضافت :”كانت هذه هي المرة الأولى التي تخص كل فرد فينا بالسؤال، ما إذا كنا نرغب بشيء، فهي عادة تجمع بين الحاضرين، فقد سألتني كذلك ما إذا كنت أرغب بشيء، خرجت وبقيت أنتظرها، مر على الوقت ساعة، بدأت بالقلق بدأت بالاتصال عشرات ومئات المرات ولم أتلق ردا، فكان الهاتف يستمر بالرنين حتى ينقطع، أرسلت الرسائل ولا من مجيب».

     

    وتابعت «بقيت أنتظر وأنا في قلق أحسست بوقوع مكروه، مر من الوقت ساعتان ولا رد، توقعت بأنها تعرضت لحادث، بعد ذلك بدأت الرسائل تنهمر عن مقتل فتاة في شارع النون، وقد وصلت أيضاً إلى هاتف خالتي التي كانت أيضاً تحاول الاتصال فيها والحصول على رد».

     

    وأضافت «وصلتني صورة السيارة دققت فيها، وإذا هي سيارة أختي، صرخت، وطوال هذا الوقت كنت اعتقد بأنه حادث سيارة، أبلغت خالتي توجهنا لمكان الحادث، أبلغت العائلة، إذ إن الأخيرة لم تتلق اتصالا من أحد، فيكف وقعت الجريمة ولماذا؟ فهي خرجت لشراء وجبة طعام، فكيف انتهت الحال هكذا؟».

     

    والد القتيلة، غلوم ميرزا صالحي، كان قال في وقت سابق :”ان إدراة التحقيقات الجنائية لم تتواصل معه بعد منذ عودته إلى البحرين مع ابنه محمود على وقع خبر مقتل ابنته، على رغم أنهم استدعوه عندما كان خارج البحرين يوم وقوع الجريمة».

     

    وأضاف أنه لا يزال يجهل ما الذي حدث في غرفة التحقيقات مع القاتل، وما أدلى به من اعترافات.

     

    وفي سؤال عما اذا كان ابن القتيلة الذي كان متواجدا معها في السيارة وقت وقوع الجريمة، سيتم استدعاؤه للتحقيقات أم لا، أوضح «حتى هذه الساعة لم يتحدث معنا أحد من الجهات الأمنية عن ذلك، حتى عندما تم تسليمنا الطفل لم يخبرونا انهم سيعودون لأخذ شهادته. وأعتقد انهم لن يحتاجوا إليها في حال ان القاتل اعترف بجريمته. وما عرفناه ان رجال الأمن سألوه بعض الاسئلة قبل تسليمه لنا واعتنوا به جيدا، وساهموا في تخفيف الصدمة التي تعرض لها جراء قتل أمه أمام عينيه».

     

    وتطالب العائلة بأن تأخذ العدالة مجراها، وأن يتم القصاص في الحكم، فإيمان كانت ضحية جريمة قتل.

     

    يذكر أن مجالس العزاء اختُتمت بمقبرة المحرق في البحرين عصر الثلاثاء الـ (27 من ديسمبر2016) على روح الفقيدة إيمان غلوم ميرزا صالحي، التي توفيت جراء جريمة قتل بطلق ناري في شارع نون بمنطقة الرفاع مساء الجمعة الماضي، أثناء قيادتها لسيارتها وهي برفقة طفلها حيث تفاجأت بأحد الأشخاص (عسكري) يعترض طريقها مصوبًا مسدسه نحوها ليصيبها بطلقة نافذة على مستوى الرأس أرداها قتيلة في الحال أمام طفلها البالغ من العمر 6 سنوات.

     

    وذكرت تقارير في وقت سابق أن الجريمة جاءت بعد مشادة بعدما رفضت المجني عليها الاستجابة لمعاكسة القاتل الذي طاردها بسيارته قبل أن يرديها قتيلة برصاص مسدسه.

     

    وإيمان صالحي من مواليد 1988، عملت في قسم العلاقات العامة والاعلام بالاتحاد البحريني لكرة القدم قبل أن تنتقل للعمل في لجنة الاعلام الرياضي لجمعية الصحفيين البحرينية، ثم عينت سكرتيراً تنفيذياً أول في الاتحاد الآسيوي للصحافة الرياضية، وكانت الابنة الكبري لعائلتها التي تتكون من 3 أشقاء بنتين وولد، وهي متزوجة ولديها ابن وحيد يبلغ من العمر 6 سنوات.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    إعلامية البحرين جريمة قتل
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter