Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » فتور العلاقات الفلسطينية المصرية: أسباب تدفع عباس لعدم تجاهل السيسي رغم الضغوطات
    الهدهد

    فتور العلاقات الفلسطينية المصرية: أسباب تدفع عباس لعدم تجاهل السيسي رغم الضغوطات

    ترجمة وطن24 ديسمبر، 20164 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس محمود عباس watanserb.com
    الرئيس محمود عباس
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    ” تمر العلاقات الثنائية بين فلسطين ومصر بفتور واضح خلال هذه الأشهر لأسباب عدة أبرزها رفض استجابة الرئيس محمود عباس إلى ضغوط اللجنة الرباعية العربية التي تضم مصر، والأردن، والإمارات العربية والسعودية، التي طرحت مبادرة لتحقيق المصالحة الفتحاوية الداخلية، وعودة المفصولين من الحركة إليها، وفي مقدمتهم القيادي الهارب محمد دحلان”.

     

    وأضاف موقع المونيتور في تقرير ترجمته وطن أن الرئيس عباس أعلن في أكثر من مناسبة، رفضه التدخلات في الشأن الفلسطيني، إذ قال في كلمته خلال مؤتمر فتح السابع في 30 نوفمبر ” نؤكد رفضنا الحازم والصارم لأي تدخل في شؤوننا الداخلية والحفاظ على قرارنا الوطني المستقل”, وهو تأكيد لتصريحات سابقة أدلى بها في 4 سبتمبر، قال فيها: ” لا أحد يملي علينا موقفا، ولا أحد يملي علينا قرارا، مضيفاً: نحن أصحاب القرار ونحن الذين نقرر، ونحن الذين ننفذ، ولا لأحد سلطة علينا “.

     

    وأشار الموقع البريطاني إلى أنه فهمت تصريحات الرئيس عباس أنها ضد مصر بسبب قرب دحلان منها، مما دفع صحيفة اليوم السابع المصرية إلى شن هجوم حاد على الرئيس عباس في 4 و5 سبتمبر، وصل إلى حد اتهامه بالخرف السياسي، والرقص على أجساد الفلسطينيين.

     

    وفي ظل الخلاف بين السلطة ومصر، بدت علاقة القاهرة أكثر انفتاحا على تكتل دحلان وحركة حماس من خلال ازدياد عدد مرات فتح معبر رفح البري، كان آخرها في 17 ديسمبر لمدة 3 أيام ، وذلك ربما دفع حركة فتح إلى المسارعة لدعوة حماس لحضور مؤتمرها العام في رام الله، وإظهار رغبتها في إتمام المصالحة معها، إثر لقاء الرئيس عباس برئيس المكتب السياسي لحركة حماس خالد مشعل ونائبه اسماعيل هنية في 27 أكتوبر في قطر، حيث ناقشوا خلال اللقاء الشأن الفلسطيني الداخلي، وضرورة استئناف الحوار الذي تستضيفه دولة قطر بين حركتي فتح وحماس ووجوب تحقيق المصالحة الوطنية، بعد أن زار تركيا في 23 أكتوبر، وهو ما يطرح تساؤلا، حول إن كان الرئيس عباس قد قرر إدارة الظهر لمصر، نحو قطر وتركيا؟

     

    قال مستشار الرئيس عباس محمود الهباش، الذي زار القاهرة في 8 نوفمبر إن العلاقات مع مصر على ما يرام، ولا توجد أي مشاكل أو خلافات بين البلدين، وإن اختلاف وجهات النظر يتم حله في شكل ودي، كما لا يوجد ما يعكر صفو العلاقات الثنائية، مضيفا: كانت هناك وجهات نظر مختلفة بين البلدين، وتم تجاوز الأمر في شكل كلي.

     

    وعلى الرغم من الرد الدبلوماسي للهباش، إلا أن مصدرا من حركة فتح رفض الكشف عن هويته، أكد وجود فتور في العلاقة بين مصر وفلسطين، بسبب رفض القيادة الفلسطينية الضغوط التي تمت ممارستها عليها، لكن القيادة الفلسطينية لا تريد لهذا الخلاف أن يصل إلى القطيعة مع مصر، بسبب مكانتها المهمة في المنطقة، ودورها في عدد من الملفات الفلسطينية.

     

    وأشار المونيتور إلى أن مصر التي تمسك بملف المصالحة الفلسطينية بين حركتي فتح وحماس، تملك أوراقا يمكن أن تضغط بها على السلطة الفلسطينية سواء من خلال تقوية مكانة دحلان، أو فتح صفحة جديدة مع حركة حماس، الخصم السياسي لحركة فتح، من خلال فتح معبر رفح، أو إقامة منطقة صناعة وتجارة حرة مع قطاع غزة.

     

    كما تدرك السلطة الفلسطينية ما تملكه مصر من أوراق قوة، لذلك لا تريد أن تتأزم العلاقة الثنائية بينهما، إذ أكد عضو اللجنة التنفيذية في منظمة التحرير، وإحدى القيادات المقربة من الرئيس عباس، أحمد المجدلاني أن موضوع الضغوط العربية أصبح خلف ظهورنا، مضيفا: علاقتنا مع الدول العربية قائمة على التنسيق والتعاون، ونحن نرفض الفهم الخاطئ من بعض الأطراف العربية لذلك التعاون، بالتدخل في الشأن الداخلي الفلسطيني.

     

    من جانبه، استبعد السياسي الفلسطيني عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير أسعد عبد الرحمن إمكان إدارة القيادة الفلسطينية الظهر لمصر، نحو قطر وتركيا، قائلا: عندما تكون هناك ضغوط من دولة معينة، لا يعني ذلك الذهاب إلى دولة أخرى، في محور معاكس، لأن هذا قد يفاقم الأمور سوءا. وأضاف عبد الرحمن أن السلطة الفلسطينية تتعامل عادة مع الضغوط التي تمارس عليها من خلال شرح الموقف الفلسطيني، وعدم الدخول في لعبة المحاور العربية والإقليمية، لأن فلسطين يجب أن تكون على مسافة واحدة من كل الدول العربية.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    السيسي القاهرة المونيتور رام الله عباس فتح مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter