Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » تفتق عقل الكاتب المصري الناصري بفكرة عبقرية: محاصرة السعودية كالكماشة بحلف مصري إيراني سوري
    الهدهد

    تفتق عقل الكاتب المصري الناصري بفكرة عبقرية: محاصرة السعودية كالكماشة بحلف مصري إيراني سوري | القصة الكاملة

    وطن25 ديسمبر، 20164 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    العلاقات السعودية الإيرانية
    العلاقات السعودية الإيرانية
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وجد الكاتب المصري الناصري، سليمان الحكيم، حلا للخلاف السعودي المصري, مطالبا رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي بتشكيل محور يبدأ من طهران وينتهي في القاهرة؛ ردًا على ما سمّاه “مؤامرة السعودية على مصر وشعبها”.

     

    وقال “الحكيم” في مقال له تحت عنوان ” إثيوبيا.. كعبة الخليج!!”، والمنشور بصحيفة “المصري اليوم” : “لا أعرف لماذا تسكت القيادة المصرية على هذه المؤامرة الواضحة حتى الآن رغم إدراكها أنها تستهدف التعجيل بإنشاء سد النهضة لتعطيش مصر وإفقار شعبها،  بعد أن شاركت كل تلك الدول فى تخريب العراق وسوريا واليمن وليبيا حتى لم يعد على أجندتها الصهيوأمريكية سوى مصر، التى أعيتهم الحيل لإلحاقها بنفس المصير المدمر لقوة جيشها”.

     

    وأضاف: “وقد حان الوقت – رغم تأخره كثيرًا – لرد مصري يوقف تلك الدول المتآمرة عند حدها. وليس أمام مصر – إذا توفرت الإرادة السياسية لرد ناجع – إلا أن تذهب فى اتجاه إيران لتشكيل محور يبدأ من طهران وينتهي فى القاهرة، مرورًا ببغداد ودمشق”.

     

    وفيما يلي نص المقال كاملًا :

    وفد خليجي ذاهب إلى إثيوبيا وآخر عائد منها. بعد أن تحول سد النهضة إلى ما يشبه الكعبة التى تطوف حولها تلك الوفود، التماسًا للبركة الإثيوبية التى تذكرت قيادات تلك الدول الخليجية فجأة أن فيها سبع فوائد، أولاها وأكبرها مكايدة مصر بإخراج لسانهم لها بطول النيل، وصولا إلى قصر الاتحادية.

     

    ولا أعرف لماذا تسكت القيادة المصرية على هذه المؤامرة الواضحة حتى الآن رغم إدراكها أنها تستهدف التعجيل بإنشاء سد النهضة لتعطيش مصر وإفقار شعبها. ذلك بوضع إمكانيات مالية تفتقدها إثيوبيا تحت تصرفها لتحقيق هذا الهدف، بعد أن شاركت كل تلك الدول فى تخريب العراق وسوريا واليمن وليبيا حتى لم يعد على أجندتها الصهيو أمريكية سوى مصر التى أعيتهم الحيل لإلحاقها بنفس المصير المدمر لقوة جيشها، فلجأوا إلى حيلة أخرى بالالتفاف إلى النيل لقطع شريان الحياة من المنبع لإفقار مصر وتركيعها، كما أفقروا تلك البلدان من حولها.

     

    وقد حان الوقت – رغم تأخره كثيرًا – لرد مصري يوقف تلك الدول المتآمرة عند حدها. وليس أمام مصر – إذا توفرت الإرادة السياسية لرد ناجع – إلا أن تذهب فى اتجاه إيران لتشكيل محور يبدأ من طهران وينتهي فى القاهرة، مرورًا ببغداد ودمشق؛

     

    لتطويق تلك الدول ووضعها بين فكي كماشة تجبرها على إعادة النظر فيما تقوم به من تآمر على مصر وشعبها. ودون تحرك مصري فى هذا الاتجاه ستظل تلك الدول سادرة فى غلوائها، ماضية فى تآمرها إلى آخر الشوط. لماذا لا تقوم مصر بهذه الخطوة؟ وكل دول الخليج لها علاقات دبلوماسية واقتصادية مع إيران، بل إن قطر ترتبط معها باتفاقية دفاع مشترك، فى الوقت الذى ظلت فيه العلاقات بين مصر وإيران مقطوعة مجاملة لتلك الدول بدعوى دعمها لوقف التمدد الشيعي فى المنطقة.

     

    وهى الحجة التى لطالما رددها السعوديون كذريعة لإفساد العلاقة مع إيران، وللأسف فقد صدقها المصريون – أو تظاهروا بالتصديق – تملقًا أو مجاراة للجانب السعودي، رغم أن مصر هى أكثر دولة عربية كان لها تجربة تاريخية مع التمدد الشيعي حين حكمتها الدولة الفاطمية عشرات السنين ولم يبق منها بعد كل تلك السنوات الطوال سوى حلاوة المولد والاحتفال كل عام بمناسبة عاشوراء، فقد ظل الشعب المصري على عقيدته السنية دون تغيير.

     

    فالخطر الشيعي إذن مجرد فزاعة اختلقتها السعودية لأسباب سياسية لا علاقة لها بالدين أو المذهب، للحيلولة دون تقارب مصري إيراني؛ لكونها تدرك أكثر من غيرها خطورة هذا التحالف على مستقبل ومصير الحكم فى كل تلك البلدان الخارجية. أرجو أن تدرك القيادة المصرية أهمية الوقت – الذى أهدرت الكثير منه فى التردد – فقد أوشك السد على الانتهاء، وسندخل حينها فى مفاوضات مع الجانب الإثيوبى بديلًا لحل عسكرى مستبعد، لدرء الخطر عنا.

     

    ولا بد أن تجلس إثيوبيا على طاولة المفاوضات وحيدة بلا ظهير عربى يدعم موقفها ويجنبها الخوف من تبعات التشدد الذى قد تظهره فى وجه مصر. تحركوا الآن.. الآن وليس غدًا. وإلا لا تلوموا إلا أنفسكم نتيجة التخاذل والتردد!.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    إيران اثيوبيا الرياض السعودية القاهرة الكعبة عبد الفتاح السيسي مكة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. عبدالله السعيد on 25 ديسمبر، 2016 12:46 م

      اما الصوره فهي تعبر عن الحال بكل صدق ومصداقيه وحقيقه
      فلقد ضحك هذا المجرم اللص على الاعراب العربان الاشد خبثا وكفرا ونفاقا
      والذين ليس لهم من العقول من شئ,سوى عقول البهائم في شهوات
      بطنها ونزواتها.
      اما هنا فيحق لكل حر شريف شامت
      ان يشكر السيسي وكلابه على ماسيتخذوه ضد تنظيم الشر السلولي
      وكم اتمنى ان يكون هناك ابراهيم باشا 2 لسحق ومحق هذه التنظيم المتصهين المتأمرك

      رد
    2. سعود on 25 ديسمبر، 2016 3:58 م

      بدل لاتحاصر كعبة المسلمين والعرب روح اعمل اتفاق مع ايران ومصر وسوريا والعراق وحاصرو اسرائيل يكلاب الدولار ولي يدفع اكثر من وقع اتفاقية سد النهضة السيسي الحمار ام السعودية يكلاب واجهو الحقيقة بأن السيسي باع النيل بتوقيعه علي الاتفاقية وحاصر الشعب المصري الحبيب اما كلاب الاعلام السيساوي اخر من نفكر به اصحو يمصرين السيسي يجوعكم ويعطشكم ولن ينفع الصوت بعد فوات القطار

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter