Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » ميدل إيست آي يبرز جهود مصر لمواجهة ظاهرة الهجرة غير الشرعية وأثرها على الشباب
    الهدهد

    ميدل إيست آي يبرز جهود مصر لمواجهة ظاهرة الهجرة غير الشرعية وأثرها على الشباب

    ترجمة وطن27 ديسمبر، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    ميدل إيست آي
    ميدل إيست آي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

     

    قال موقع “ميدل إيست آي” البريطاني إن المسؤولين المصريين دائما يطرحون قضية الهجرة غير الشرعية على هامش الاجتماعات الدولية، لكن سياسات القاهرة نحو تلك المعضلة لم تنجح في حل الأزمة.

     

    وأضاف الموقع البريطاني في تقرير ترجمته وطن أن محمد حسن كان بلا وطن منذ ما يقرب من ربع قرن، فهو نازح من الصومال منذ عام 1992، انتقل مع اللاجئين من مخيم إلى مخيم في الصومال قبل الهجرة إلى اليمن، فقد والده وهو مسؤول أمني سابق في الصومال، وأصبح غير قادر على العودة لرؤية والدته وابنه، فهو فقط يريد الوصول إلى أوروبا.

     

    واستطرد “ميدل إيست” أن حسن كان رابط الجأش، حتى عندما توفيت زوجته في المياه بين إيطاليا وليبيا بينما كانت تحاول عبور البحر المتوسط ​​في وقت سابق من هذا العام، وبدلا من العودة إلى الصومال اتجه إلى مصر قاصدا أوروبا. وقد حاول سبع مرات عبور البحر الأبيض المتوسط، ولكن في كل مرة تم ايقافه آخرها قارب رشيد في سبتمبر الماضي.

     

    وأوضح حسن أنه في هذه الرحلة الأخيرة حدث تكرار للمشاهد التي عاشها سابقا لكنه فذ هذه المرة كان أشد خوفا وارتباكا، حيث رأى الجميع يصرخون لا نريد أن نموت، لكن هذا لم يتحقق.

     

    وانتقد قوات خفر السواحل والقوات المسلحة المصرية لعدم الاستجابة بسرعة كافية، على الرغم من أن المهاجرين تواصلوا هاتفيا مع أقاربهم على الشاطئ لإبلاغ القوات بالتحرك لإنقاذهم.

     

    وقال حسن: رأيت رجل مصري رأى ابنه الميت في الماء، شاهدته وهو يقبله قبلة الوداع ثم يضعه مرة أخرى في الماء، قائلا: وداعا يا ابني، وذكر حسن كيف أن الناس كانوا يموتون كل 20 دقيقة أو نحو ذلك.

     

    ولفت ميدل إيست إلى أن حسن كان واحدا من المحظوظين، حيث نجى من بين العشرات الذين ماتوا في مأساة رشيد التي راح ضحيتها أكثر من 200 شخص، بينهم العديد من المهاجرين المصريين رجالا ونساء والقصر الذين لا يرافقهم أحد، حتى عائلات بأكملها كانت مهاجرة بحثا عن حياة جديدة في أوروبا.

     

    وكانت أكبر الخسائر في الأرواح في عام 2016، قتل 500 شخصا على الأقل ونجا فقط 37.

     

    وقد بدأ المسؤولين المصريين بشكل ملحوظ مؤخرا مناقشة الهجرة على هامش الاجتماعات الثنائية أو الدولية هذا العام، مشيدين بالتزام القاهرة بمعالجة أزمة الهجرة، وعندما كان يتحدث في القمة الدولية الأولى للأمم المتحدة بشأن الهجرة واللاجئين في سبتمبر، أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي التزام مصر بدعم جهود التعامل مع قضية الهجرة، ولكن هذا لن يمنع وجود المزيد من الأزمات والكوارث في عام 2017 رغم أنه سيصبح مشروع قانون مكافحة التهريب نافذا.

     

    واعتبر الموقع أن الأزمة في مصر أمنية وترجع لعدم معرفة أجهزة الأمن بشبكات التهريب وآليات عملها، فضلا عن الوضع المعيشي المتدني في البلاد، وتزايد البطالة وارتفاع التضخم.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    السيسي الموت الهجرة مصر ميدل إيست آي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter